الصلات بين البعث و القاعدة تظهر و البراق يتجاهل القبض على أميرالمؤمنين

[sonylanguage]

لدي وثيقة تفضح السفاح الكبير أيمن الظواهري وعمالته مع جهاز المخابرات الصدامي، وتحالف القاعدة مع نظام الطاغية صدام
رغم إن الوثيقة لوحدها تحكي الكثير ولكن هي وغيرها من وثائق عدة تتكلم بوضوح عن اتفاق النظام الصدامي مع مجرمي القاعدة وتآمرهم المشترك في تحقيق مآربهم الخبيثة، ومع ذلك لا زالت بعض المراكز الأمريكية تتكلم عن وجود رابط بين العصابتين.

ورغم وضوح الوثيقة وموثقيتها إلا إنها تفضح ما يتصوره البعض عن إسلامية القاعدة، فهذا الإسلام الذي يتناغم مع إجرام النظام الصدامي من الطبيعي أن يترجم سلوكياته عبر المفخخات وابشع وسائل الاعتداء على الإنسانية بكل صورها، ويوضح صورة الجريمة الهائلة التي ترتكبها العصابات الارهابية في العراق وتكشف السبب الذي يجعل سياسيينا حينما يتكلمون عن القاعدة يدمجون بينها وبين العصابات الصدامية.

[وطنى مخلص]

المشاركة الأصلية بواسطة engineer

أنهم يشتركون و يجمعهم شىء واحد أسمة الاسلام و الذى أمرهم بالاقتتال و التناحر و الارهاب و قتل الناس بدون ذنب

الغريب أن البراق ابن الحسين طوال حملته الانتخابية و هو يتبجح بمنتهى الخسة و الجهل و يدعى ان لا صلة بين تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى و نظام البعث العراقى السُنى المحمدى

المشاركة الأصلية بواسطة sonylanguage

لدي وثيقة تفضح السفاح الكبير أيمن الظواهري وعمالته مع جهاز المخابرات الصدامي، وتحالف القاعدة مع نظام الطاغية صدام

أستاذ : sonylanguage
لا اعرف كيف اشكرك على تلك الوثيقة النادرة
و لتسمح لى ان اضعها فى مواقع اخرى (مع كلمة شكر لحضرتك طبعا) حتى تعم الفائدة و يعرف الجميع كم الخداع و الكذب الذى ينطق به البُراق ابن الحسين

و الانكح انه يتجاهل القبض على أمير امارة العراق المحمدية حتى الآن حتى لا يضطر لان يعترف انه كذاب و ان الصِلات بين حزب البعث العراقى و بين تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى هى صلات قديمة و اكيدة و بالتالى فإن قرار جورج بوش لان يواجه تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى على أرض العراق و كسر ضرب الحلف الارهابى الاجرامى هذا ردا على غزوة نيويورك النبوية المباركة فى الحادى عشر من سبتمبر كان قرار فى قمة الصواب و قمة الحكمة و قمة المسئولية و ان جورج بوش حمى بهذا القرار امريكا و العالم من ارهاب قاعدة الجهاد المحمدى

[sonylanguage]

الاخ العزيز وطنى مخلص تستطيع نشره في اي موقع تريده
وانا في الخدمة

[علي الهفاف]

حقيقة في هذا المقال الطويل لم يثر انتباهي سوى نقطتين فهذا المقال لا يستحق القراءة فمن الأحمق الذي يصدق أن القاعدة التكفيرية تتحالف مع البعث الكافر ومن يصدق أن إيران الرافضية تتحالف مع طالبان أو القاعدة الوهابيتان؟لا أحد يصدق هذا بل ما يصدقه الجميع أن أمريكا القائمة على دماء الهنود الحمر متحالفة مع إسرائيل القائمة على دماء الفلسطينيين وهما تبذلان كل ما في وسعهما للقضاء على أحرار العالم متبعين أحقر الأساليب.
كاتب المقال يفتخر بتعذيب الغير:
إن كان أمريكيا فهو شخص سادي بامتياز أو إن كان عربيا فهو مازوخي بامتياز وفي كلا الحالتين فهو بحاجة لطبيب نفسي.