|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
||||
|
||||
مشاركة: خطاب الرئيس الأمريكي باراك أوباما :: كاملا :: جوده عاليه :: وصلات مباشره
الخارجية تنتقد وصف أوباما للأقباط في مصر بـ (الأقلية)
http://www.masrawy.com/News/Egypt/Po...5/coptics.aspx لقاهرة - محرر مصراوى – انتقدت وزارة الخارجية المصرية ما جاء في خطاب الرئيس الأمريكي باراك أوباما بشأن أوضاع الأقباط في مصر. وقال الناطق باسم وزارة الخارجية المصرية السفير حسام زكي مساء الخميس "نختلف مع أوباما عندما تحدث عن الأقباط بوصفهم أقلية بل هم بنظرنا من أصحاب البلد"، معتبراً أنه لا مجال للمقارنة بين المسيحيين في مصر والموارنة في لبنان. وأضاف زكي أن الخطاب بوجه عام "هام ويحتاج لدراسة عميقة باعتباره يعكس أساسيات السياسة الأميركية التي ستشهدها تجاه العالم الإسلامي على مدار سنوات". وأضاف ان خطاب الرئيس الأمريكي اتسم بانفتاح هائل نحو الإسلام والعالم الإسلامي وأنه تطرق بالتسلسل والأولوية التي تمثلها المشكلات التي تواجهها الولايات المتحدة مع العالم الإسلامي. ومن جهته، قال هاني عزيز عضو لجنة الشؤون الخارجية بالحزب الوطني ان "الأقباط ليسوا أقلية دينية في مصر، بل هم نسيج واحد يتكون منه الشعب المصري". وأضاف "ربما جاء ذكر الأقباط في خطاب اوباما كمجرد مثل عابر في الحديث عن حقوق الأقباط، خاصة أن الإدارة الأمريكية تضع ضمن اهتماماتها أوضاع الأقليات الدينية بشكل عام، لكنني أعتقد أنه لا يعرف جيداً طبيعة الشعب المصري التي ترتكز على الوحدة والتناغم وعدم التحيز الديني". من جهته، أكد ثروت باسيلي وكيل المجلس الملي العام للأقباط الأرثوذكس بالكنيسة المصرية "أن ما ورد في خطاب الرئيس الأمريكي باراك اوباما عن الأقباط وحرية العقيدة ومقارنتهم بالموارنة في لبنان ليس مقصوداً به أن الأقباط أقلية دينية في مصر". وقال باسيلي إن "الأقباط ليسوا أقلية دينية ونحن في الكنيسة المصرية نرفض هذا الوصف". وأضاف "الرئيس الأمريكي تحدث عن حرية العقيدة وإعطاء حقوق الأقليات عموما وليس الأقباط فقط، هو ضرب مثلاً عابراً وتحدث بشكل عام عن الحريات الدينية". وأكد باسيلي "في خطابه الذي استغرق ما يقرب من ساعة لم يتحدث أوباما عن الأقباط إلا مرة واحدة ولم يتكلم عن وقائع معينة خاصة بحقوق الأقباط". وقال المحامي والناشط نبيل غبريال "أعتقد أن ذكر الأقباط في خطاب أوباما يبشر بمزيد من الحريات سينالها الأقباط في المستقبل، خاصة في حرية العقيدة وتغيير الديانة".
