تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 02-05-2010
الصورة الرمزية لـ عاطف المصرى
عاطف المصرى عاطف المصرى غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2007
الإقامة: جمهوريه تشاد البلد
المشاركات: 1,317
عاطف المصرى is on a distinguished road
مشاركة: موضوع جدير بالدراسة

اخى الحبيب بيانكو

هذا الكلام لم يستند حتى الأن الى دليل - رغم انه اكبر المستفيدين - ورغم انه لم يتم اصابته . الا انه لايوجد دليل مادى ملموس على المؤامره لقتل السادات .

فمن خلال الوقائع والتحقيقات التى جرت مع المتهم الاول خالد الاسلامبولى والذى تم اعدامه أكدت عدم ضلوع اى جهه معه سوى انه كان يريد أن يثأر للقبض على اخيه بأحداث ايلول الاسود .

وعن اتصاله بعبود الزمر واشتراك الاخير بالتخطيط فهو عمل فردى - فلو كان عبود الزمر ضمن المخطط المطروح بمعرفه مبارك لكان قد تم تهريبه من السجن او اخفاء اشتراكه من الاصل - ولا كانت الحكومه قد عارضت الافراج عنه فى الوقت القريب

اضف الى ذلك ماجاء بكتاب خريف الغضب عن كيفيه التخطيط والتدبير لقتل السادات :

عندما سئل خالد فى يوم 11 أكتوبر 1981: " لماذا قررت إغتيال السادات ؟ " قال : " أولا – أن القوانين التى يجرى بها حكم البلاد لاتتفق مع تعاليم الإسلام وشرائعة , وبالتالى فإن المسلمين كانوا يعانون كافة صنوف المشقات

ثانياً – أنه أجرى صلحاً مع اليهود

ثالثاً – إعتقل علماء المسلمين وإضطهدهم وأهانهم
,

وكان السادات قبض على محمد الإسلامبولى شقيق خالد الأكبر يوم 3 سبتمبر 1981 وقد إعترف أنه كان يقرأ كتب إبن تميمه وهى " الفتاوى " و " الجهاد للمسلمين " حيث يقول إبن تميمة وهو يعتبرونه أستاذا لهم " أنه يجب قتل هؤلاء الناس أينما وجدوا ولا يقبل منهم عهد ولا صلح .. ولأبى الأعلى المودودى " الجهاد فى سبيل الله " .. وللشوكانى " نيل الأوطار " وبث فيه فكرة الحاكمية وقال له أخية أيضاً " إن المجتمع الذى نعيش فيه كافر .. جاهل .. لأن الناس فيه أخذوا أمورهم بأحكام غير مستمدة من شريعة الإسلام " وقال أيضاً " إن الجاهليه ليست حاله دينية وإنما حاله إجتماعية .. وإن لم يكٌفر كافراً فهو كافر ... وأن الإنتخابات حرام لأنه ليس فى القرآن إنتخابات " !!! والبرلمان كذلك لأن ليس فى القرآن برلمان ... والمساجد القائمة – معابد جاهلية – لأن الذين يصلون فيها إرتدوا عن الإسلام .. والصلاة معهم شهادة لهم بالإيمان مع أنهم كفرة " وفى كتاب "الملل والنحل للشهرستانى يقول أن كل المسلمين خارجين على الإسلام ويجب قتالهم "

إحتاج خالد شقة فى مصر الجديدة بجانب وحدته وبجانب سكن أخته فطلب أخية اللجوء إلى محمد عبد السلام فرج لمساعدته فى العثور على شقة فذهب إليه بعد صلاة الجمعة فى مسجد الإخوان فى بولاق الدكرور ولم يحصل خالد على شقة وإنما حصل على كتاب الفريضة الغائبة

