|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
||||
|
||||
مشاركة: مقتل سيدة مصرية بألمانيا على يد متطرف
الكيل بمكيالين.. وبثلاثة أحياناً! هذا في الوقت الذي نعتدي فيه نحن المصريين المسلمين الغاضبين علي كنائس يتم بناؤها في قري الصعيد، أو نحرق بيوت بهائيين مخالفين لنا في العقيدة ولا يرمش لنا رمش ولا يرتعش لنا جفن وكأنه لم يحدث شيء ولا ارتكبت جريمة متعصبة ومتطرفة، بينما نكاد نهد الدنيا غضباً لأن مجنوناً متعصباً قتل ابنتنا في ألمانيا، فإننا نكاد لا نعير الأمر اهتماما ولا أهمية لو مات مسيحي قبطي في معركة طائفية في الصعيد وكأنه يستاهل ! إبراهيم عيسي - الدستور كل ردود الأفعال التي أحاطت بمقتل بنت الإسكندرية مروة الشربيني في محكمة ألمانية علي يد متعصب ألماني من أصل روسي كانت خيرًا. نعم وسط محنة فقد عائلة مصرية ابنة عزيزة وغالية فإن هذه المظاهر (والمظاهرة ) التي لاحقت الإعلان عن مقتلها كانت تحمل جوانب إيجابية كثيرة، ورغم بعض العاطفة التي جنحت للمبالغة وبعض المبالغات التي تورطت في التطرف والتعصب المضاد، فإنها.. 1- أعادتنا أخيراً إلي الإحساس بأن المصري مش رخيص وأن دمه لا يجب أن يروح هدراً. 2- أظهرت نوعا غائباً من التضامن والتكاتف بين المصريين في مصيبة مواطن مصري من بينهم، ومن ثم ضمرت ــ ولو مؤقتاً ــ روح الأنانية وتباعدت ــ ولو جزئياً ــ سلوكيات السلبية. 3- شاهدنا مسئولين حكوميين يتمتعون ببعض الدم في عروق المسئولية وقد وقفوا جنب العائلة المصرية وتحركوا حتي شاركوا في جنازة الفقيدة ولم يتعاملوا بالطريقة الحكومية المقيتة التي ترخص من روح المواطن المصري وتهين من قيمته في الدول الأجنبية والعربية. لكن علي الناحية الأخري فإن هذه الحادثة تقدم لنا العقلية المصرية التي تعيش حالة ازدواج فكري ونفسي بل تقوقع حول الذات والكيل بمكيالين وبثلاثة أحياناً. ففي الوقت الذي نهتز فيه (عن حق ) من حادث فردي أجرم فيه متعصب ومتطرف أجنبي فإننا نتجاهل بمنتهي البساطة حالة الحرية الدينية في الملبس والزي وممارسة الشعائر وبناء المساجد وإقامة المظاهر الإسلامية في أوروبا التي شهدت دولها قاطبة نواباً مسلمين في برلماناتها ومجالسها التشريعية، ولم يتم التزوير لمنع أي مسلم من الصعود لهذه المكانة، ثم هناك مسلمون وزراء في حكومات أوروبا بل في أكثر مواقعها حساسية ومسئولية، ومع ذلك فإننا مع أي عمل متطرف جبان يتم اتخاذه من فريق مهووس أو فرد متعصب نحوِّل القضية كلها إلي اتهام عام وشامل وقاطع للغرب وكأن العالم الغربي كله يحارب الإسلام والمسلمين وليس هو الغرب الذي يأوي معظم قيادات التيارات الإسلامية التي يحكم عليها رؤساء دولهم العربية بالإعدام أو السجن، وليس هو الغرب الذي تشهد مساجده كل جمعة آلاف المصلين دون أن يمس أحدهم قرح ولا جرح، وليس هو الغرب الذي يقدم منحاً للدول الإسلامية التي تعاني من المجاعات مثلا، أو يدعم اللاجئين في المناطق العربية بالغذاء والدواء ويعمل أفراده في منظمات الإغاثة الإنسانية. هذا في الوقت الذي نعتدي فيه نحن المصريين المسلمين الغاضبين علي كنائس يتم بناؤها في قري الصعيد، أو نحرق بيوت بهائيين مخالفين لنا في العقيدة ولا