سامي المصري شيطان الجن الازرق

[Zagal]

تلميذ ابليس يقول الاتى

المشاركة الأصلية بواسطة Zagal

[COLOR=""]
التعليقات على مواقف وكتابات الأستاذ كمال زاخر وهيئة العلماننين الأقباط تعكس محنة ثقافية ورِدة حضارية مخيفة يمر بها المجتمع القبطي. هذه الردة الحضارية هي نتبيجة لفساد التعليم الكنسي الذي امتد لأكثر من 35 عاما نتج عنه أن انفصل الأقباط عن تاريخهم. أكاد ألمس ان الأقباط قد فقدوا الحس الحضاري الذي تميزوا به عبر الأجيال. عندما بدأ جيلنا يلمح الانحراف التعليمي والانهيار الثقافي الروحي يلوح في الكنيسة لم نكن نتصور أن الكارثة قد تبلغ بالمجتمع إلي هذا الحد من تخريب العقول لجيل كامل. لا شك أن جيلنا القديم مسئول فقد أسهم في الكارثة. لقد رأينا كلنا العتامة السوداء المغلفة بالتعصب، المدججة بكل أسلحة القهر الديني والتخويف من الكهنوت الملتحف بالسواد كبديل لله على الأرض. رأينا العتامة وهي تزحف فوق سماء المجتمع القبطي لتغلف عقول أولادنا فلم نحذرهم ولم نستطيع أن ننقل لهم حرية الروح ولا حرية الفكر ولا القدرة على التفكير المنطقي التي تمتع بها جيلنا وقادته الروحانيين العمالقة من رجال الكهنوت والعلمانيين من أمثال حبيب جرجس.
[/COLOR]

لا اعلم هل الكنيسه تمثل لك بيت الله ام بيت فرعون !!!

وهل الكنيسه كانت مسئوله عن اطعامك ايام ماقبل تولى البابويه قداسةالبابا شنوده ...!!!

الم تعلم ان ايام البابا كيرلس كان المجلس الملى مفلس ولم يكن هناك من يعول العائلات الفقيره مثل هذه الايام ... ام ان الطمع واجب عليك وعينك مايملاهاش غير التراب !!!

الم تفهم ان الايام اختلفت ولايمكنك مقارنة عشر سنين باخرى !!!

- ايام زمان كانت الظروف والمعيشه تختلف والخير والبركه كانت اكثر من ايامنا هذه وكان مافيش وسائل الترفيه المغالى فيها .

- ايام زمان كان ابوك يخاف يفتح بقه بكلمه على ابوه ولكنه لم يحسن تربيتك فاطلقت لسانك على سيدك وسيد ابوك ..

- ايام زمان لم يكن هناك جمعيات شرعيه تحاربك فى لقمة عيشك وسكنك وخطف اختك او حتى امك ...

- ايام زمان كانت الناس بتختشى وتخاف الله لان الحب كان موجود لكن هذه الايام اللى اختشواماتوا وانت لهم خير مثل ..

وهل مسؤلية البابا هى اكلك وشربك !!

هل كانت مسؤلية الكنيسه فى يوم من الايام هى تعليم احد بتصريح من ادارة التربيه والتعليم ؟؟؟ وتغيير المنهج الاسلامى الى منهج كنسى ؟؟

تتكلم بكلام كثير عام ولم تحدد اهدافك سوى الهجوم على سيدنا قداسة البابا بكل غباء...

نتابع