وذهب خالد لتفقد قوات الوحدة المشتركة فى العرض ثم إكتشف غياب ثلاثة جنود من أفراد وحدته هم عمر خليل , وميلاد أنيس , وعادل البسطاويسى – وفكر أن يحضر غيرهم لتنفيذ خطته وإحتاج لأربعة أفراد كان أولهم صديق طفولته عبد الحميد عبد السلام – وإلتقيا فى صباح 25 سبتمبر وأديا الصلاه فى مسجد بعين شمس عرض عليه فكرته لقتل السادات ثم ذهبا إلى محمد عبد السلام لأن ساقه مكسورة وعرضا عليه الفكرة حيث رحب بها وطلب منه خالد إمداده بثلاثة أخوه وتدبير القنابل والذخيرة اللازمة وكان من الأشخاص الثلاثة هم عطا طايل وحسين عباس مدربين على القتال وفنون الحرب0
------------------------

اى ان الفكره اختمرت فى ذهن الاسلامبولى - وكانت الظروف متاحه لعمل شىء فى هذا التوقيت .

لكن دعونا نفكر بصوت عالى


- اولا - من الممكن ان يكون مبارك علم بالتخطيط للاغتيال من مصادر تابعه له واراد ان يتكتم الحدث . فما الذى سيضمن سلامته من الاغتيال ؟

- ثانيا - هل لو كان مبارك هو الذى قد دبر وخطط لمثل هذه العمليه - ربما كان قد تغاضى عن محاكمه هؤلاء القتله .. بل وربما كان قد آمن لهم عمليه الهروب .

- ثالثا - انه فى حال ان انقلب عليهم حتى لايظهر له يد فى اى شىء .. ماكانوا تركوه دون ان يأتوا بأسمه بالتحقيقات .. فلم يدرج اسمه فى اى من التحقيقات التى جرت وحتى اعدام المشتركين بها .
__________________
كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله


انا اعطيكم فما وحكمه لايقدر جميع معانديكم ان يقاوموها (لوقا 15:21 )
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 02-05-2010
الصورة الرمزية لـ besoo
besoo besoo غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
الإقامة: قلب يسوع
المشاركات: 2,338
besoo is on a distinguished road
مشاركة: موضوع جدير بالدراسة



سلامى للاساتذه بيانكو و عاطف المصرى

إقتباس:
هذا الكلام لم يستند حتى الأن الى دليل - رغم انه اكبر المستفيدين - ورغم انه لم يتم اصابته . الا انه لايوجد دليل مادى ملموس على المؤامره لقتل السادات
لكنها قرائن كافيه استاذى عاطف لفتح التحقيق
فكما تفضل الاستاذ بيانكو بتحليله الرائع و ان كان منقول
سوف تجد ملابسات و قرائن تشير بوضوح الى ضلوع احد الشخصيات الهامه من المقربين للسادات فى تسهيل الجريمه

لاحظ هذه الصوره



كيف يسمح بوضع كرسى كهذا اذا لم تأمر شخصيه هامه جدا بتركه ؟؟
فالهدف من وجود الكرسى تسهيل قفز القتله ليكونوا وجه بوجه مع السادات لان سور المنصه اعلى من ارتفاع جسم القتله
إقتباس:
كما أن سور المنصة يوفر للسادات حماية ممتازة فى حالة ما اذا تم اطلاق النار عليه. فأذا انبطح السادات خلف هذا السور فلا يمكن للجناة الذين يقفون على الناحية الأخرى من السور و اصابة السادات لأن ارتفاع السور 180 سم و عرضة 80 سم.
الصور المرفقة
نوع الملف: jpg attenta4t.jpg (46.3 كيلو بايت, عدد مرات التحميل : 60)
__________________


يستطيع الإنسان ترويض الوحوش المفترسة أما لسانه فلا يقدر أن يلجمه

أذكر لى كلامك الذى جعلتنى عليه اتكل . هذا الذى عزائى فى مذلتى , لأن قولك احيانى ( مز 118 )
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 02-05-2010
الصورة الرمزية لـ عاطف المصرى
عاطف المصرى عاطف المصرى غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2007
الإقامة: جمهوريه تشاد البلد
المشاركات: 1,317
عاطف المصرى is on a distinguished road
مشاركة: موضوع جدير بالدراسة