يرمش لنا رمش ولا يرتعش لنا جفن وكأنه لم يحدث شيء ولا ارتكبت جريمة متعصبة ومتطرفة، بينما نكاد نهد الدنيا غضباً لأن مجنوناً متعصباً قتل ابنتنا في ألمانيا، فإننا نكاد لا نعير الأمر اهتماما ولا أهمية لو مات مسيحي قبطي في معركة طائفية في الصعيد وكأنه يستاهل ! ثم نحن أنفسنا الذين نري أن قتل شابة مصرية محجبة في ألمانيا جريمة من المجتمع الألماني وليس جريمة من شخص ألماني، فإننا علي العكس ننفعل جداً لو بالغ الغرب وقال إن المصريين يقتلون السياح أو إن المواطن الأجنبي غير آمن في شوارع القاهرة بعدما طعن مواطن مصري سائحاً أمريكياً في ميدان الحسين، نقول فوراً عن حوادثنا إنها حادثة فردية (وهذا حقيقي ) ونغضب من الغرب المتآمر ونلعن سنسفيله حين يبالغ فيها وينفخ في حقيقتها ويعطي إحساساً بأن مصر شعب من المتطرفين والمتعصبين، لكن إذا بنا نفعل الأمر نفسه أمام حادث فردي في ألمانيا ونطالب بأن تتحرك ألمانيا وأن تعتذر ألمانيا (وهي أعلنت أسفها فعلا ممثلة في مستشارتها وسفيرها ) بينما نحن لا نعتذر للأجانب الذين يقتلهم مجانيننا أيضاً، وبينما يشعر المصريون بجنون الاضطهاد وأن العالم كله يستهدفهم ويستقصدهم وندين ما تفعله قوات الحدود في الدول الأوروبية مع شبابنا المصري الذي يهرب في قوارب وزوارق البحر في هجرة غير شرعية فيموت أو يغرق أو يسجن فإننا نصمت تماما، بل لا نكاد نشعر ولا نحس ولا نتأثر قطعاً بعشرات الشباب الأفريقي الذين تقتلهم الشرطة المصرية تقريباً كل يوم علي حدودنا الشمالية حين يحاول هؤلاء الهجرة غير الشرعية إلي إسرائيل. نقتل ونسفك دماء هؤلاء دون تردد بينما لا نعيرهم اهتماما ولا لأهاليهم ولا لفقرهم ولا لقسوة مصر عليهم كلاجئين أفارقة فيها. ولعلك تذكر هذه النطاعة الشديدة التي مارسها بعضنا تجاه اللاجئين السودانيين الذين ناموا في شارع جامعة الدول العربية لأيام وتعاملنا معهم بمنتهي التعصب والعنصرية والقسوة والإيذاء النفسي والبدني، بينما كان المصريون يخرجون في البرامج الفضائية المولولة يمتدحون أفعال الأمن مع اللاجئين السودانيين وكأننا كنا فخورين بانعدام إنسانيتنا ! الوقوف ضد التعصب والتطرف والعنصرية لا يتجزأ ويجب أن ندينه عندنا وفينا كما عند غيرنا.. وشكر الله سعيكم في ابنة مصر الغالية.
__________________
"LIVE FOR NOTHING OR DIE FOR SOMETHING"
|
#2
|
|||
|
|||
مبارك يطالب بمحاكمة قاتل المسلمة المصرية ويرفض محاكمة المسلمين قاتلي الأقبـــاط
الإيرانيات في مظاهرة ضد ألمانيا عشان الإخوانية المصرية مروه الشربيني ![]() السعوديات المستوطنات في مصر يرفعون علم السعودية بسيفة وسط مظاهرة نسائية في مصر واضح الأن الإخوان تبع مين هما وحماس أعربت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل عن بالغ أسفها بشأن حادث قتل الصيدلانية المصرية مروة الشربينى «شهيدة الحجاب» على يد متطرف ألمانى، واصفة الحادث بـ«المؤسف والمؤلم». وأكدت ميركل - خلال لقاء جمعها بالرئيس مبارك أمس على هامش قمة مجموعة الثمانى الكبرى بإيطاليا - أن هناك عشرات الآلاف من المصريين والعرب والمسلمين يعيشون فى ألمانيا، وأن هذا الحادث «فردى»، مبدية أسفها الشخصى وأسف الشعب الألمانى