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net |
#2
|
||||
|
||||
مشاركة: خطاب الرئيس الأمريكي باراك أوباما :: كاملا :: جوده عاليه :: وصلات مباشره
http://www.copts-united.com/article.php?I=92&A=3720
فاؤل حَذِر يَسود أوساط الأقليات الدينية المصرية عقِب خطاب أوباما! نجيب جبرائيل: خطاب أوباما ألمح إلى انهيار وانتهاك الحريات الدينية في مصر. * د. رءوف هندي: الخطاب يُشجع الحكومة المصرية على اتخاذ خطوات جادة تجاه الأقليات الدينية ومسألة حقوق الإنسان بشكل عام. *الدريني: الخطاب جاء ليُعلم القادة الأقزام كيف يُخاطب الزعماء العظماء شعوبهم ويحترمون حقوقهم! *المُتنصر ماهر الجوهري: أوباما علّم العرب كيف تحترم أمريكا حقوق الآخرين. تحقيق: جرجس بشرى – خاص الأقباط متحدون حالة من التفاؤل سادت البلاد العربية والشرق أوسطية بل والعالم عقب الخطاب التاريخي الذي ألقاه الرئيس الأمريكي باراك أوباما على العالم من مصر، كما سادت حالة من التفاؤل الحذر الأقليات الدينية في مصر من المسيحيين والبهائيين والشيعة والمُتنصرين فور سماعهم للخطاب، وأوباما بحكم كونه رجلاً قانونيًا ومعني بالدرجة الأولى بقيم العدل والمساواة وحقوق الأقليات طالب ولأول مرة بحقوق هذه الأقليات في خطابه، ولقد رأي موقع "الأقباط متحدون" ضرورة رصد ردود أفعال الأقليات الدينية في مصر عقب سماع الخطاب والتي عتّمت عليها الأجهزة العالمية أو مرّت عليها مرورًا عابرًا، وقد ألتقينا في هذا التحقيق الصحفي بعدد من نُشطاء الأقليات الدينية في مصر: بداية أكد المُستشار "نجيب جبرائيل" رئيس مُنظمة الإتحاد المصري لحقوق الإنسان بمصر على أن: خطاب أوباما للعالم العربي والإسلامي من مصر لم يِكُن خطابًا عُنصريًا، بل جاء على عكس ما توقع الكثيرين، إذ توقع معظم الشعب المصري أن يكون خطاب أوباما خطاب إسلامي كما وصفته الصحف. وأكد جبرائيل أن الخطاب اتصف بالعالمية وأشار إلى قيّم عالمية يجب على العالم أن يحترمها، وأوضح جبرائيل أن خطاب أوباما المح بطريقة غير مباشرة إلى انهيار وانتهاك حقوق الأقليات الدينية في مصر حينما قال أن أمريكا تحترم المرأة المتحجبة وأنه يوجد في معظم الولايات الأمريكية 1200 مسجد وأمريكا تحمي هذه المساجد، وهو ما يؤكد أن الحريات الدينية في العالم الإسلامي تسير عكس العالم الغربي. وحول تناول الرئيس الأمريكي في خطابه لموضوع الديمقراطية وحقوق الإنسان قال جبرائيل: أن أوباما وصف الديمقراطية في العالم الإسلامي بأنها مجرد شعارات ليبرالية ولكنها لا تحمل معنى الديمقراطية الحقيقية، وأن أوباما في خطابه أكد على أن احترام الأقليات الدينية مثل الأقباط (المسيحيون) في مصر والموارنة في لبنان والمرأة تعتبر الأساس والمدخل لتقدم أي دولة واحترامها للديمقراطية وأن الأديان تعتبر مصدر قيمي لحقوق الإنسان ويجب احترامها، كما أن الخطاب شدد على حق أي إنسان في تغيير معتقده وحريته في اعتناق ما يشاء من أديان. وأشار جبرائيل إلى أن خطاب أوباما كان مملوءًا بمفاهيم وقيّم حقوق الإنسان. وحول استجابة الحكومة المصرية لمطالب الرئيس أوباما فيما يتعلق بحقوق الإنسان والحريات الدينية قال جبرائيل أنه يأمل أن تستجيب مصر للخطاب وما جاء به، مؤكدًا على أن أوباما قد مد يده للعالم العربي والإسلامي لبناء جسور الثقة وأنه على العالم العربي والإسلامي أن يمد له اليد الأخرى، فالخطاب يعتبر بمثابة اختبار للعالم العربي والإسلامي ويجب أن يكون متعاونًا مع الخطاب بنفس القدر والاهتمام. *ومن جانبه أعرب الناشط المصري البهائي د. "رءوف هندي" عن سعادته بالخطاب الذي ألقاه الرئيس الأمريكي خاصة وأنه كان مدعوًا لحضور الخطاب، وقال هندي أن شخصية أوباما تعتبر شخصية فريدة من نوعها تجمع بين حضارات الشرق والغرب وأن أهم ما جذبه في الخطاب محاولة أوباما بأن تكون هناك علاقة تكامل ومحبة بين الحضارات المختلفة في جميع أنحاء العالم، بجانب أن لغة الخطاب كانت مملوءة بالمحبة والأمل والتفاؤل والتسامح والتكامل واحترام التنوع.