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة besoo مشاهدة مشاركة


سلامى للاساتذه بيانكو و عاطف المصرى



لكنها قرائن كافيه استاذى عاطف لفتح التحقيق
فكما تفضل الاستاذ بيانكو بتحليله الرائع و ان كان منقول
سوف تجد ملابسات و قرائن تشير بوضوح الى ضلوع احد الشخصيات الهامه من المقربين للسادات فى تسهيل الجريمه

لاحظ هذه الصوره





اخى الحبيب بيسو

فى علم البحث الجنائى يعتمد الباحث على القرائن والادله - ليس معنى هذا انى انفى وجود شبهه تواطؤ من شخص ما . فشبهه التدبير قائمه بما لايدع مجالا للشك 0 فربما يكون المحرض الرئيسى هو نائب رئيس الجمهوريه فى ذلك الوقت .

ولكن وجود الكرسى الذى تشير اليه ليس دليلا على ان المؤامره تمت بمعرفه مبارك - فالكرسى المشار اليه لايصل بأى باحث جنائى ان الفاعل هو حسنى مبارك . فليس من ممتلكاته الخاصه .

إقتباس:
كيف يسمح بوضع كرسى كهذا اذا لم تأمر شخصيه هامه جدا بتركه ؟؟
فالهدف من وجود الكرسى تسهيل قفز القتله ليكونوا وجه بوجه مع السادات لان سور المنصه اعلى من ارتفاع جسم القتله
ورغم هذا فأن الكرسى لم يستخدم كما ترى فى الصوره 0 ولكنه دليل على وجود المؤامره .

واحب ان اوضح ان شبهه التآمر قائمه وواضحه 0 ولكن ربما اخفاء الدلائل لصالح المشتبه به الرئيسى .
__________________
كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله


انا اعطيكم فما وحكمه لايقدر جميع معانديكم ان يقاوموها (لوقا 15:21 )
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 02-05-2010
الصورة الرمزية لـ el chife
el chife el chife غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2007
المشاركات: 1,668
el chife is on a distinguished road
مشاركة: موضوع جدير بالدراسة

من قتل السادات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


الراصد

صدر حديثا كتاب عن مكتبة مدبولى الصغير، فى 416 صفحة من القطع الكبير. للباحث و الكاتب الصحفي أنيس الدغيدي بعنوان "هؤلاء قتلوا السادات" من ٢٢ فصلا مليئا بالاسرار وقرص مدمج يحتوي على صور ووثائق ولقطات فيديو ذكرت في الكتاب

يقول أنيس الدغيدى فى تقديمه للكتاب كما نقلت عنه صحيفة "اليوم السابع" المصرية: إن ملف اغتيال الرئيس السادات هو الملف الأحمر والأعنف والأخطر فى تاريخ مصر قاطبة.. يشرفنى أن أكون أول كائن حى يفتحه لك مباشرة ودون مواراة أو كذب أو ادعاء أو وهم أو محاذير.


مضيفا: أن ملف اغتيال الرئيس السادات هو صفحة حمراء جديدة وسرية للغاية أفتحها لك بكل ما فيها من محاذير وممنوعات وأسرار ومخاطر ومطبات هوائية وصناعية ومناطق مسكوت عنها.

وقال الدغيدي لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)" الكتاب محاولة لكشف الكثير من الغموض الذي اكتنف القضية المصرية الأهم في السنوات الخمسين الأخيرة, والتي تؤكد حالة الحساسية التي تحيط بها وجود متورطين كثر لم يتم الكشف عنهم", موضحا أن هدفه الأول إعادة فتح ملف القضية وإظهار كل ما تم إخفاؤه عنها للعامة كحق دستوري أصيل."

