|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
مشاركة: .... نجلاء محمد الامام ...
جريدة اليوم السابع .. ليتكِ ما تجردتي ! بقلم م.ك. بادي ذي بدء أتوجه بالتحية للأخت نجلاء محمد الإمام لجهرها تحولها للمسيحية دون الخوف من سيف الإرهاب وأعوانه والمتأسلمين في جميع أنحاء المحروسة مصرنا الحبيبة التي إشتقنا لها كثيراً فمصر " المحروسة " غائبة منذ 30 عام تقريباً لكننا آملين أنها ستعود مرة أخرى حتى ننعم بخيرها الغائب معها. تحول ( فأنا لا أحب إستخدام كلمة تنصير ) السيدة نجلاء محمد الإمام وأباءها للمسيحية أظهر الوجه القبيح ( إذا كان هناك وجه آخر غيره ) لبعض الصحف المصرية وبعض الأقلام التي تحاول إغتيال " الإمام " معنوياً وأدبياً .. تخويفاً ، لكن " الإمام " أبت الإستسلام وكررت قصة تحولها أكثر من مرة. ما لفت نظري في موضوع السيدة نجلاء مدى خوف البعض من تحول إنسان عادي للمسيحية وكأن المسيحية ستزداد بتحول إنسان عرف طريقه من دين ما - أياً كان هذا الدين - للمسيحية. فأول ما تعرضت له السيدة نجلاء هو الطعن في شرفها واصفينها " بالسحاقية " هذا على لسان الجاهل السباب اللعان أسوة برسوله الأكرم ( كما يحلو له تسميته ) " محمود القاعود ". فقد كتب في مزبلته الخاصة على الأنترنت " إن نطق هذه السحاقية بالشهادتين ، بعدما سبت الله ورسوله والسيدة عائشة ، وبعدما أعلنت إعتناق النصراينة .. يدل دلالة قاطعة على أن هذه السحاقية مصابة بالشيزوفرينيا " مزبلة محمود القاعود تحت عنوان " استغاثة عاجلة لنقيب المحامين المصريين .. للمرة الثانية " ولو لاحظت عزيزي القارئ كلمة " استغائة " فإنما يدل على خوف شديد جداً جداً من ااتحول للمسيحية ( التنصير ) كما يطلق عليه البعض. موضوعي الأساسي ليس مزبلة القاعود فهو لا يرقى لمرتبه الرد عليه او التفكير فيما كتب لأنه مصاب بإلتهاب حاد في جزء معين من جسمه يصعب البوح به بل موضوعنا هو جريدة اليوم السابع التي أقول لها بالفم المليان " ليتكِ ما تجردتي " اي لم تصبخي جريدة فجريدة اليوم السابع عار على صحافة مصر بأكملها. فقد أفردت هذه الجريدة صفحة كاملة لموضوع الأخت " نجلاء " وجاء الخبر بعنوان " الناشطة الحقوقية نجلاء الإمام تنفى اعتناقها المسيحية " وهذا هو الكذب بعينه. فقد جاء بالخير " وأكدت الإمام فى تصريحات خاصة لليوم السابع على أن ذلك الحديث عار تماما من الصحة ونطقت الشهادتين عبر الهاتف لليوم السابع إمعانا منها فى التأكيد على أنها لم تعتنق الديانة المسيحية " اي ان جريدة اليوم السابع إتصلت بنفسها بالإمام والإمام نفت الموضوع كله اي تحولها للمسيحية ! وحاشاها - نجلاء - أن تكون قد أنكرت إيمانها برب المجد مخلصنا يسوع المسيح فإيمانها واضح وضوح الشمس يغيب عن الأعمى فقط دون غيره ، لكن أقولها بملئ الفم جريدة اليوم السابع لا ترقى سوى لمستنقع لمياه المجاري فقد أكدت هذه " المُـتجرِدة " أنها منبع الفتة ليس آخر فهل أصل الكذب وترويجه ! جاء بالخير أيضاً " من جانبها احتفت العشرات من المواقع القبطية على شبكة الإنترنت بما تردد خلال الساعات الأخيرة عن اعتناق المحامية المصرية نجلاء الإمام رئيس جمعية "بريق" لمناهضة العنف للديانة المسيحية وتعميدها بإحدى الكنائس المصرية التابعة للطائفة الأرثوذكسية " فمواقعنا القبطية نشرت الخبر فعلاً ليس لأن المسيحية إزدادت بتحول السيدة نجلاء لها ( رغم فرحي الشديد فتحولها ) لكن لأننا نفرح بإنسان يعرف الطريق الحق والخلاص. يقول الكتاب " هكذا يكون فرح في السماء بخاطئ واحد يتوب اكثر من تسعة و تسعين