وكذلك عزاءها. وشددت - حسب تصريحات للسفير سليمان عواد، المتحدث باسم الرئاسة - على أن القانون سيأخذ مجراه، وأن هذا الحادث لا يمثل بأى حال من الأحوال نوعاً من كراهية الأجانب أو التعصب فى المجتمع الألمانى. فى المقابل، نظم العشرات من ناشطى حزب العمل المجمد وبعض الحركات السياسية وقفة احتجاجية داخل جامع الأزهر عقب صلاة الجمعة أمس للتنديد بمقتل الدكتورة مروة الشربينى، كما دشن العشرات من الناشطين على الموقع الاجتماعى «الفيس بوك» حملة لمقاطعة السلع الألمانية، تحت عنوان «الشهيدة مروة الشربينى»، دعوا خلالها الزوار إلى مقاطعة المنتجات الألمانية، مؤكدين أنه سلاح يرعب الغرب ويخيفه. إرهبوا عدو الله وعدوكم .... وإقعدوا لهم كل مرصد .... ولا تقربوا الهندوس فإنهم سيأكلوكم أحياء كما خرج مئات الإيرانيين عقب صلاة الجمعة فى مظاهرة حاشدة بالعاصمة الإيرانية طهران، نددوا خلالها بالحادث وحملوا «نعشاً رمزياً» وصوراً لمروة الشربينى، فيما استدعت الخارجية الإيرانية السفير الألمانى لدى طهران هيربرت هونسبوفيتس، وسلمته مذكرة احتجاج من طهران على هذا «العمل غير الإنسانى»، مطالبة بضمان حقوق وأمن جميع الأقليات فى ألمانيا، وبينهم المسلمون، كما استدعت أيضاً السفير الإيطالى، كون بلاده ترأس مجموعة الثمانى حالياً حيث تم تسليمه مذكرة احتجاج مماثلة. أكد المهندس محمد عبدالفتاح ريان، المتحدث باسم اتحاد المصريين فى الخارج، أن الاتحاد ينسق حالياً مع ٢٩ رابطة ونادياً مصرياً فى ألمانيا، لبدء حملة واسعة تهدف إلى خلق رأى عام داخلها ضد قاتل الدكتور مروة الشربينى، الألمانى الجنسية. وقال ريان - لـ«المصرى اليوم»: «الاتحاد وجد تجاوباً فعالاً من جميع الروابط والجاليات العربية لخلق رأى عام ألمانى مدين للحادث»، مشيراً إلى أن ضعف تسليط وسائل الإعلام الألمانية على الحادث يرجع لـ«غياب الاتصال بها». وأضاف «ضغوط الاتحاد ستستمر فى ألمانيا حتى ينال المجرم جزاءه، وتحصل أسرة مروة على حقها كاملاً»، لافتاً إلى أن عمدة بلدة ويشتن الألمانية اجتمع مؤخراً مع بعض الروابط والجاليات فى ألمانيا، وقدم لها اعتذاراً عن الحادث، كما قدمه رئيس وزراء ولاية ساكسونيا عبر شاشة التليفزيون. واتهم ريان القاهرة بـ«التقصير» فى التواصل مع الجاليات المصرية فى الخارج، مؤكداً أن دور وزارة الخارجية يقتصر على أداء الأعمال الروتينية والإدارية فقط داخل مواقع القنصليات والسفارات، بيسندوه وهو طالع السلم في اجتماع الثماني / مصر تبحث عن رئيس عادل وقادر علي الحكم مبارك يطلب من ميركل علي هامش قمة الثماني تنفيذ حكم ضد قاتل المسلمة / مروه الشربيني ويرفض تنفيد احكام علي قاتلي المصريين الاقباط في الكشح ومجنون الأسكندرية ومجرمي قري الريف والمنيا هل ما زالوا الأقبــــاط يعتقدون أنهم تبع الرئيس مبارك والحزب الوطني الإسلامي وأنهم مواطنون تحت حكومة تأخذ منهم الضرائب ؟ أنا عن نفسي لا اعتقد يمكن اكون غلط ويارب اكون غلط آخر تعديل بواسطة john mark ، 11-07-2009 الساعة 03:44 AM |
#3
|
|||
|
|||
مشاركة: مبارك يطالب بمحاكمة قاتل المسلمة المصرية ويرفض محاكمة المسلمين قاتلي الأقبـــ
انا لا اعلم ماذا حل بالعالم!!!
