اهداء الى المسلمين

[msayed3000]

الأخوة أعضاء المنتدى
معلومة : أراد اليهود إفساد الإسلام كما أفسدوا اليهودية والمسيحية من قبل فأدخلوا الأحاديث الموضوعة فى الإسلام ولكن علماء الإسلام اليقظين كشفوها وهو علم كبير يسمى علم الحديث وعلم الجرح والتعديل.
واستغل اليهود الشيعة والروافض لهدم الإسلام بالإسلام لكن ولله الحمد فإن أفعالهم الآن تفضح خروجهم عن الإسلام (غلاة الشيعة أقصد).

يا جماعة إحنا كلنا فى هذه الحياة يجب أن نتعاون للوصول إلى الحقيقة حتى نقف أمام الله فى الآخرة:-
ولى بعض الردود السريعة:-
1- تهاجمون الحجاب (ماذا كانت تلبس السيدة العذراء - ماذا ترتدى الراهبات فى الأديرة).
2- تتهمون المسلمين بتعدد الزوجات (الكثير من الأنبياء كان له أكثر من زوجة).
3- تتهمون المسلم بالوثنية (تصلون للتماثيل، وقد رأيت هذا بنفسى).
4- تتهمون المسلمين بإزدراءهم للمرأة (تتهمون المرأة بأنها سبب خروج آدم من الجنة).
5- تريدون مساواة الرجل بالمرأة مساواة تامة برغم من أن الله لم يخلقهم متساويين أساساً فلكل منهم دوره فى الحياة (بدليل عدم وجود أى نبى أو رسول إمرأة) لكن هذا لا ينكر أن كثير من النساء يكن أفضل من الرجال لكن هذا كون الله وهذا نظامه.
6- أى إنسان يقرأ العهدين القديم والجديد يتيقن أن هناك من أراد أن يدنس كلام الله ونجح بالفعل فى ذلك، على سبيل المثال والأمثلة كثيرة:-
****
سفر التكوين


19: 29 و حدث لما اخرب الله مدن الدائرة ان الله ذكر ابراهيم و ارسل لوطا من وسط الانقلاب حين قلب المدن التي سكن فيها لوط
19: 30 و صعد لوط من صوغر و سكن في الجبل و ابنتاه معه لانه خاف ان يسكن في صوغر فسكن في المغارة هو و ابنتاه
19: 31 و قالت البكر للصغيرة ابونا قد شاخ و ليس في الارض رجل ليدخل علينا كعادة كل الارض
19: 32 هلم نسقي ابانا خمرا و نضطجع معه فنحيي من ابينا نسلا
19: 33 فسقتا اباهما خمرا في تلك الليلة و دخلت البكر و اضطجعت مع ابيها و لم يعلم باضطجاعها و لا بقيامها
19: 34 و حدث في الغد ان البكر قالت للصغيرة اني قد اضطجعت البارحة مع ابي نسقيه خمرا الليلة ايضا فادخلي اضطجعي معه فنحيي من ابينا نسلا
19: 35 فسقتا اباهما خمرا في تلك الليلة ايضا و قامت الصغيرة و اضطجعت معه و لم يعلم باضطجاعها و لا بقيامها
19: 36 فحبلت ابنتا لوط من ابيهما
19: 37 فولدت البكر ابنا و دعت اسمه مواب و هو ابو الموابيين الى اليوم
19: 38 و الصغيرة ايضا ولدت ابنا و دعت اسمه بن عمي و هو ابو بني عمون الى اليوم

ومن يقرأ يجد كثير من زنا المحارم بهذا الشكل فى الكتب المحرفة