قصيدة : "محمــــــــــــــــــــــــــــــديات شيطانية"

[knowjesus_knowlove]

المشاركة الأصلية بواسطة تحت راية الخامنائي

كان الأحرى بك أن ترد على كلامه بدل الإستهزاء !

و أن تقارعه الحجة بالحجة ولكنني بت شبه متأكد بأنك مفلس فكرياً و لا تملك شيئاً غير الاستهزاء والاستغباء .

إقرأ الموضوع من البداية يامغفل لتعرف أننى رديت على مثل هذه الخزعبلات من قبل حتى زهقت من كثرة التكرار لمحاولة إفهام المغفلين أمثالك ...

عزيزي بل ان المقوقس ديوث فمنذ متى كانت السياسات ترسم بالطنون ؟؟!!

ولست أدري ما هو عمل الوصيفات في تلك العهود غير الخدمة و الاحصان !!

يامغفل ...
كان الملوك يتبادلون إهداء وصيفات ومربيات حتى يقمن بتعليم أبنائهم وبناتهم لغة جديدة وذلك حتى يمكنهم التواصل بسهولة عندما يكبرون ...
فعلى سبيل المثال لا الحصر يامغفل توجد مربيات إنجليزيات فى قصور الدانمارك لتعليم أمرائها وأميراتها اللغة الإنجليزية كما ينطقها الإنجليز ...
وكان ظن المقوقس هو أن هذا المحمد هو ملك العرب الجديد ...
فأرسل له هدايا لإتقاء شره ... ووصيفات لتعليم أبنائه اللغة القبطية...
ولكن محمدك الدنئ السافل الشهوانى لم يفهم ذلك لأنه رئيس عصابة سفاح قاطع طريق وليس ملك ...
فهل تلوم المقوقس إن خاب ظنه أم تلوم محمدك العاهر الداعر يامغفل ؟؟؟؟؟

على فكرة يامغفل...
أنا أيضا كان ظنى أنك فارسى عاقل ولكن خاب ظنى فيك بعد أن إكتشفت أنك مجرد عربى إسماعيلى جعر حتى لو كنت تحمل إسما فارسيا ...

تكلم معي بأدب يا عديم التربية ..... قل ما تشاء ولكن خاطبني بأدب !

يامغفل أنا أتكلم معك بكل إحترام كإنسان خلقه الرب الإله وكأخ لى فى الإنسانية ....
وأنا لايمكن أن أسبك أو أشتمك...
ولكن من حقى أن أصفك...
وخير وصف لك أنك مغفل وتفخر بغفلتك كما تشهد بذلك ردودك المغفلة ...

أما ذا كنت تقصد زيد ابن حارثة الذي كان رسول الله (ص) قد تبناه فلا تحاول ان تفتعل منها قصة جنسية كما تعودتم .

ومرة ثالثة ...
لو كنت قرأت القصيدة يامغفل...
كنت وجدت الإجابة فيها يامغفل ...
و لاعجب فى ذلك لأنك تتأسى بمن قال ما أنا بقارئ ...
فهل التبنى عار يامغفل حتى يمنعه محمدك ؟؟؟؟
إقرأ يامغفل وأجب عن السؤال...

وبِنْتُ جَحْشٍ شَاهَدَهَا حَاسِرَةٍ من خَلفِ السِتَارِ فأصَبحتْ مُشتهـــــــــــــاه
وهى زَوجُ زَيْدٍ إبنهُ بالتبنى ومَوْلاهُ من صِبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاه
فأرَّغَمَهُ على طَلاقِها ليَقضِى بِهَا وَطَرَهُ وشَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــهْواه
بآية مِنَ الشيطانِ لمنعِ التبنى لليتامى ... وكأنهُ عارٌ يـَــــــــــــــــــــراه!