|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
||||
|
||||
مشاركة: أسلمة الرياضة فى مصر .........(مدموج)
يظهر إن رسالتي هذه لم تصل لمولانا فضيلة الشيخ الإمام حسن بن شحاتة رضى اللات عنه وأرضاه.... ياريت أي حد يعرف عنوانه البريدي أو الإلكتروني يقول لي عليه أو يوصلها له مع جزيل الشكر والعرفان... إقتباس:
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة آخر تعديل بواسطة knowjesus_knowlove ، 17-01-2010 الساعة 04:09 PM |
#2
|
||||
|
||||
مشاركة: أسلمة الرياضة فى مصر .........(مدموج)
الاخ الحبيب kk
يبدو أن أمير الجماعة الاسلامية المحمدية , كوتش فريق الساجدين قد ترك الاهتمام بخطط اللعب و راح يركز اهتمامه على الوعظ و الارشاد تماما كما فعل جمال عبد الحميد عندما كان يتزوج الراقصات مثل عزة شريف و يصاحب العاهرات و على رأسهم المطربة فلة عبد الحميد عبابة الجزائرية حتى أنه جرب التمثيل مرة مع فيفي عبده في فيلم و مثل في مسرحية و كان طالع فيها في دور سيدة بفستان أحمر و بعد ذلك أطلق لحيته المحمدية و انضم لقوافل الدعوة و الارشاد و أصبح يعظ اللاعبين أثناء التدريبات في موجة أخرى من الاسلمة . يعني بدءوا بالجامعات و النقابات و المدارس ثم تحولوا بعد ذلك الفنون و الرياضة لتحقيق مقولة حسن البنا : أقيموا دولة الاسلام في قلوبكم تقام دولة الاسلام في الواقع . بالمناسبة نسيت هتاف آخر كانت تقوله الجماهير لحسن شحاتة أيام ازمة عايدة رياض سنة 1983 و هو : ياحسن قول الحق كريم ابنك و الا لأ . عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net |
#3
|
||||
|
||||
مشاركة: أسلمة الرياضة فى مصر .........(مدموج)
الدكتور علاء صادق يهاجم كوتش فريق الساجدين نقلا عن كتب صحفيون من بينهم
منتصر الزيات أحد أقطاب الاخوان المسلمين http://www.youtube.com/watch?v=m3pMo...ayer_embedded# عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net |
#4
|
|||
|
|||
مشاركة: أسلمة الرياضة فى مصر .........(مدموج)
حسن شحاتة المرشد العام لمنتخب الساجدين يقود فريقه في احدي الغزوات الكبري في ادغال افريقيا ![]() الي الجهاد يا رجال ...
![]() |
#5
|
||||
|
||||
مشاركة: أسلمة الرياضة فى مصر .........(مدموج)
http://copts-united.com/article.php?I=346&A=13721
ثم يأتي الدور على فريق الفراعنة وإطلاق منتخب "الساجدين" في محاولة رخيصة بدعم من الإرهاب الخليجي لأسلمة الكورة، حتى تتحول الشوارع والمقاهي لحلبة صراع بين الأديان، كما يسعى إلى ذلك بعض الإرهابيين والمتطرفين، وتناسى هؤلاء الموتورون أننا نلعب لعبة رياضية تحتمل الفوز والخسارة، ولأن هناك من يحاول أن يجر الدولة إلى منعطف الإسلام السياسي، فلا مانع من أسلمة الكورة ويقود هذا الفكر "المايسترو" حسن شحاتة بدعم من بعض الخبثاء الذين يشجعون على كلمة فريق "الساجدين"، فغدًا بفضل تراخى الدولة، سنجد لقب الملالي حسن شحاتة والشيخ أحمد حسن والحاج أبو تريكة. المصيبة الكبرى أن هذه المزايدات الشيطانية تستغل الجماهيرية التي تتمتع بها الكورة في مصر لتدخل تلك المناطق الخطرة وتشعل النار، ولو ما استمر المايسترو حسن شحاتة وبعض الآفاقين للترويج لفكرة فريق الساجدين لاستغلالها، فسوف يؤدي ذلك إلى مزيد من الاحتقان الطائفي، لقد وجدنا محاولات مستميتة لإسقاط كلمة فريق الفراعنة كخطوة تمهيدية لإسقاطه عن مصر وتحويلها إلى مصر الإسلامية إسوة بحكومة طالبان التي دمرت تماثيل عديدة في محاولة لطمس تاريخ الدولة الأفغانية. لقد احتفل جميع المصريين بتلقائية وبحبهم لهذا الوطن بفريق الفراعنة في الشوارع والميادين والحوارى والأزقة في المدن الكبرى والصغرى، لم يخروا ساجدين كما فعل المايسترو والفريق القومي بل استخدموا تعبيرات أكثر عفوية بعيدًا عن التمييز الديني للتعبير عن البهجة والسرور والرقص والأغاني حتى اللعب بالنيران حتى الصباح في المقاهي والمنازل، ولم نجد أحدًا منهم يرفع المصاحف كما فعل أحمد سليمان مدرب حراس مرمى المنتخب في مباراة ربع النهائي أمام الكاميرون، بل رفع الجميع علم مصر وهتفوا جميعًا مصر ... مصر...