وأضاف أنه يهيب بكل الشرفاء في مصر للتضامن معه في هذا المطلب، منوِّهاً إلى أنه أرسل نسخاً من كتابه إلى جميع أفراد عائلة السادات باعتبارهم أصحاب الحقِّ في المطالبة بإعادة التحقيق، رغم أن بعضهم كان أول المتخاذلين عن المطالبة بهذا الحق عند نظر القضية بشكل يجعلهم متورطين مثل غيرهم في اغتيال الرئيس الراحل.

ويبداء الكتاب بسرد الرواية الرسمية ثم يتطرق الى كيفية اشراك الاسلامبولي في العرض العسري بالرغم من المخالفة القانونية لهذه المشاركة كون شقيقه معتقل سياسي، ثم كيفية إشراك المتهمين الثلاثة الآخرين وبينهما اثنان ليسا من عناصر الجيش أصلاً وهو ما يورط المخابرات العسكرية في الحادثة.

ويسرد الكتاب كيفية تنفيذ عملية الاغتيال مؤكدا أن عدداً من الجالسين بجانب الرئيس في المنصة متورطون في مقتله، وربما أطلق أحدهم الرصاص عليه من مسدسٍ أخفاه في ملابسه مستدلاً بالرصاصات التي ظهرت في بطنه وجانبه في الصورة التي نشرتها صحيفة "الميدان" المصرية قبل أعوام لجثمان الرئيس عارياً وأحدثت جدلاً واسعاً في الشارع المصري.

وينهي مؤلف الكتاب سرده لتفاصيل الحادث مؤكداً أن "المسألة ليست إلا خيانة وغدراً قام بها بعض كبار رجال الدولة الذين قدموا المساعدة للجناة لتجاوز كل المعوقات".
ويشكك الكتاب في كل التقارير الرسمية التي صدرت عن وزارة الداخلية والنيابة العامة التي تولت التحقيق معتبراً أن الكثير من الحقائق تم إخفاؤها عمداً خاصة نصوص التحقيقات مع المتهمين التي لم يظهر منها إلا النذر اليسير الذي لا يسمح للعامة بمعرفة الحقيقة.

وتجدرالاشارة هنا ان الكاتب قد قدم بلاغا للنائب العام المصري ضد حسني مبارك وعبد الحليم أبو غزالة وزير الدفاع الأسبق.. والنبوي إسماعيل وزير الداخلية الأسبق وجيهان السادات زوجة الرئيس الراحل حيث أتهمهم جميعاً اتهاماً مباشراً وبالأدلة والمستندات أنهم تآمروا جميعاً لقتل السادات في حادث المنصة 6 أكتوبر 1981

وهذا مختصر عن نص البلاغ المنشور على موقع تلفزيون الدنيا

السيد المستشار / النائب العام المحترم

تحية طيبة مباركة ،،،

مقدمه لسيادتكم / أنيس الدغيدي - مؤلف وكاتب مصري مقيم بـ 9 شارع مدينة النصر – العمرانية الغربية – جيزة بالقاهرة .

أتشرف بعرض الآتي :

نختصم كل من السادة الآتي أسماؤهم بالضلوع بالتخطيط والتآمر التقصير المقصود في جريمة مقتل الرئيس المصري الراحل أنور السادات في السادس من أكتوبر عام 1981 وهم:

1- حسني مبارك رئيس الجمهورية بشخصه وصفته .

2- عبد الحليم أبو غزالة وزير الدفاع السابق بشخصه .

3- نبوي إسماعيل وزير الداخلية السابق بشخصه .

4- جيهان صفوت رؤوف وشهرتها جيهان السادات أرملة الرئيس السادات بشخصها .

- حيث قام المتهمون المذكورون بعالية بالتآمر أو التقصير في وظائفهم وأعمالهم وعلاقتهم بالرئيس المصري الراحل مما أدى إلى مقتله.

