بعد موت ياسر عرفات... حماس تقود الفلسطينيين إلى الهلاك (مدموج )

[morco]

لليوم الخامس: مظاهرات الغضب تجتاح مصر والعالم ضد «هولوكوست غزة»

المصرى اليوم



كتب عواصم ـ وكالات الأنباء ـ نبيل أبوشال وغادة عبدالحافظ وياسر شميس ٢/ ١/ ٢٠٠٩


لليوم الخامس على التوالى، تواصلت أمس مظاهرات الغضب فى الشارع المصرى وعدد من العواصم الإسلامية والأوروبية ضد «هولوكوست غزة»، وطالبت بوقف الاعتداءات الوحشية الإسرائيلية على القطاع، بينما طالب المصريون بطرد السفير الإسرائيلى فى القاهرة، ووقف تصدير الغاز إلى إسرائيل.

وفى الإسكندرية، نظمت القوى والحركات السياسية وقفة احتجاجية بميدان المنشية، شارك فيها عدد من الأحزاب، وحركة كفاية، واللجنة الشعبية لمناهضة الصهيونية،

وغاب عنها الإخوان بعد الخلاف الذى نشب بين الجماعة وشركائها فى مظاهرة الأحد الماضى. وتظاهرت نحو ٥ آلاف سيدة وفتاة ينتمين لجماعة الإخوان فى الدقهلية مساء أمس الأول، حاصرتهن قوات الأمن، واعتدت عليهن بالعصى لمنعهن من اختراق الكردونات الأمنية للمشاركة فى مؤتمر بنادى نقابة الأطباء.

وقامت السيدات بحرق العلم الإسرائيلى، ودمية مرسوم عليها نجمة داوود، كما تظاهر نحو ١٥ ألف مواطن فى دمنهور بالبحيرة، للاشتراك فى مسيرة دعت إليها جماعة الإخوان لمساندة غزة، وضد زيارة إسرائيليين لـ«أبوحصيرة».

وعلى المستوى العالمى، تظاهر نحو ألف شخص أمام مقرى السفارتين الإسرائيلية والأمريكية فى «لاهاى» الهولندية، وحمل المتظاهرون بالونات سوداء وكوفيات عليها العلم الفلسطينى، وشارك العديد من القيادات السياسية والنقابية فى بروكسل ومدن أخرى فى بلجيكا.

[morco]

أبوالغيط: حسن نصرالله يريد استدراج مصر إلى صراع مسلح.. و«المصالح القومية» غير معرضة للخطر تخاريف

المصرى اليوم

كتب جمعة حمدالله ٢/ ١/ ٢٠٠٩

قال أحمد أبوالغيط، وزير الخارجية، إن «العلم المصرى لا ينادى لأنه غير مهدد»، منتقداً دعوة الأمين العام لحزب الله اللبنانى حسن نصرالله، مصر، إلى إمداد غزة بالوقود والغذاء والرجال والسلاح.

وأضاف - فى مؤتمر صحفى أمس - أن مطالب نصرالله تعنى «استدراج مصر إلى صدام مسلح، ومشاكل لا داعى لأن تكون طرفاً فيها، طالما أن الأمن القومى المصرى والمصالح والحدود المصرية لم تتعرض لخطر».

وتابع: إن «الأجيال الحالية لا تعى معنى الحرب»، ومن يعرف معناها هم الأجيال السابقة التى تدرك ماذا يعنى وضع مليون شخص تحت السلاح دفاعاً عن العلم المصرى.

وأوضح أبوالغيط موقف مصر من مسألة فتح المعابر، مشيراً إلى أنه تحدث عن هذه المسألة أمام وزراء الخارجية العرب، وأكد لهم أن هناك محاولة إسرائيلية غير خافية على مصر منذ عام ١٩٨١، لفصل قطاع غزة عن الضفة الغربية، على أن تصبح غزة تحت السيطرة المصرية، والضفة الغربية تصبح تحت السيطرة الأردنية، وبذلك تنتهى القضية الفلسطينية وتصفى.

وكشف أبوالغيط عن أن «المؤامرة» الإسرائيلية بدأت «بتسهيل» الصدام بين الفلسطينيين بعضهم البعض، وهو ما حدث بالفعل، وأصبحت هناك سلطة شرعية فى الضفة الغربية، ومجموعة مسيطرة على قطاع غزة، «كانت قد انتخبت شرعياً ولكنها انقلبت على شرعيتها» - فى إشارة إلى حركة «حماس».

