|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
مشاركة: المذيعة اللبنانية ماغي مطران تعلن اسلامها
قال تعالى (إذا جاء نصر الله والفتح ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا)
|
#2
|
|||
|
|||
مشاركة: المذيعة اللبنانية ماغي مطران تعلن اسلامها
إقتباس:
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 145 خلاصة الدرجة: صحيح بارك الله فيك يا اخ أبو أحمد وجعل جهادك فى ميزان حسناتك ورزقك الدينارت والدولارات الدعويه |
#3
|
|||
|
|||
مشاركة: المذيعة اللبنانية ماغي مطران تعلن اسلامها
إقتباس:
من المنطقى ان تتعجب من افتخار و اسلوب صديقنا أبو احمد الا أننى و بحكم اننى مازلت أحيا مغروسا داخل مجتمع مصر الاسلامى بكل ما فيه من افات نفسيه و خلقيه استطيع ان اتفهم موقف صديقنا جيدا . . . المأساه الحقيقيه ان أبو أحمد نفسه هو الذى لا يستطيع ان يفهم موقفه او يفكر و يحلل لماذا هو على هذه الدرجه من السعاده و الانشكاح بأسلام فنانه لا تعرف شيئا لا فى المسيحيه سابقا و لا فى الاسلام حاليا . الفكره يا اخى الحبيب انا اخونا ابو احمد - شأنه شأن كل المسلمين فى كل الدول الاسلاميه و خصوصا - قد ولد مسلما . . . و اصطدم من صغره بمبدأ أنه لا يحق له الا يكون مسلما , بل لا يحق له مجرد التفكير فى امور دينه . . . و هنا بدأت العقده النفسيه التى يعانى منها كل المسلمين . . . فأمامه حائط ضخم غير مسموح له بالخروح منه او حتى مجرد التفكير . . . وبالتالى كتب عليه ان يحيا كل عمره اسير هذا الحائط . . . و بحكم تركيب النفس البشريه فهى فى مثل تلك الظروف تلجأ لحيل و اساليب نفسيه أما لحماية نفسها او لنيل أى مكسب من أى نوع . . . تماما مثلما يتظاهر الطفل الصغير بالمرض ليحظى بعطف و اهتمام والديه و غيرها من الحيل النفسيه الشهيره . المهم ان اخونا المسلم - اى مسلم - يكون محصورا بين خيارين أولهما ان يواجه نفسه بالحقيقه المؤلمه انه غير مخير و حتى لو وجد انه فى ضلال فليس أمامه ان يغير ضلاله هذا . . .او أن تستغل نفسه كل الحيل النفسيه لتسكين ضميره و اقناعه بصحة ما هو فيه حتى يتقبل وضعه و يستطيع ان يحيا . . . و لو نظرت لكل سلوكيات المسلم فستجدها جميعا تصب فى هذا الاتجاه . . . محاولة اقناع العقل بصحة ما هم فيه و بالتالى اسكات العقل الباطل و تسكين الضمير و قبول الوضع . . . فتراهم يهدرون الجزء الاكبر من حياتهم فى محاولات اثبات الاعجاز العلمى فى القران و خلافه . . . بهدرون كل وقتهم فى محاولات تفنيد المسيحيه و اليهوديه و اثبات بطلانهما . . . . يبحثون بأى طريقه عن اخرين قد اعتنقوا الاسلام سواء عن قناعه او تحت أغراء المال او تهديد السيف ليفتخرون و يتباهون به . . .و الحقيقه ان فرحتهم الاساسيه لا تكون بالتباهى بهذا الشخص او حتى الفرح به . . . و انما هى فى الاساس جرعه من تسكين الضمير فمدام هناك اخر قد امن بما اؤمن به انا فعلى الارجح ايمانى صحيحا . . . او حتى فى اسوأ الاحوال فهذا الاخر سيواجه ما سأواجهه انا فى الاخره سواء كان حقا او ضلالا . . . اتذكر سؤال وضعته سابقا لاخوتى المسلمين و لم يستطع احد منهم ان يجيبنى . . . ايهما اهم لك و لحياتك . . . ان يعتنق شخص او عشره او مائه الاسلام . . . ام ان تدخل انت الجنه ؟ ؟ اذا كانت حياتك انت هى الاهم . . . فلماذا يكون تركيزك كله على اسلام فلان او علان متناسيا حياتك انت و سلوكياتك انت ؟؟ الامر ليس جديدا . . .فلو رجعت لمصادر الاسلام نفسه فستجد نفس السيناريو . . . فانا لم أجد فى حياتى اى عقيده او فكر او ايدولوجيه تنفق ما يقرب من 60 أو 70 % من محتواها و تعاليمها و ايدولوجياتها فى تفنيد و انتقاد عقائد اخرى بدلا من أن تركز فى تعاليمها هى و محتواها هى . . . لم اجد ذلك فى اى فكر او عقيده سوى فى الاسلام الذى لا هم له سوى الهجوم على المسيحيه و اليهوديه و تفنيدهما و انتقادهما . . . و كأن الاسلام ليس به شئ أخر يقال او مفاهيم أخرى مطلوب تعليمها . . . و ذلك أيضا لنفس السبب . . . فمن اليوم الأول للأسلام و رسوله يعرف ان كذبته تلك قد وضعته فى ورطه كبيره بينه و بين نفسه قبل الاخرين . . . و بالتالى فقد كانت نفسه تدفعه دفعا لوضع تلك التفنيدات و الانتقادات فى محاوله لتسكين ضميره و اقناع عقله الباطن بأنه على حق و ان الاديان الاخرى باطله . و للحديث بقيه المفدى
__________________
الانفصال هو الحل
الانفصال هو الحل الانفصال هو الحل الانفصال هو الحل |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
خواطر من وحي الأزمة اللبنانية | fredy_kroger | المنتدى العام | 4 | 03-08-2006 05:42 AM |
رئيس وزراء إيطاليا ينسحب من برنامج بعد إهانة المذيعة له | bolbol | المنتدى العام | 0 | 12-03-2006 03:37 PM |