- وقد بنينا دعوانا القضائية على هذه الحيثيات والمنطلقات والانبثاقات التالية:

أولا: معلوم أن المتهم الثاني السيد / عبد الحليم أبو غزالة هو المسئول الأول عن العسكرية المصرية والجيش والنظام والتخطيط وكل ما يتعلق بشكل أو مضمون أو جوهر أو مظهر المؤسسة العسكرية في وقته كوزير للدفاع المصري .. ومن هنا فنحن نطرح العديد من الإتهامات أو حتى فلنسمها " مؤقتاً " استفهامات عقيمة الرد تحتاج للرد والتبيين من قِبَلْ المتهم الثاني وهذا بيانها .

• مَنْ الذي سمح لـ خالد الاسلامبولي بالدخول والمشاركة في العرض العسكري وهو صاحب التاريخ المتطرف ؟!

ومَنْ أدخل الذخيرة الحية للعرض وهي عبارة عن 81 طلقة بنص اعتراف الاسلامبولي و 4 طلقات حارقة خارقة.. و4 قنابل يدوية ومدفع كوري الصنع 131 مللي جرار.. و4 مدافع رشاشة تضرب 25 طلقة في أقل من ثانية ومدة العملية استمرت 40 ثانية ؟!

وأين كانت المخابرات العسكرية.. وأين كان الحرس الخاص للرئيس؟! وأين كان الحرس الجمهوري والقوات الخاصة ولماذا الحرس الخاص بالسادات تأخر في الضرب 30 ثانية بالضبط ؟!!

وسؤال آخر هناك 4 رماة مهرة منهم بطل الجيش في الرماية لمدة 7 سنين متتالية.. وأطلقوا حسب شهادتهم على أنفسهم 189 طلقة.. الإسلامبولي أثناء التحقيق معه اعترف إنه ضرب في جسد السادات وحده 34 طلقة .... وفي النهاية السادة الأطباء والتقرير الطبي الموقع عليه اللواء طبيب أحمد سامي كريم مدير مستشفى القوات المسلحة بالمعادي ومعه عشرة أطباء مساعدين .. يقولوا إن سبب الوفاه للرئيس السادات هو : صدمة عصبية!! فما الحكاية بالضبط ؟!!

اتهام أو حتى سؤال آخر للمتهم الثاني ومَن معه : لماذا لم يتم نقل الرئيس السادات لمستشفى كوبري القبة وهي أقرب إليه.. بينما حملوه إلى مستشفى المعادي في آخر الدنيا ؟!!

اتهام آخر: الحادثة كانت الساعة الثانية عشرة و40 دقيقة بالضبط.. كيف يصل لمستشفى المعادي الساعة الواحدة والثلث يعني بعد 40 دقيقة من الحادث في حين أن المسافة من مكان العرض العسكري للمستشفى المذكور 5 دقائق فقط بالطائرة ؟!

التقرير الطبي يقول: إن جسد السادات به 4 رصاصات فقط في جِسده .. في حين الاسلامبولي والذين معه قالوا في التحقيقات الرسمية إنهم أطلقوا في جسد الرئيس السادات 189 طلقة.. هذا غير المدفع الكوري 131 مللي.. فأين هذا الرصاص الذي أطلقه الجُناه في جسد السادات ؟!

كيف تم صرف كل حراس السادات فجأة قبل وصول شاحنة الاسلامبولى ببضعة دقائق. لقد صدرت الأوامر لهؤلاء الحراس بالانتشار خلف المنصة و ليس أمامها بزعم أن الإرهابيين سيهجمون من الخلف.

بالرغم أن استعراض القوات الأرضية لم يكن قد انتهى إلا أن الاستعراض الجوى بدأ فجأة و لم يعرف المشاهدون أين ينظرون ولكن صريخ وضجيج الطائرات جذب انتباه الحضور الى أعلى و ذلك فى نفس الوقت الذى قفز فيه الجناة الخمسة من الشاحنة لقتل السادات.