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net |
#3
|
||||
|
||||
مشاركة: خطاب الرئيس الأمريكي باراك أوباما :: كاملا :: جوده عاليه :: وصلات مباشره
وعن تفاعل واستجابة الحكومة المصرية لما جاء بالخطاب خاصة فيما يتعلق بحقوق الأقليات الدينية قال هندي: لو الحكومة المصرية خطت خطوات ايجابية ملموسة نحو حقوق الأقليات الدينية وحقوق المواطنة فهذا سيجبر الآخرين على تقديم خطوات ايجابية مماثلة.
وأكد على أن اختيار أوباما لمصر ليلقي منها هذا الخطاب التاريخي ومن مركز التنوير في الكبر وأعرق جامعات الشرق الأوسط تعتبر إشارة جميلة وتشجيعًا للحكومة المصرية أن تتخذ خطوات في مجال حقوق الإنسان يتحدث عنها العالم كله، وأن أوباما بخطابه يُشجع مصر على أن تكون القدوة للآخرين في رفض التطرف والتشدد والعنف واحترام حقوق الإنسان. وأكد "هندي" على أن: خطاب أوباما يعتبر بمثابة دستور جميل وراقي للبشرية لأنه تطرق إلى كل القيم والحقوق، كما أنه لم يغفل حقوق الأقليات في مصر. وأوضح هندي: أن أوباما قدّم مبادرات جميلة وحلول خلاقة ولكنه في المقابل ينتظر خطوات من الآخر، وأن الكُرة الآن في ملعب البلاد العربية لتتخذ خطوات جادة نحو الآخر ونحو الأقليات ولكي نشعر جميعًا بالامتزاج الجميل بين الحضارات الروحية المختلفة. وعاد "هندي" وأكد أن أوباما وضع دستور للقيم في تفاهم الحضارات المختلفة في العالم، وأن الخطاب يعتبر فرصة ذهبية للعالم الإسلامي والعربي لاتخاذ خطوات في مسار تفاعل وتكامل الحضارات واحترام حقوق الإنسان. وقال الزعيم الشيعي "محمد الدريني" الأمين العام للمجلس الأعلى لرعاية آل البيت بمصر: أنه ينحاز تمامًا لما جاء بخطاب أوباما وأنه بات مطلوبًا من كل حُر شريف أن يدعم هذا التوجّه في مواجهة المتربصين به سواء في أمريكا أو خارج أمريكا، وسواء كانوا من المستبدين أو من تجار الأديان أومن اللصوص والمرتزقة الذين استهدفهم خطاب أوباما الذي استدعى المثل والقيم العليا من الأديان جميعًا. وأكد الدريني على أن الخطاب ما هو إلا درس للمستبدين والظالمين والمتطرفين، فهو ليس خطابًا للعالم العربي والإسلامي بل هو خطاب أممي في المقام الأول لأنه استعاد المفاهيم الإنسانية بكل ما تحمله من مثل وقيم وأنه عبّر بخطابه عن المطالب المشروعة للإنسانية. وأضاف: أوباما بخطابه هذا يمهد لأن تنفرد أمريكا برسم الإستراتيجية الكونية من أوسع الأبواب وهو الباب الإنساني، فالخطاب يطالب شرفاء الإنسانية بأن يستدعي كلاً منهم "أوباماهم" وأن خطاب أوباما الذي امتاز بالعقلية الفورية المنسجمة مع ما يقوله ومع كيمياء دمه تؤكد أنه يحمل أعلى درجات الصدق والصراحة، وفي نفس الوقت يحمل رسالة تحذيرية لأصحاب أيديولوجية 11 سبتمبر الإرهابية بأن أمريكا لن تتهاون معهم. وعن حقوق الأقليات في خطاب أوباما قال