بارا لا يحتاجون الى توبة " (لو 15 : 7) فعلت جريدة اليوم السابع فعلتها بتثبت لكل مسلم أن الإسلام هو الحق ولا يوجد غيره ، لسان حالها يقول " من اللذي فقد عقله ليترك الإسلام ويتحول للمسيحية " و " إسلامنا بخير ، ماتخافوش " وغيرها من الرسائل " السرية " التي توجهها الجريدة للمسلمين. رابط الموضوع : http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=122212 لكن في نفس اليوم كتبت جريدة المصري اليوم موضوعاً تحت عنوان " ناشطة حقوقية مسلمة تعلن تنصرها بعد تعميدها في إحدى الكنائس المصرية " ومحتوى الموضوع يقول - على لسان عمرو بيومي - " وأضافت الناشطة الحقوقية في تصريح لـ"المصري اليوم": إن اسمها بعد التنصير أصبح (كاترين)، مؤكدة على أنها لن تخرج من مصر " إنتهى. رابط الموضوع : http://www.almasryonline.com/portal/...d=UG14&pType=1 المصري اليوم تؤكد إعتناق الإمام للمسيحية بناء على تصريحات الإمام للمصري اليوم ، واليوم السابع تنفي إعتناق الإمام للمسحية بناءاً على تصريحات الإمام لليوم السابع ! أسفي على صحافتنا المصرية ! كلمة أخيرة ، خوف المسلمون من موضوع السيدة نجلاء الإمام يؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أن الإسلام أضعف من أن يصمد أمام المسيحية ، إن كان تحول فرد من الإسلام للمسيحية فعل كل هذا فما بال الأخوة بتحول الملايين من الإسلام للمسيحية ! |
#2
|
||||
|
||||
مشاركة: .... نجلاء محمد الامام ...
وتستمر الأقلام الحاقدة القذرة التى تظهر الأنياب الزرقاء وحقيقة الإسلام وتبين رعشتها وركاكتها وخوفها من دق أجراس التنصير والتحول لنورالمسيح والخروج من أسطورة ظلمة الوثنية المحمدية بلا رجعة وبلا ندامة هاهو إله الإسلام الضعيف المرتجف يظهر على حقيقته وتظهر حقيقته العارية في تنصر نجلاء الإمام محمد بن جلال القصاص - بتاريخ: 2009-08-01 في مصر ، وفي كل عام حالةٌ تتنصر ، حالة واحدة ربما لا تزيد عن ذلك ، وكل حالة تعود علينا بذات الملاحظات التي رصدت فيمن قبلها ، ففي كل مرة لا نجد جديداً في الإجمال ولا في التفاصيل ، بيد أن في تنصر نجلاء الإمام جديد ! ـ جعجعة ، وصياح شديد يصاحب كل حالةٍ تتنصر ، مع أنها تكون من عوام الناس ، بمعنى أنها ليست من الدعاة ، ولا من المتدينين . فالنصرانية لا تكتسب أولئك الذين يبحثون عن مكارم الأخلاق ويمتثلونها في واقعهم ، بل نفراً ممن لا خلاق لهم ، ونجلاء الإمام ، بسوء خلقها شاهد على ذلك !! تقول : سخطاً على الإسلام . نعم سخطاً على الإسلام لأنه لا مكان فيه لأمثال هؤلاء . وإنما مستنقع النصرانية أليق بمثل هؤلاء ، فهناك الأنبياء زناة ـ بزعمهم الكاذب ـ ، وهناك لا تثريب علي أمثال تلك . فلم لا تفرحوا بهم ، ويسيروا في ركبهم وهذا حالهم ؟! ـ في كل مرة يقولون بحثنا في الإسلام فما وجدناه الدين ، وبحثنا في النصرانية فوجدناها الدين . وتسأل عن التفاصيل لا تجد إلا ذات الأكاذيب التي تردد من سنين ، والتي بينا للعالمين أنها أقوال الأفاكين . وننادي عليهم بأن يخرجوا لنا يسألوننا لنجيب عليهم ، فلا يخرجون ، ولا يسألون ، فقط في الكذب يتمادون . في هذه الحالة التي أمامنا ( نجلاء الإمام ) شيء جديد وهي أن هناك من يتنصر ويبقى زمناً دون إعلان تنصره ، يبقى بين المسلمين يدعي الإسلام ويشكك الناس في إسلامهم ، وكأنه صوتٌ من الداخل ، وقد كانت نجلاء كذلك ، كانت بين المسلمين تشككهم في دينهم ، كما كان مجدي علام ، وتحارب الدين باسم المسلمين ، وهي على هذا من سنين ، ويبدوا أنهم أمروها بإعلان تنصرها حين أفلسوا ولم يجدوا