لقد تم ضبط بدأ الاستعراض الجوى مع وصول شاحنة الاسلامبولى أمام المنصة الرئيسية ؟! هذه ليست صدفة أبداً بل هو مُخطط أُعِدَ سلفاً وعلى أعلى درجة في التخطيط والتقنية!

ثانياً : طلب كل من مبارك وأبوغزالة من السادات الوقوف لرد التحية العسكرية للضابط الذي نزل لتوه من شاحنة المدفعية وبينما وقف السادات حدثت عدة أشياء فى ذات الوقت تشير إلى أصابع اتهام وهي :

الضابط الذي كان يتقدم نحو المنصة لتحية السادات عاد فجأة مسرعا إلى الشاحنة ليحضر بندقيته الألية وقنابل يدوية.

قام القناص و بطل الرماية الجالس فى صندوق الشاحنة بإطلاق النار على رقبة السادات لمعرفتة مسبقا أن السادات يرتدى الدرع الواقى .

كل من المتهم الأول حسني مبارك والمتهم الثاني أبوغزالة انبطح أرضا بسرعة وزحف بعيدا عن السادات الذى كان قد سقط لتوه على الأرض .

ولكن ماذا عن أثار الطلقات الموجودة على جانبى السادات وهى أثار لطلقات ذو عيار صغير أطلقت من مسدس أو أكثر لم يكن موجود مع الجناه الذين كانوا يحملون كلاشينكوف عيار 7.62 مم.

وفقاً لما جاء في تحقيقات الجهات الأمنية والمعنية والجهات المسئولة وشهد به المتهم الأول والثاني في العديد من وسائل الإعلام :

إن الجناة بدوا وكأنهم يطلقون النيران بدون تمييز على الجميع إلا أنهم طالبوا كل من مبارك وأبوغزالة بالابتعاد عن مرمى نيرانهم إذ قال عبد الحميد عبد العال لحسنى مبارك : أنا مش عايزك .. احنا عايزين فرعون . و قال خالد الاسلامبولى لـ أبوغزالة و هو يشيح له بيده : ابعد إنت يا فندم .

ألا يبدو ذلك التصرف غريباً على الجماعات الاسلامية التي تُكفِّر ليس فقط الحاكم المسلم الذى لا يطبق الشريعة الإسلامية و لكنها أيضا تُكفِّر رموز نظامه الذين يتعين قتلهم أيضاً .

فإذا كانوا يريدون السادات فقط فلماذا قتلوا 7 أخرين وهل يتم قتل 7 يجلسون بعيداً عن السادات أم أن الأقرب للموت يكون من هم بجواره مباشرة ؟ حيث أن هناك مدفع كوري الصنع 131 مللي يطلق نيرانه من فوق السيارة و4 رشاشات تطلق وابل نيرانها

ولماذا لم يطلق الجُناة النار نحو المتهم الرابع وهي جيهان السادات والتي كانت تجلس عن قرب من السادات لا يفصلهما وباقي النسوة من رموز النظام سوى عازل زجاجي " غير مُصفَّح خصوصاً أنها كانت سيدة سيئة السمعة كحرم رئيس يعتبرونها طاغوتاً آخر حيث تحوطها المئات من الشائعات أو القصص التي تتحدث عن ثرواتها وسيطرتها على الحكم

السؤال: هل هذا الرقم صدفة ؟! كل 5 دقائق تباعاً؟! أم أنه أيضاً أتى صدفة ربانية كما قيل عن دخولهم او مشاركتهم في العرض أو عن دخول الأسلحة والذخيرة التي نالت من السادات؟

وعندما توقفت الشاحنة التى تحمل الجناة أمام المنصة افترض الذين لم يكونوا ينظرون الى السماء لمشاهدة العرض الجوى أن الشاحنة تعطلت هى الأخرى .. لماذا تم هذا الإيقاع الإخراجي الفني في الحدث ولماذا تم حين كان الرئيس والعالم كله ينظر للسماء ؟! هل هي صدفة أخرى أيضاً ؟!