اربعة الاف مدني بريء مسكين يموت في ابراج التجارة....وحثالاث القذارة يرقصون عليها...ام نسيتم المظاهرات بالفرح عند سقوط الابراج؟؟؟؟ مئات القتلى والجرحى في المانيا نفسها بتفجيرات برلين..التي قام بها مسلمون !!!! ولم نرى كَـلباً عربيا واحدا استنكر!! ولم نر عربيا واحدا قُتل في الغرب كله!! اكثر من نصف مسيحيي العراق تم قتلهم وتهجيرهم من وطنهم على يد المسلمين خلال اقل من عقد!! ولم نسمع سافلا واحدا يعترض من شيوخ الشيطان وائمة الضلال الاسلامي!!! ... عندما امراة واحدة...تقتل...تقوم الدنيا ولا تقعد؟؟؟؟؟ في اي عالم نحن!!! هو المسلم دمه اغلى من دم البقية والا ايه يعني؟ لما المسلم يفجر المانيا..على الالمان السكوت...ولكن لما الماني يقتل مسلمة..يصير ارهابي!!! تباً لهكذا عقول....وتبا لمن حواكم باوربا.....واغبياء ان لم يطردوكم ....او على الاقل يجعلون منكم بشراً متحضراً...وليس قطيع ماشية! |
#4
|
|||
|
|||
مشاركة: مقتل سيدة مصرية بألمانيا على يد متطرف
وماذا لو لم تكن الفقيدة ترتدي الحجاب؟؟ 12/07/2009 بقلم: صبحي فؤاد بدايةً وقبل أن أخوض في صميم الموضوع أود أن أؤكد إن قتل أي إنسان بغض النظر عن فكره أو دينه أو ميوله السياسية هو جريمة بشعة لا يمكن تبريرها لأي سبب من الأسباب، وإن ما حدث للمواطنة المصرية مروة الشربيني التي كانت تقيم وتعمل في ألمانيا منذ ست سنوات وقُتلت غدرًا وبدم بارد داخل قاعة إحدى المحاكم الألمانية بمعرفة جارها الألماني من أصل روسي هو أمر بشع للغاية نرفضه جميعًا ونستنكره بشدة. لقد حزنت وتألمت مثل غيري من المصريين لمقتل الصيدلانية التي تركت بلدها في صحبة زوجها بحثًا عن فرصة أفضل في الحياة ولكن حزني وألمي لما حدث لها لم يجعلني ألبس نظارة التعصب التي أصبح غالبية المصريين يرتدونها لكي يرون الأمور بمنطقهم الغريب وفهمهم غير الصحيح لما يحدث من حولهم أو لهم. إن ما حدث للمرحومة مروة كان عبارة عن خلاف بين اثنين من الجيران مثل أي خلاف يحدث بين الجيران في أي مكان في العالم.. تطور الخلاف إلى الأسوأ بين الجارين مما اضطر المرحومة للشكوى إلى السلطات المعنية. وأثناء عقد جلسة المحكمة للنظر في القضية هجم القاتل على المرحومة بسكينة كان يخفيها في ملابسة وراح يطعنها حتى الموت كما أنه أصاب زوجها بعدة طعنات أثناء دفاعه عنها. هذه هي الحكاية بإيجاز واختصار شديد.. جريمة قتل بشعة بدأت بخلاف بين مروة المصرية وجارها "اليكس" الروسي الأصل وانتهى بقتلها في قاعة المحكمة عندما لعب الشيطان بعقل هذا المجرم لكي ينتقم منها لأنها جرجرته في المحاكم عدة مرات وعرضته لغرامات مالية كبيرة. ورغم أن الأمر لا يبدو فيه أي شبهة تعصب أو هجوم على الإسلام أو تمييز أو اضطهاد ديني أو عنصرية من قريب أو بعيد إلا أن ردود الأفعال في مصر سواء على مستوى الإعلام أو الرسمي أو رجال الدين الإسلامي صوّرت الأمر للرأي العام على عكس حقيقته، وفلحت كما جرت العادة في مصر في تأجيج وتهييج مشاعر الناس البسطاء وتحريض الرأي العام المسلم ضد الشعب الألماني والغرب واتهامهم بمعاداة الإسلام وكراهية كل ما هو مسلم رغم أن الواقع يقول أن هناك ملايين المصريين يعيشون في بلاد الغرب ويتمتعون بحقوق ومزايا لا يحلم بها المصريين أو العرب أو المسلمين في بلادهم!! وللحقيقة فقد كان التناول الإعلامي في مصر لقضية مقتل المرحومة مروة تناول إعلامي غبي فاشل متعصب يحركه المتطرفين المتأسلمين.. غير مسئول.. بداية من إطلاق تسمية