الدريني: أن أوباما أرسل رسالة مؤداها أنه مع كل الذين يشعرون بالظلم ليس في مصر فقط بل وفي كل العالم، وأنه دشن بخطابه لمرحلة جديدة ويجب أن يتفاعل معها أحرار العالم لأنه لا ديمقراطية إلا بالديمقراطية ولا إصلاح إلا بإصلاحيين بحسب ما جاء بالخطاب. وقال الدريني: أتحدى أي إنسان أن يوجد زعيم كأوباما يستطيع أن يتحدث طيلة هذا الوقت دون أن يتشتت أو يشتت الذين يسمعونه، فالمفروض أن يتعلم القادة الأقزام من القادة العظماء كيف يخاطبون شعوبهم ويحترمون حقوقهم ويقدرون أبناء أوطانهم بغض النظر عن انتماءاتهم الدينية أو العِرقية. وطالب الدريني الحكومة المصرية أن تستجيب لما جاء بالخطاب وتثبت أنها على مستوى الحدث والمسئولية وأنها يجب أن تتعلم الدرس من أوباما الذي أصبح بمثابة رسالة تعكس ضميرًا أمريكيًا يجب إعادة قرأته. أما المُتنصر المصري ماهر الجوهري "بيتر أثناسيوس" فقد أعرب عن تفاؤله من الخطاب الذي ألقاه أوباما من مصر، وقال إن الخطاب أظهر اهتمام الرئيس الأمريكي وعدم تجاهله لحقوق الأقليات الدينية في مصر والتأكيد على احترام حق الإنسان في التحول الديني أو الاعتقاد بشكل عام، والمتنصرين ليسوا أقليات فحسب بل هم "أقل الأقليات" وحقوقهم مهدرة في مصر. وطالب الجوهري حكومة مصر: أن تتفاعل ايجابيًا مع خطاب أوباما وتتخذ خطوات جادة لتطبيقه على أرض الواقع لأنه خطاب حقوقي وإنساني بالدرجة الأولى، لأنه كما تحترم أمريكا حريات الآخرين في الاعتقاد الديني كما قال أوباما فأنه يجب أن تلتزم الحكومة المصرية بهذه الحقوق.
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net |
#4
|
||||
|
||||
مشاركة: خطاب الرئيس الأمريكي باراك أوباما :: كاملا :: جوده عاليه :: وصلات مباشره
http://www.copts-united.com/article.php?I=100&A=3704
كارثة خطاب أوباما! CET 00:00:00 - 06/06/2009 مساحة رأي بقلم: عبد صموئيل فارس الزيارة الرائعة التي قام بها الرئيس الأمريكي "باراك أوباما" إلى القاهرة بهدف توجيه خطاب حواري إلى كل الشعوب الإسلامية في العالم كانت بمثابة احتفالية سياسية في حضن أم الحضارات ومهد الديانات "مصر". الاستنتاج الأقوى من هذه الزيارة وتوجيه هذا الخطاب هو شخصية الرئيس الأمريكي ودرجة الذكاء الخارقة التي يتمتع بها هذا الشخص والكاريزما الفطرية التي يتمتع بها أوباما، فهو قادر على اختراق القلوب بدون استئذان أو حتى سابق ميعاد. أوباما له رؤية وحافظ عن ظهر قلب طبيعة العرب والمسلمين وقادر على ترويض أي مخالف للسياسة الأمريكية التي لن تتغير على أرض الواقع. أما عن الكارثة التي أرعبت النظام المصري في خطاب الرئيس الأمريكي فهو التلميح السريع للأقباط ووضعهم كأقلية تحت الحصار من الأغلبية التي تحتكر نظام الحكم، وهذا ما وضح في تعليقات التليفزيون الحكومي المصري وبخاصة برنامج "البيت بيتك" الذي لم يجد أي سلبية تذكر في كل برنامج الزيارة سوى هذه النقطة،، كيف يتم التلميح لهذا الأمر وهو شأن داخلي مصري؟ ولا أدري هل هذا غباء فطري أم أنه غباء متعمد من مقدمي البرنامج أم ممن قام بتوجيههم للتركيز على هذا الأمر؟؟! خطاب حواري موجّه من أجل السلام الاجتماعي في العالم ويخاطب أغلبية في منطقة الشرق الأوسط وهي المسلمين ومن البديهي أن يقوم بالتنويه عن وضع الأقليات داخل هذه المجتمعات، واعتقد أن ملف مثل الأقباط في منطقة الشرق الأوسط له تواجده في الساحة الدولية لما تمثله هذه الأقلية من أهمية في هذه المنطقة فهم الأقلية الأكثر تعدادًا في المنطقة، ثم أن الاعتداءات الموجهة ضدهم والتضييق عليهم في كل مناحي الحياة واضح وضوح الشمس. وإن كان النظام المصري يحاول وضع ستارًا من التعتيم الخيبان -الذي يحسب ضده وليس له- على هذه القضية بكل ما تحمله من ظلم وقهر واضطهاد فمن أجل مصر الحبيبة يجب على النظام أن يعيش الواقع ويناقش الأمر بطريقة عملية بعيدًا عن الطرق البدائية التي اعتدنا عليها وزادت من المشكلة تعقيدًا. مشاكل الأقباط واضطهادهم ظاهر ولا يحتاج إلى دعاية لماذا إذًا تلوموا أوباما؟
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net |
#5
|
||||
|
||||
![]() سؤال إلى الأزعر الغير شريف
و شيوخه و أدعيته و إلى الاخوان المسلمين الرئيس أوباما مسلم سابق و متنصر حالياً أى و العياذ باللات - مرتد لماذا لا تتكلموا على هذا أو حتى مجرد الأشارة على هذا فى وسائل الأعلام ولماذا لا تطالبوا بأن تقيموا حد الردة عليه؟ لماذا الصمت المطبق يا أولى الجبة و الجلباب؟ هل أنتم تستقوا على الضعفاء فقط؟ أم ماذا يا أولى الأربة؟ آخر تعديل بواسطة Pharo Of Egypt ، 06-06-2009 الساعة 09:06 AM |
#6
|
||||
|
||||
مشاركة: خطاب الرئيس الأمريكي باراك أوباما :: كاملا :: جوده عاليه :: وصلات مباشره
إقتباس:
الضرورات تبيح المحظورات و المعونات تغير المصطلحات
و التخريجات تلغى الحدود و العقوبات و المهم هو الحفاظ على صورة المحمدية فى العيون الكفرية حتى لو كان هذا على حساب اسس المحمدية ذاتها |
#7
|
||||
|
||||
مشاركة: خطاب الرئيس الأمريكي باراك أوباما :: كاملا :: جوده عاليه :: وصلات مباشره
إقتباس:
![]() ![]() البراق - أنت تعلم و أنت سيد العارفين يا عم وطنى مخلص - أن البراق ولد مسلم و تربى مسلم و درس ى مدارس اسلامية و مارس الأسلام فى طفولته و فترة مراهقته .. يبقى أزاى بس من جذور محمدية؟ ما تركبش ![]() تحياتى |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
الرئيس أوباما يزور مصر | Dr.Yousef_Matta | المنتدى العام | 0 | 08-05-2009 10:08 PM |
خطاب الرئيس الأمريكى بوش بالأمس عن الحرب العالمية ضد الارهاب | boulos | المنتدى العام | 4 | 06-09-2006 10:41 AM |