إن هذه خطة مُعدة سلفاً .. حيث لا يملك خالد الإسلامبولي ورفاقه اختيار هذا التوقيت بالذات للدخول إلى حيث يواجه الرئيس وهو يشاهد أسراب الطائرات في السماء .

المسافة من عند المركبة العسكرية التي كان يستقلها الجُناة إلى سور المنصة التي كان الرئيس السادات يجلس خلفها تُقدر بـ 30 متراً أو يزيد.... ألم يلفت هذا نظر حراسة الرئيس ورجاله وقادة الدولة حتى يطلقون النار على الجُناة ويتمكنوا منهم قبل اغتيالهم للرئيس ؟!

ثالثاً : ماذا فعل حسني مبارك كرئيس مصر في قضية اغتيال السادات وهو كان شاهد رؤية ويُفترض أن حياته كانت في خطر ومُعرضة للقتل لجواره للسادات أثناء عملية اغتياله ؟!

النتائج التي فعلها المتهم الأول مبارك بعد اغتيال السادات كانت غريبة وعجيبة ومدعاة للدهشة والتساؤل بل والنقاش والحِساب ..

لو لم يكن مبارك متورطاً في مؤامرة اغتيال السادات لكان قد اتخذ على الأقل العديد من الإجراءات الواجب اتخاذها في مثل هذه المواقف تلقائياً

لم يترك هذا المخطط شيئا للمصادفة أو الخطأ بل انه أخذ فى اعتباره أدق التفاصيل و تأكد من تفهم كل مشارك لدوره والتدريب عليه على أكمل وجه .

و لابد انهم قد استخدموا فى تدريباتهم فى الصحراء ماكيت للمنصة .

ولم يهمل المخطط لعملية اغتيال السادات الاجراءات الواجب اتخاذها فور مقتل السادات .

لذلك، فان أول شىء فعلته الشرطة وسلطات الأمن فور توقف اطلاق الرصاص على السادات هو مصادرة واعدام الأفلام من المصورين ومندوبين وكالات الأنباء.

ومعنى ذلك أن عملية اخفاء و تدمير الأدلة فى هذه القضية بدأت مبكراً مما ساهم فى نقص وجود أفلام تبين عملية قتل السادات بالتفصيل هو قيام المخطط لاغتيال السادات بضبط توقيت العرض الجوى مع وصول شاحنة القتلة أمام المنصة .

ان الصوت المرعب المرعد للأُذُن الذى أحدثه تشكيل كبير من الطائرات الميراج الذى ظهر فجأة من خلف المنصة على ارتفاع منخفض جداً أصاب كل الموجودين بالفزع و الرهبة و أجبرهم بما فيهم المصورين والصحفيين و مندوبين وكالات الأنباء على النظر الى أعلى .

لقد اعترف مبارك ضمنا بقتل السادات فى عام 1984 فى معرض رده على سؤال فى مؤتمر صحفى محلى عن سبب عدم تعيينة لنائب لرئيس الجمهورية عندما قال بالحرف الواحد: "و الله أنا ما ورستهاش عشان أورثها".

رابعاً: قيل أن المتهم الأول حسني مبارك ذهب إلى منزله للاغتسال وتغيير ملابسة أثناء نقل الرئيس السادات إلى المستشفى العسكري ؟ فلماذا فعل ذلك ؟!

ولماذا لم يركب الطائرة مع الرئيس السادات هو والمتهم الثاني والمتهم الثالث ؟! فهل ذهب المتهم الأول حسني مبارك لبيته من أجل التخلص من " شيئٍ ما " يخص عملية مقتل الرئيس السادات مثلاً ؟!

