خريطة الشرق الأوسط الجديد......(مدموج)

[المعلم يعقوب القبطى]

عزيزي الاخ kk , اخي يسر, بالطبع هو مُغَفَل ولا يستحق مجهود ووقت اي منا لتوعيته. ولاكن هل هذا المُغَفَل حالة إستثنائية او حالة نادرة, يمكن التغاضي عنها؟
بالطبع لا.العرب لا يجيدون سوى لغة العربان ولذلك لا يقرئون سوى ما هو للعرب بالعربية مكتوب. والرقابة في دول التخلف حريصة على عدم نشر او ترجمة اي معلومة يمكنها إيقاظ قدرة التفكير عند احد النائميين المُغفلين المُغيببن.
لذلك لم ابخل على هؤلاء المساكين بمجهود الكتابة لاجل التوعية, املاً في ان تحدث المعجزة و يبدء احدهم في التفكير.مرة اخرى للتوضيح, الدول المغيبة كباكستان او إيران او كوريا الشمالية غير قادرة على إطلاق اكثر مِن طلقة واحدة قبل ان تُصاب هي نفسها في مَقتل.إسرائيل واليابان يختبرون نظام دفاعي حديث اسمه الجدار الحديدي. وهو نظام قادر على تدمير اي صاروخ قادم قبل تعديه الحدود.
إمتلاك دولة متخلفة لسلاح نووي معناه وضع حبل مشنقة على عنق شعب هذه الدولة. والمساومة هنا ليست خوفاً من هذا السلاح بقدر ما هي خوفاً وإشفاقاً على شعب هذه الدولة.حكام كوريا الشمالية وإيران يشبهون اب مجنون يهدد بقتل إبناءه إذا لم تستجيب دول العالم لشهواته.

الأستاذ المثقف المحترم الأسمر
هذه النوعيه من المسلمين هى السمه الغالبه الآن فى مصر وهى كما ترى من مواضيعه التى يضعها توليفه من غباء وخبث ومكروإستهبال وإدعاء للبلاهه...

أما غبائه العلمى فواضح جدا وهو من نوعيه الغباء المستحكم ناشئ عن تثبيت مؤشرالراديو على إذاعة القرآن الكريم وما أدراك ماهى إذاعة القرآن الكريم برامجها خلاصة أجود ما وصل إليه الغباء البشرى منذ فجر التاريخ والمتحدث بإذن الله يطلق عليه لقب عالم ويحمل من ألقاب الدكتوراهات ما ينوء بحمله جمل...

أحد نجوم هذه الإذاعه _كمثال _ كان أستاذا لى فى الجامعه ويتبوء الآن أعلى المراكز فى المنظومه الدينيه اللغويه الإسلاميه أعرفه شخصيا وإحتككت به شخصيا بحكم الدراسه محاضراته كانت مسرحيات كوميديه تضحك جميع الطلبه من فرط الغباء والغفله وكانه يعيش فى عالم آخر غير الذى نعيش فيه من إحدى نوادره التى لا تنسى أنه سأل الطلبه عن ناتج قسمه 5000على 1 وتطلع بوجهه فى ال50طالب أعضاء السكشن متسائلا عن ناتج تلك المعادله اللوغارتميه شديده التعقيد التى أضلعت كبار العلماء فى شتى جامعات العالم...

تخيل عندما يجلس على مقاعد القياده مثل هؤلاء تكون النتيجه فخور ولا حول ولا قوه إلا بالله