مشاركة: الوهابية والأزهر و الارهاب
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الخواجه
فكان جواب فضيلته ما يلي:
عليك أولا دعوتهم إلى الإسلام وشرح تعاليم الإسلام لهم، فإذا أصروا فعليك أن تُظهر لهم البغضاء والمقت والاحتقار، فلا يجوز تصديرهم في المجالس ولا القيام لهم، ولا بُدائتهم بالسلام ولا مُصافحتهم أو مُجالستهم أو ممازحتهم، بل يجب مُقاطعتهم وإظهار البغض لهم واحتقارهم والتقليل من شأنهم، فقد قال صلعم : " لا تبدءوا اليهود وال***** بالسلام، وإذا لقيتموهم في طريق فاضطروهم إلى أضيقه " وأما البيع والشراء منهم فإنه جائز عند الحاجة إذا لم توجد تلك السلع إلا عندهم، وأما ما ذُكر أن النبي صلى الله عليه وسلم ابتاع من بعض ال***** جُبنًا فالظاهر أن هذا غير صحيح، ولكن لا مانع من شراء الجُبن ونحوه منهم، كما لا مانع من أكل ذبائحهم إذا ذُبحت على الطريقة الشرعية والله أعلم.
?aid=132649
|
سبحان الله !!!!!!!!!!!
هل تستطيع أن تقول لي أنت ومن تنقل عنهم أخي الخواجة لماذا لم يعامل رسول الله صلى الله عليه وسلم المشركين وأهل الكتاب غير المحاربين بما تقول ؟؟؟؟
لماذا دائما تضخّمون أصوات المتطرّفين والمغالين ؟؟؟
ألا ترون أنكم مثلهم أيضا تؤيّدون التطرّف لكن من الجهة الأخرى ؟؟
على كل حال : ( قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ فَرَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَنْ هُوَ أَهْدَى سَبِيلًا (84الإسراء)
هدانا الله وإياكم سبيل الرشاد
|