، نحن ندق ناقوس الخطر فقد فاض بنا الكيل وهناك محاولات من البعض لطمس الهوية المصرية وأسلمة مصر... فهل نظل نردد إرهابية ... إرهابية ... لا مصرية ... ولا وطنية. رئيس مجلس إدارة جريدة النهر الخالد elnahr_elkhaled2009@yahoo.com
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net |
#6
|
||||
|
||||
مشاركة: أسلمة الرياضة فى مصر .........(مدموج)
http://copts-united.com/article.php?I=349&A=13844
منتخب الكرة ومحاولات الاختطاف CET 10:26:19 - 09/02/2010 مساحة رأي بقلم: كمال غبريال نعرف في بلادنا، وربما أيضاً في جميع البلاد متدهورة الثقافة هزيلة القدرات، أن الهزيمة يتيمة، وأن للنصر ألف أب وأب. . فالتهرب من الهزائم وتبعاتها، والجبن أو العجز عن مراجعة النفس، سعياً لتصحيح الأخطاء التي أدت لحدوث الهزيمة، هي من شيم الثقافات المتدنية المتحجرة، التي تعيش على العقائد المتكلسة، وعلى اليقين الأبدي الذي لا يتزحزح ولا يتغير، وبالتالي لا محل فيه لنقد ذاتي أو مراجعة. . هنا يكون التهرب من الهزائم، إما بإنكار حدوثها، بل وأحيناً بادعاء الانتصار، كما عايشنا ردود أفعالنا على حرب السويس عام 1956، أو ما شاهدناه في حرب إسرائيل على حزب الله في لبنان، ثم ضربها لحماس في قطاع غزة، من ادعاءات بانتصارات ناصرية وإلهية، نهرب بها من مرارة الهزيمة والانكسار. . أو بتعليق الهزائم على أقرب شماعة نجدها، ولدينا لهذا الغرض عدد لا بأس به من الشماعات الجاهزة. . لدينا إسرائيل وأمريكا والغرب ومؤامراته الإمبريالية والصليبية، كما لدينا أيضاً شماعة "قضاء الله وقدره" أو "الاختبار والتجربة من قبل الرب". . تتنوع الشماعات والمنهج واحد، هو الهروب والتهرب من مواجهة الواقع، وتدارك مناحي الخطأ. الوجه الآخر من ذات العملة الثقافية الرديئة، هو انتحال الانتصارات ونسبتها للذات، والتي قد تأخذ شكلاً كاريكاتيرياً، كذاك الذي يقول عنه المثل الشعبي: "قرعة بتتباهى بشعر بنت أختها"، فنجد وسائل إعلامنا مثلاً تطلق على القنبلة الذرية الباكستانية لقب "قنبلة إسلامية"، رغم خروج مسؤول باكستاني استشعر خطورة الأمر، ليقول "أن القنابل الذرية لا دين لها"!!. . وأحدث أمثلة اختطاف الانتصارات والتعلق بأذيالها، هو مثل انتصارات الفريق الوطني لكرة القدم في كأس الأمم الأفريقية 2010: كان أسرع المهرولين لاقتناص انتصارات الفريق، ومعها قلوب الجماهير المصرية العاشقة لكرة القدم، هم تيار التأسلم السياسي، الذي عمد إلى اختراق صفوف فريق رياضي، يتنافس مع غيره من الفرق، عبر التفوق في بذل الجهد البدني، وامتلاك مهارات اللعبة وخططها، بمعزل بلاشك عن المعايير الإيمانية ونوعيتها، إن كانت إسلامية أم مسيحية أم هندوسية. . واعتمد هذا الاختراق للصف الرياضي على تجنيد بعد اللاعبين، سواء بمغريات مالية، أو عن طريق غسيل المخ، لإقناعهم بأن انتصار الفريق هو انتصار للإسلام، يقتضي رفع المصاحف عالياً، والسجود على الأرض شكراً لله، دون الوضع في الاعتبار بالطبع ما يفترض والحالة هذه أن يترتب على الهزيمة في حالة حدوثها. . خاصة وأن الهزيمة كما سبق وأن أوضحنا، خارج نطاق حساباتنا أو بحثنا، ويمكن بسهولة تعليقها على مشجب الحَكَم المتحيز، أو على سوء أرضية الملعب وارتفاع نسبة الرطوبة بالجو، بل ويمكن في أسوأ الأحوال إغلاق الموضوع تماماً، بقولنا "قدَّر الله وما شاء فعل"!! يفاقم من رواج محاولة الاختطاف المتأسلم هذه للانتصارات الرياضية، توافقها مع هوى اللاعبين والجهاز الفني والإداري