ولفت إلى أن المخطط الإسرائيلى يسعى إلى إنهاء مسؤولية إسرائيل عن قطاع غزة، وتلقى بالعبء على مصر فى إمداد القطاع بكل ما يحتاجه من وقود وكهرباء وغذاء وجميع الاحتياجات الأساسية، «وشيليهم يا مصر» - على حد قوله.

وأشار أبوالغيط إلى أن الاتفاق الخاص بتشغيل معبر رفح ينص على وجود رجال أمن وجوازات تابعين للسلطة الفلسطينية على الجانب الفلسطينى من القطاع، إضافة إلى وجود مراقبين من الاتحاد الأوروبى.

وقال إن مصر طرحت خلال اجتماع وزراء الخارجية العرب، الذى عقد أمس الأول، مسألة عودة السلطة الفلسطينية إلى قطاع غزة، مضيفاً أن وزير الخارجية السورى رفض المقترح المصرى بعودة السلطة الفلسطينية للمعبر، وقال إبراهيم المعلم إن «السلطة لا تعود».

ونفى أبوالغيط وجود وساطة تقوم بها تركيا لتنقية الأجواء بين مصر وسوريا، وقال: «لا صحة لما يتردد عن هذه الوساطة التركية».

ووصف أبوالغيط وحدة الصف العربى بأنها «نسيج مشدود»، حيث قد يظهر على السطح أن هناك تفاهماً وتوافقاً واتفاقا على قرارات، وقال: «ولكن هناك أيضاً مواقف تسعى لتأييد طرف معين أو الدفاع عن طرف آخر».

من جانبه، قال رئيس الوزراء فى الحكومة الفلسطينية المقالة فى غزة إسماعيل هنية إن «إنهاء الحصار وفتح المعابر لا يعنى أننا نسعى لفصل غزة عن الضفة، أو فصل الشعب الفلسطينى فى غزة عن بقية الشعب»،

مضيفاً: «نحن لا نقبل نقل المسؤولية الإدارية لقطاع غزة إلى مصر، كما لا نقبل نقل المسؤولية الإدارية عن الضفة الغربية للأردن»

[esambraveheart]

اتذكر اني قبل انقطاع الانترنت الذي حدث منذ اسابيع بدقائق معدوده كنت اقراء مقال هام عن

كيف جندت كل من حماس و السلطه الفلسطينيه الشرعيه (حكومة محمود عباس) رجالها للتجسس علي الدول العربيه و علي راسها مصر و للتجسس علي بعضهما البعض

...فعندما انسحبت قوات محمود عباس من غزة تاركة القطاع لسيطرة حماس عثر عناصر حماس - كما يدعون - علي ملايين الوثائق السريه (مستندات ورقيه خطيه - اقراص كومبيوتر مدمجه -اسطوانات ) التي استخدموها لفضح نظام فتح و قياداته و علي راسها محمود عباس و التي تفيد بان كلا من منظمة فتح و حكومة محمود عباس (حسب المعلومات التي تم استخلاصها من المستندات) و حماس ايضا ( حسب تصريحات مسئولي فتح المدونه و المسجله في هذه المستندات) قد جندوا الكثير من رجالهم للتجسس علي الدول العربيه المجاوره و انظمتها و مشاريعها النوويه و الاستثماريه كاهداف موضوعه في خطة حماس بالذات لضربها في المستقبل لقلقلة انظمة الحكم في هذه البلاد عن طريق تقويض اقتصادياتها بعملياتهم الارهابيه التي يطلقون عليها اسم " استشهاديه" و ياتي في مقدمة هذه الدول " مصر" و النظام المصرى الحاكم و مشروعاتها الاقتصاديه و الاستثماريه خاصة السياحه و المشروعات الاقتصاديه المشتركه علي ارض مصر خاصة تلك المشروعات التي تدخل امريكا او احدي دول الاتحاد الاوروبي طرفا مشتركا فيها...و من هذه الدول ايضا المملكه العربيه السعوديه و لبنان بالقطع و السودان و العراق .

و هذا دائما هو جزاء احسان مصر للفلسطينيين و سهرها علي قضيتهم ...
ان يتجسسوا عليها و علي مصالحها
و ان يخربوا اقتصادها و يزعزعوا امنها القومي و استقرارها
و يقتلوا ابنائها
و يتوغلوا في اراضيها
و يحرقوا علمها
ليرفعوا علم دولتهم الفاشله علي اراضي البلد التي طالما احسنت اليهم
و انتشلتهم من طين الضياع و التشرد و اوتهم
و طالما منعت عنهم الاقدام
حتي لا تدوس رقابهم
و منحتهم الفرصه تلو الاخرى لاسترداد كرامتهم المعدومه التي باعوها هم انفسهم بالشيكل الاسرائيلي و البترودولار الايراني و السعودي و الليبي