إسلام شماس سابق أسمه جمال أرمانيوس من مصر

[the way of truth]

عاش مع أسرة نصرانية وجده كان يعمل كاهن أو قس

وكأن هذا الكذاب لا يعلم انه لا يوجد فرق بين الكاهن والقس

وهكذا ترعرع وهدفه الأسمى أن يكون قساً كبيراً في يوم من الأيام

وهو في فرق بين القس الصغير والقس الكبير

وهكذا تدرج في المناصب الكنسية إلى أن وصل إلى مساعد شماس ثم شماساً

وهل يعرف الفرق بين مساعد الشماس والشماس ، وما هو الاسم الكنسي لهما ؟ ،وما الرتب الشموسية التي تسبقهما ؟أم انه يعتقد انها مناصب كل شوية يترقي عشان يوصل للمنصب اللي بعده

إلى أن أبلغوه أنه لكي ينال درجة قس أو كاهن لابد وأن يقوم بعمل بحث يؤهله لهذا المنصب

وللمرة الثانية يؤكد الكاتب انه لا يعرف انه لا يوجد فرق بين الكاهن والقس ، ولا اعلم من اين اتي هذا الكذاب انه لكي يصبح الشماس أو الخادم كاهناً لابد ان يقوم بعمل بحث ، وهذا يدل علي الكذب المفرط لأن الشخص الذي يتم ترشيحه للكهنوت لابد أن يختاره الشعب ، وان يكون خادم امين مشهوداً له من الجميع ، ولا يعتمد ذلك علي اية ابحاث أو خلافه .

وبالفعل قرر جميع القساوسة أنه لابد وأن يقدم بحثاً عن القرآن الكريم الذي بين أيدي المسلمين

وهنا تأتي السقطة الكبري لهذا المدعي ، والذي لا يعلم انه في الكنيسة لا يتم التعرض نهائياً للاسلاميات أو للكتاب المدعو القران ، مما يدل علي كذبه وان هذة القصة مصنوعة وملفقة ، ولا يوجد أي اساس لها اطلاقاً ... انما مجرد تلفيق للاكاذيب ، وأن هذا الشخص كان مسلم في الاصل ، ولم يكن مسيحي ولا يحزنون .

وأن يكون هذه البحث في متناقضات القرآن - كما يزعمون - وهذا ما أعتقدوه ولكن الله أبى إلا أن يتم نوره ...

أنا ادعو هذا الكاتب الي التمعن في القران الذي لا يخلو من المتناقضات ... وأنه يروح يدرس دينه كويس بعدين يتكلم

وجد هذا الباحث المغوار بين درر القرآن ما ينعش قلبه وحاشاه أن يجد فيه ولو حرف واحد فيه ريب (الم ، ذلك الكتاب لا ريب فيه)

بس يا تري اراها ازاي ؟؟؟ ا ل م ولا الم

كتب في التقرير هذه العبارة ..
لم أجد في القرآن حرفاً واحداً فيه شك أو خطأ

شكله مقراش كويس

والله كأني أحكي لكم فيلماً من صناعة سينما الخيال فلن تصدقوا إذا قلت لكم أنه ذهب لأمه الحنون التي طالما كان باراً بها لدرجة أنها كانت إذا تألم وذهب للمستشفى تتصل بأصحابه دون أن يخبرها أحد بمرضه لا لتسأل عن إن كان مريضاً أم لا بل كانت تسأل مباشرة عن أسم المستشفى التي يعالج بها
ذهب لأمه فأخبرها أنه ينوي الدخول في الإسلام إن لم يكن دخله بالفعل بقلب يعرف القرآن فكانت المفاجأة ؟؟
جمال :( يا أمي الحبيبة لقد أسلمت لله رب العالمين ، ولا أريد أن أغضبك بهذا ولكني عرفت الحق)
الأم الحكيمة الطاهرة النقية (يرحمها الله): ياه يا جمال يا أبني أنت أتأخرت أوي ..
نعم نعم ؟؟ ماذا تقول الأم الحنون .. أنت أتأخرت أوي - كتبتها مرة أخرى كي لا يعتقد أحد أن قلمي كتب كلام لا أقصده - فأمه يرحمها الله -يا سبحان الله - أخبرته أنها على الإسلام منذ زمن بعيد وكانت تشعر بأنه سيكون مسلماً في يوم من الأيام فكلما ارتقى في مناصبه الكنسية تعلم أنه سيبحث ويبحث ويقرأ وحتماً سيصل للحقيقة ، هذا هو الحوار الذي دار بينه وبين أمه

اسيبكم بقي القصة الدرامية المؤثرة دي ، واترك لكم التعليق عليها ..... سهرة سعيدة

[maylo]

المشاركة الأصلية بواسطة the way of truth

وكأن هذا الكذاب لا يعلم انه لا يوجد فرق بين الكاهن والقس



وهو في فرق بين القس الصغير والقس الكبير



وهل يعرف الفرق بين مساعد الشماس والشماس ، وما هو الاسم الكنسي لهما ؟ ،وما الرتب الشموسية التي تسبقهما ؟أم انه يعتقد انها مناصب كل شوية يترقي عشان يوصل للمنصب اللي بعده



وللمرة الثانية يؤكد الكاتب انه لا يعرف انه لا يوجد فرق بين الكاهن والقس ، ولا اعلم من اين اتي هذا الكذاب انه لكي يصبح الشماس أو الخادم كاهناً لابد ان يقوم بعمل بحث ، وهذا يدل علي الكذب المفرط لأن الشخص الذي يتم ترشيحه للكهنوت لابد أن يختاره الشعب ، وان يكون خادم امين مشهوداً له من الجميع ، ولا يعتمد ذلك علي اية ابحاث أو خلافه .



وهنا تأتي السقطة الكبري لهذا المدعي ، والذي لا يعلم انه في الكنيسة لا يتم التعرض نهائياً للاسلاميات أو للكتاب المدعو القران ، مما يدل علي كذبه وان هذة القصة مصنوعة وملفقة ، ولا يوجد أي اساس لها اطلاقاً ... انما مجرد تلفيق للاكاذيب ، وأن هذا الشخص كان مسلم في الاصل ، ولم يكن مسيحي ولا يحزنون .



أنا ادعو هذا الكاتب الي التمعن في القران الذي لا يخلو من المتناقضات ... وأنه يروح يدرس دينه كويس بعدين يتكلم



بس يا تري اراها ازاي ؟؟؟ ا ل م ولا الم



شكله مقراش كويس




اسيبكم بقي القصة الدرامية المؤثرة دي ، واترك لكم التعليق عليها ..... سهرة سعيدة

اقرأ يا عزيزى طير السلام الموضوع من بدايته لكى تفهم كيف يكذب شيوخ الضلال لكى يرضوا اله الاسلام المخادع