المسؤول عنهم. . ففي حالة الانتصار، لا مانع لديهم من نسبته "لسر الدعاء والسجدة"، لكن المهم أو بالأصح الأهم بالنسبة لهم، هو في حالة الهزائم، والتي عادة ما يطير فيها رأس المدير الفني، وغالباً ما تلحق بها باقى الرؤوس في طاقمة، وربما معها أيضاً رؤوس أعضاء اتحاد الكرة، علاوة بالطبع على إحالة عواجيز الفريق إلى اعتزال اللعبة. . فبقدر فرحة الجماهير بالانتصارات، بقدر نقمتها وغضبها العارم في حالة الهزيمة. . لكن إذا ما تم إقناع الجميع بأنهم ليسوا أمام مجرد لاعبين ومدربين وإداريين لفريق في كرة القدم، وإنما أمام أولياء لله، يكسبون بالدعاء والسجود، ويخسرون بقضاء الله وقدره، فإن الجماهير المصرية المؤمنة والتقية سوف تكون على الأقل أكثر تعاطفاً معهم ورحمة بهم، وربما أيضاً سترى أن من واجبها مضاعفة الدعاء لهم، لكي يتحقق لهم الانتصار في جولات قادمة بإذن الله، وهو ما تحقق بالفعل، بعد هزيمة مباراة أم درمان في تصفيات كأس العالم، التي يبدو أن الدعاء وقتها لم يكن على المستوى المطلوب، فكانت انتصارات أنجولا، بفضل رضى الله عن المدرب المؤمن، ومساعده الذي يرفع المصحف أمام الكاميرا بعد تسجيل الأهداف، وبفضل مذيعي المباريات في القنوات الفضائية، والذين يخلطون حار الدعاء بالوصف غير التفصيلي لمجريات اللعب!! الطرف الثاني الذي يلهث وراء كرة القدم وقلوب عشاقها هو القيادات السياسية، التي كانت قبلاً تكتفي بالمسارعة بإرسال برقيات التهنئة للفريق، لينالها من حب الجماهير وفرحتها نصيب. . فالجماهير هنا ستجد القيادات تشاركها حماسها، وهذه بالطبع فرصة ذهبية ونادرة، في ضوء حالة شعور جماعي بالانفصال التام بين القيادة السياسية، وبين الجماهير وهمومها وحياتها. . لكن ومع تواتر الحديث عن الانتخابات الرئاسية القادمة، والرفض الجماهيري والنخبوي للتوريث شكلاً ومضمومناً، صارت كرة القدم باباً ملوكياً، للتسلل لعقول وقلوب الدهماء، فكان الزج بالورثة للانخراط في صفوف الجماهير، لتأخذ التمثيلية شكلها الدرامي، بداية من مهزلة مباراة الجزائر في أم درمان. التمثيلية هنا كلها مكاسب، بالنسبة لهذا الطرف السياسي اللاعب على وتر عشق الجماهير، بعكس طرف التأسلم، الذي تنحصر مكاسبه، لتكون في حالة تحقيق الانتصار، وتنحسر أو تتوقف في حالة هزيمة "فريق الساجدين". . أما دخول الورثة بين الجماهير، ليسعدوا بالنصر مع السعداء، ويحزنوا على الهزيمة مع الحزانى، فهذا بالنسبة لهم غاية المراد، وأبلغ دليل على هذا، أن ما حدث بالفعل، هو أنه بدلاً من الاعتراض على وجود وريث واحد لجمهورية مصر المسماة عربية، أن علت الأصوات بعد مباراة أم درمان، مطالبة بتقدم الوريث الثاني، الذي أبدى حماساً أكبر، وكانت أحاديثه لبرامج التوك شو، أكثر اندفاعاً وتلقائية!! هذه هي مصرنا العشوائية، التي اختلطت فيها كل الأوراق. . مصرنا التي صارت فيها الجماهير الساذجة، "كالكرام على مأدبة اللئام"، يتخاطفها المتلاعبون بالسياسة والدين. . يدغدغون مشاعرها تارة باسم الوطنية، وأخرى باسم القومية، وثالثة باسم الدين!! ترى، هل يأتي يوم فيه نستفيق؟! هل نريد بالفعل أن نستفيق؟! أم أننا هكذا سعداء في غيبوبتنا اللذيذة والمقدسة؟!!
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net |
#7
|
||||
|
||||
مشاركة: أسلمة الرياضة فى مصر .........(مدموج)
|
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
حول المتنصر شادي محمود و الايمان | honeyweill | المنتدى العام | 17 | 06-07-2011 12:58 PM |
ما مدى صحة هذا الخبر ؟؟ | kotomoto | المنتدى العام | 6 | 13-12-2007 07:01 PM |
أسلمة المدارس | كوكب الاسقيط | المنتدى العام | 0 | 15-10-2007 10:42 AM |
سيدة مسلمة تتهم زوجها بالضغط عليها لاعتناق المسيحية | abomeret | المنتدى العام | 4 | 19-08-2007 02:42 PM |