جمال اسعد وبباوي :المتنصرين عملاء والاقباط لايرحبوا بهم

[المعلم يعقوب القبطى]

بسم الله الرحمن الرحيم
سؤال يا معلم ماذا فعلتم مع بعض من اسلموا بدون حد رده ولاغيره اهو الدين عندكم
سداح مداح لا احكام ولا شرايع ولا سنن

هربت من موضوع حد الرده كما هى العاده الى المسيحيات
ما فيش مشكله
علشان إنت راجل طيب وشيعى إبن حلال

سؤال يا معلم ماذا فعلتم مع بعض من اسلموا بدون حد رده ولاغيره اهو الدين عندكم سداح مداح

بصرف النظر عن السداح والمداح يا شيخ الملاح الكتاب المقدس شديد الوضــوح
فتقدم ايليا الى جميع الشعب وقال حتى متى تعرجون بين الفرقتين.ان كان الرب هو الله فاتبعوه وان كان البعل فاتبعوه.فلم يجبه الشعب بكلمة. الملوك الأول 18: 21

لو تركناك فى مكان واحد مع استاذ جمال اودكتور نبيل واهم لايزالوا مسييحين بل ومن خيرة المسيحيين وفخر كل الأقباط ماذا سيكون رد فعلك

أنا أعرف جمال أسعد جيدا يا عزيزى وأعرف من قبله العديدون من نفس الشاكله الذين مروا مرور اللئام وعيونهم على مثلهم الأعلى يهوذا فإقتدوا بـه وإنتهو نهايته كماأعرف الذين لم يزالو يرقصون إستربتيز على شاشات القواد التاريخى الملهم إبن الشرف مورد الجونى ووكر ومهندس مجالس المزاج والفرفشه ومورد أشياء اخرى

من أمثال الذين مروا موسى جرجس صبرى
لا اعتقد أنك تعرف الإسم الأخير
وهو الذى لقبـه أصدقائـه ب بـُوبى السلطه
عارف البُـوبى؟؟
أين هو الآن لا أعتقد أنك حتى تعرف إسمه
وقد كان فى زمانه طبلا مدويا وإسما رنانا كرئيس لتحرير واحده من كبريات الصحف الحكوميه

نعود لجيمى أسعد
ماذا تعرف عن فلول اليساريين والماركسيين الملاحده الكفره المناجيس (على حد تعبيراتكم الإسلاميه)
هل قرأت كتاب جمال أسعد من يمثل الأقباط البابا أم الدوله
ما رأيك فى أرائـه عن نفس المواضيع فى أوئل تسعينات القرن الماضى وبين حديثه على شاشات الشريف حاليا؟؟
يا ريت ألاقى عندك إجابـه زى إجاباتى وما تهربش كالعاده
وتذكر أن من قال لا أعلم فقد أفتى

بسم الله الرحمن الرحيم
اولا انا لست شيعيا والشيعه والسنه اخوه والفرق بينهما لا يبوء بكفر احدهم فقط الله
هو الذى سيحاسب .
ثانيا بالنسبه لموسى صبرى ومن قبله هيكل هؤلاء موظفون فى السلطه وانتماؤهم لها
انت تتحدث عن الأقباط وكانهم لابد وان يكون انتماؤهم للقياده الدينيه دون القياده السياسيه
بأى حق هم رجال فكر وسياسه اذا فقدوا مصداقيتهم بالأنحياذ لفئه دون اخرى فماذا يتبقى
لهم شخص كسمير رجب لو ظل يقول اصلحوا حال المسلمين اهدموا الكنائس من سيسمع
له انتم من ابتدع دع ما لقيصر لقيصر وما لله لله فما بالكم تحيدون عن هذا المسلك
الدوله لها نظامها القائم عليها والساهر على حمايتها فلو انا التفت لقيادتى الدينيه وانحذت
اليه فماذا عن باقى نسيج المجتمع وهل كلمة حق او كلمة تهدئه قالها احد الأشخاص
تحسب عليه لا يازميل هى فى صالحه لانه يرسخ وحدة الصف تكلم عن مسلم واحد
تحدث عن البابا شنوده بسوء ادب العكس لايختلف اثنان على البابا شنوده هل اذا تحدثت
عنه باحترام اكون خدعت المسلمون وخنتهم لا يا زميل هى الحساسيه الذائده لدى الأقباط