شيئاً يقدموه لمن يدفع لهم ، أو لمن يسمع لهم ، أو أنهم أعلونوا تنصرها ركوباً لها لشيء آخر.! الذين يتكلمون باسم الإسلام ويدافعون عن النصرانية ، يتنصرون بعد حين ، كما حدث مع مجدي علام وكما حدث مع نجلاء الإمام ويتكلمون بأنهم كانوا يبطنون الكفر من سنين طويلة ،فلا ينبغي أن نقف عند المسمي ، أو لا ينبغي أن يوقفنا المسمى ، وعلينا أن نتصدى لهم بالبيان وبما يستطاع من الاحتساب عند ذي سلطان ، لردهم عن حمى الدين وسيد المرسلين . إن النًصارى يستغلون أمثال هؤلاء ، وإن أثر هؤلاء في صد الناس عن دين الله أشد بكثير من الكفار الأصليين . إذ يبدو كأنه صوت من الداخل . وأخطر من هذا أن ثم تطور خطير في حركة التنصير في مصرنا الحبيبة : كانت الحالات التي تتنصر يتم تهريبها للخارج ، ويتم تفعيلها من الخارج ، أما الآن فأصبحت تلك الحالات لا تخرج من مصر ، بل تبقى ، فنحن أمام تصعيدٍ جديدٍ ، أحسبه يتجه إلى فرض واقع جديد على الشعب وعلى الحكومة ومن ثم إحداث تغير في الدستور المصري ، وقد حاول القوم من قبل حين استفتوا المفتي علي جمعة في حد الردة ، فقد كانت فتوى مفخخة تم استغلالها في اتجاه تعديل الدستور ، عن طريق طلب تشريع قانون بالمرتدين . وعلى العاقل أن يعرف أين يسير القوم ، ويقطع عليهم الطريق . فإن ثمت فسحة لهم ، لحق بهم كثير ممن لا خلاق لهم ، أو ممن يلهثون وراء ما في أيديهم . وقد كثروا مع انتشار الفقر في البلاد . وعلى الغافلين من إخواننا ، الذين يهونون من خطر التنصير أن ينتبهوا إلى ما يحدث ، إننا على أبواب واقع جديد يكون الكفر فيه بواحاً ، ويخرج الناس من دين الله أفواجاً ، لم يعد يحل لأحد أن يصم أذنه .. أن يبقى بين الغافلين . نقلاً عن جريدة بر مصر
__________________
(من يُقبل اليَّ لا أُخرجه خارجاً )( يو6: 37) (حينئذ يسلمونكم إلى ضيق و يقتلوكم و تكونون مبغضين من جميع الأمم لأجل إسمي) ( مت 24:10 ) مسيحيو الشرق لأجل المسيح http://mechristian.wordpress.com/ http://ibrahim-al-copti.blogspot.com/ آخر تعديل بواسطة الحمامة الحسنة ، 31-07-2009 الساعة 07:10 PM |
#3
|
||||
|
||||
مشاركة: .... نجلاء محمد الامام ...
__________________
(من يُقبل اليَّ لا أُخرجه خارجاً )( يو6: 37) (حينئذ يسلمونكم إلى ضيق و يقتلوكم و تكونون مبغضين من جميع الأمم لأجل إسمي) ( مت 24:10 ) مسيحيو الشرق لأجل المسيح http://mechristian.wordpress.com/ http://ibrahim-al-copti.blogspot.com/ آخر تعديل بواسطة الحمامة الحسنة ، 31-07-2009 الساعة 07:28 PM |
#4
|
|||
|
|||
مشاركة: .... نجلاء محمد الامام ...
ان نجلاء فعلت ما لم يفعله احد منذ تاريخ قديم . فى تصريحها باعتناق المسيحية . واظهار قزارة الاسلام . وهى لم تخرج من مصر .وتتحدى بذلك كل المشايخ وكل الارهابيين الذين يتعطشون للقتل تيمنا بالقدماء المسلمين ... ونقدم لها كل احترام وكل تقدير على هذه الشجاعة الفريدة . المصحوبة بقوة رب المجد وملك السلام .. ونطلب لها السلامة والخروج من جحر الذئاب الذى نعيش فيه ....................فرعون مصرhttp://farooncom.blogspot.com/
آخر تعديل بواسطة الفرعونى ، 01-08-2009 الساعة 06:37 AM |
![]() |
Tags |
النكاح سنتى, تنصير تبشير, نجلاء محمد الامام |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
نحن مسلمين كذاااااااااااااااابين......(مدموج) | جون جرجس حنا | المنتدى العام | 442 | 29-11-2012 01:53 AM |
الملا زكريا بطرس يشرح للمسلمين دينهم | skipy | المنتدى العام | 40 | 19-06-2009 10:03 AM |