شديدة الغرابة عليها ألا وهي "شهيدة الحجاب" كما لو أن هذه السيدة الفاضلة المتعلمة ماتت وضحت بعمرها كله وحياتها من أجل قطعة القماش التي كانت تغطي به شعر رأسها!!! وانتهاءًا بمطالبة المستشارة الألمانية بتقديم اعتذار رسمي للحكومة المصرية رغم أنه لم يطلب منّا الألمان أو غيرهم مثل هذا الطلب عندما قتل الإرهابيين المتأسلمين بدم بارد ووحشية عدد من السياح الألمان وبعض الجنسيات الأخرى إثناء قيامهم بزيارة مصر!! إن تسييس وتدين قضية مقتل الصيدلانية الشابة الزوجة والأم الدكتورة مروة الشربيني من قبل الإعلام والمسئولين في مصر أمر يدعو إلى الدهشة والغرابة ويجعلنا نطرح علامات استفهام كثيرة عن مبرراته وأسبابه ودوافعه الحقيقية.. وفي نفس الوقت يفضح ازدواجية المعايير التي يكيل بها كبار رجال الدولة والمسئولين والإعلام في مصر في تعاملاتهم مع أصحاب الديانات المختلفة من المصريين. وبلا شك يدعونا لطرح السؤال التالي: ماذا لو لم تكن الراحلة مروة الشربيني ترتدي الحجاب أو إذا لو لم تكن مسلمة.. هل كنّا سنرى رد الفعل الرسمي والشعبي والإعلامي بنفس القوة والحماس والصوت العالي أم أن الأمر كان سيمر بهدوء وبساطة شديدة ويتم التكتم عليه أو تجاهله مثلما حدث من قبل في بعض الحالات التي قتل فيها عدد من المصريين أو تم سجنهم في الخارج بغير وجه حق؟؟ وهل أصبح من الضروري أن تتحجب كل مصرية ومصري موجودين في الخارج لكي يحظىَ أو تحظى برعاية واهتمام كبار رجال الدولة وشيخ الأزهر شخصيًا والإعلام المصري المسموع والمقروء عند تعرضهم للمشاكل والضيقات خارج وطنهم؟؟ على أي حال إنني أخشى أن أقول إن السيدة مروة الشربيني لم تكن ضحية لهذا الإرهابي القاتل الذي سفك دمها بلا مبرر وإنما هي أيضًا كانت ضحية لهذا النظام الحاكم في مصر والذي فشل فشلاً كاملاً مخزيًا في توفير ظروف معشية أفضل جعلت المصريين جميعًا يفكرون في ترك وطنهم والهروب إلى دول الخارج بحثًا عن الحرية والاستقرار ولقمة العيش وتحسين مستوى معيشتهم ومستقبل أفضل لأولادهم. |
#5
|
||||
|
||||
الحكم في قضية مقتل شاب يهودي بباريس -
13يوليو 2009
الحكم الصادر ضد تنظيم " البرابرة " - كما سموا أنفسهم - جاء مخيب للتوقعات فالجريمة عنصرية و تحمل كراهية لليهود لكم المحكمة شددت الحكم عل الشاب الأسود - يوسف فوفا - الراس الكبير و خففته عن شركاؤة السته - و خرج آخرون من الأتهام و كانت العصابة قد أستخدمت موزتين قاصرتين لأستدراج الشاب الفرنسي حايمي ثم قام باقي الشباب المسلم بتمزيقه. الشرق الأوسط - بداية القصة: http://www.aawsat.com/details.asp?se...4&issueno=9948 الأرهاب ف روتينه اليومي
__________________
[][/] لما أحنا الأثنين .. هدفنا واحد - ليه بنبان أننا متخالفين .!!! |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
نقلا عن الاهرام الكندية,شيخة مصرية تكتشف حلا شرعيا إعجازي للأزمة الاقتصادية العالمية | وطنى مخلص | المنتدى العام | 2 | 17-12-2008 07:27 PM |
+++سيدة مصرية تقود حافلة ركاب على الطرق السريعة منذ 20عاما+++ | Safnat_Fa3nash007 | المنتدى العام | 2 | 27-07-2007 10:12 AM |
هولندا تبحث طرد امام جامع متطرف | boulos | المنتدى العام | 0 | 03-11-2006 09:54 AM |
فتوى أخر صيحة (على الموضة) | bees | المنتدى العام | 2 | 20-03-2005 07:32 AM |
عائلة مصرية "تستعبد" بنت مصرية فى كاليفورنيا | yaweeka | المنتدى العام | 10 | 06-02-2005 09:28 PM |