مقتل مواطنا مسلما في حي الأميرية

[عيسى مسلم]

البنت اللتى اسلمت ليست داعرة وانما اسلمت بعد بحث وقراءة متصلة وبعد ان قالوا لها فى بيتها ان الزنا بين المحارم حلال وكان ابوها يشتغل بالدعارة والكل يعرف فى الحى الذى يسكن فية ... فبنت على الفطرة قامت بالبحث واسلمت وتزوجها مسلم ........ اما عن الرد الجماعى وغيره فانتم جبناء ولن تستطيعوا فعل شىء لان القاتل نفسة واللى كان يحمل السلاح كان يتراجع امام المسلم الاعزل فبالله عليكم من الداعر ؟ ومن الجبان ولا توقظوا الفتنة فإنه ملعون من ايقظها .......... وحسبنا الله ونعم الوكيل

[john mark]

المشاركة الأصلية بواسطة عيسى مسلم

البنت اللتى اسلمت ليست داعرة وانما اسلمت بعد بحث وقراءة متصلة وبعد ان قالوا لها فى بيتها ان الزنا بين المحارم حلال وكان ابوها يشتغل بالدعارة والكل يعرف فى الحى الذى يسكن فية ... فبنت على الفطرة قامت بالبحث واسلمت وتزوجها مسلم ........ اما عن الرد الجماعى وغيره فانتم جبناء ولن تستطيعوا فعل شىء لان القاتل نفسة واللى كان يحمل السلاح كان يتراجع امام المسلم الاعزل فبالله عليكم من الداعر ؟ ومن الجبان ولا توقظوا الفتنة فإنه ملعون من ايقظها .......... وحسبنا الله ونعم الوكيل

بص ياابن الزانية عيشه الداعر الفاجر هو انت وامثالك فشارع الهرم مفيهوش واحده مسيحية (قبطية) وياريت تدخل كازينوا الليل واسأل كده لو في وحدده مسيحية مصريه ولا لاءه الا هتالاقيكم اخواتك في الاسلام

الرد الجماعي وغيره فانتم جبناء ....امال مين طلع دين ابوكوا في اسكندرية ومين طلع دين ابوكوا في المنيا لما قتلوا القبطي في قريه دفشن وجم يدخلوا المسلمين وسط التجمع القبطي اطحنوا وطلعوا

مين الي تهجم علي احدي قري اسيوط الي هي مركز مبارك دلواتي وكان المسلمين داخلين معاهم سلاح اترد عليهم وماتوا من الضرب وخرجوا يصوتوا للحكومة يقولولها الحقينا اضربنا فجت حوطت القرية واخدت سلاح كتير من الاقباط وبعدين عملوا نقطة شرطة وسموها قريه مبارك

الواد ايام مكان في الاول كان بيتم استفزازه فقعد يجمع ويتشحن لحد ما دفعه الكـــلب الي تزوج الكـــلبه المرتده وقام غاسل شرفه وده حقه

وللعلم غالبيتة اقباط ميعرفوش الي بيحصل ده بجد انا بقابل مئات ميعرفوش حاجه لدرجه بقيت اتحرج احكيلهم وانا مش منهم اصلا بقيت اخاف ازعل الناس باخبار زفت

علشان كده لازم يكون قناه اخبارية قبطية هي دي الي لو عرفت عموم الشعب القبطي والعلماني الي مش عارفين حاجه هيبقي الرد فعل قوي جدا


فبلاش اكاذيب علي اهلها وانت عارف اصلا ان المناطق الفقيره اكثر من فيها ملهمش دين ولا مله هما المسلمين وده انا لمستوا بنفسي

[john mark]

هدوء بالأميرية عقب صلاة الجمعة وزكريا عزمي حرص على التواجد لتهدئة الأوضاع

10/10/2008 - 05:40:27 CEST
متابعة – نادر شكري
سادت حالة من الهدوء بمنطقة الأميرية اليوم عقب صلاة الجمعة، حيث خرج المصلون لمباشرة أعمالهم بشكل طبيعي وفي الوقت نفسه كثفت أجهزة الشرطة من التواجد الأمني حول المساجد وكنيسة السيدة العذراء لضمان عدم إثارة الفوضى ولتحقيق الاستقرار الأمني، وقد حرص الدكتور زكريا عزمي رئيس ديوان رئيس الجمهورية على الحضور لمنطقة الأميرية وحضور الصلاة بأحد المساجد القريبة من موقع الحادث الذي قُتل فيه المسلم أحمد صلاح، وكان حضور عزمي له كثير الأثر في تأمين الأوضاع وعدم إثارة أي توتر.

وتجول "الأقباط متحدون" بالمنطقة التي حرص فيه الأقباط على غلق متاجرهم حتى وقت متأخر من انتهاء صلاة الجمعة للتأكد من هدوء الأوضاع وكانت بعض سيارات الشرطة ظلت متواجدة بجوار كنيسة العذراء بشارع حسن فرحات في حين كانت سيارات أخرى في الشارع الرئيس القريب من موقع الحادث ليمر اليوم بسلام على الجميع بعد حالة التخوف الشديد التي ظهرت على الجميع خشية من انفجار أعمال عنف جديدة عقب صلاة الجمعة كنوع من الانتقام لمقتل الشاب المسلم.
قال القمص جرجس ناثان كاهن كنيسة العذراء بالأميرية "نشكر الله على مرور اليوم بسلام، مشيراً أن الأوضاع هادئة ولكن يبقى دور الجهات الشعبية في ضرورة التكثيف من اللقاءات الشعبية لنشر ثقافة التوعية وقبول الآخر والاقتلاع عن أعمال العنف.
وأشار أن الأوضاع مرت بسلام الأيام الماضية عدا بعض الشباب الذين هتفوا ضد الأقباط مساء أول أمس عقب إلقاء القبض على القاتل وإحضاره للمنطقة لتمثيل الجريمة أمام النيابة وهو ما دفع بعض الشباب للخروج ببعض الهتافات ضد الأقباط أثناء مرورهم على الكنيسة، مؤكداً أن القانون سوف يباشر التحقيق في هذه الجريمة لتحقيق العدالة دون استخدام العنف ضد الأبرياء بدافع الانتقام الجماعي لخطأ فرد لا يمثل اتجاهات عامة للأقباط الذين يرفضون لغة العنف.

يذكر أن قبطي يدعى رامي عاطف نخلة قام بإطلاق النيران مساء الاثنين على مسلم وزوجته وأبنتها بعد أن أشهرت شقيقته إسلامها وتدعى مريم (22) عاماًَ وتزوجت بالمسلم منذ عامين ويدعى أحمد صلاح "25 عاماً" فتوفي في الحال، وأصيبت الزوجة بطلقتين وابنتها نور "19 شهر" بطلقة في الفخذ وقامت الشرطة المصرية بنشر بعض سيارات الأمن بالمنطقة تخوفاًَ من رد فعل ضد الأقباط عقب الحادث مباشرة.

شاهد التعليقات للاهمية
http://www.copts-united.com/08_copts.../10/11993.html