وفى مايو1980 عين حسنى مبارك أبوغزالة رئيسا لأركان حرب القوات المسلحة. و فى 6 مارس 1981 مات الفريق أحمد بدوى الذى يبغضه مبارك و معه 13 من قيادات الجيش في حادث طائرة هليكوبتر غريب ومريب .

والغريب أن أبوغزالة تخلف فى آخر لحظة بناء على أوامر من النائب حسنى مبارك.

وهكذا أصبح أبو غزالة بقدرة قادر وزيرا للدفاع و قائدا عاما للقوات المسلحة بعد أن كان منذ 4 سنوات فقط مجرد عميد ومدير لفرع المدفعية بالجيش الثاني .

وقبل ان تنفذ رصاصات خالد الاسلامبولي أصيب الرشاش الذي في يده بالعطب .. وهذا الطراز من الرشاشات معروف أنه سريع الأعطال خاصة إذا امتلأت خزانته ( 30 طلقة بخلاف 5 طلقات احتياطية )،عن آخرها .. وقد تعطل رشاش خالد بعد ان اطلق منه 3 رصاصات فقط .

مد خالد يده بالرشاش الاخرس الى عطا طايل الذي اخذه منه واعطاه بدلا منه بندقيته الالية واستدار عطا طايل ليهرب .. لكنه فوجئ برصاصة تاتي له من داخل المنصة وتخترق جسده .. في تلك اللحظة فوجئ عبد الحميد ايضا بمن يطلق عليه الرصاص من المنصة أصيب بطلقتين في أمعائه الدقيقة ورفع رأسه في اتجاه من أطلق عليه الرصاص ليجد رجلا يرفع طفلا ويحتمي به كساتر فرفض اطلاق النار عليه .. وقفز خلف المنصه ليتاكد من ان السادات قتل .. واكتشف لحظتها إنه لا يرتدى القميص الواقى من الرصاص .. وعاد وقفز خارج المنصة وهو يصرخ : ـ الله اكبـر الله اكبر !

في تلك اليله نفدت ذخيرة حسين عباس فأخذ منه خالد سلاحه وقال له : ( بارك الله فيك .. آجر.. آجر ..) ونجح في مغادرة أرض الحادث تماما .. ولم يقبض عليه الا بعد يومين . اما الثلاثة الاخرون فقد أسرعوا ـ بعد أن تاكدوا من مصرع السادات ـ يغادرون موقع المنصة في اتجاه رابعة العدوية .. وعلى بعد 75 مترا وبعد قرابة دقيقة ونصف انتبه رجال الحراس وضباط المخابرات الحربية للجناة فأطلقوا الرصاص عليهم .. فأصابوهم فعلاً .. وقبضت عليهم المجموعة 75- مخابرات حربية وهم في حالة غيبويه كاملة .

إن هناك تناقضاً بيِّناً وتناطحاً جلياً وأدلة ووثائق وبراهين لا تقبل الشك أحتفظ بتفاصيلها وأصولها وفصولها وحيثياتها حين تتم مواجهتنا معاً أنا والمتهمين الأربعة أمام عدالتكم وأمام الرأي العام العادل .. من هنا فأنا أطالب بفتح ملف التحقيقات مع المتهم الأول حسني مبارك شخصياً كمتهم أول في حادثة اغتيال السادات .

خامساً : أما عن المتهم الثالث وزير الداخلية وقتها .. ففي حديث المتهم الثالث النبوي إسماعيل وزير الداخلية السابق وتحت عنوان " النبوي إسماعيل يكشف أسرار حادث المنصة ولجريدة " المصرى اليوم " بتاريخ ٧/١٠/٢٠٠٦ قال للزميل الصحفي المحاور محمد أبو زيد العديد من التناقضات التي توقع بالوزير المتهم تحت طائلة القانون لتناقضها ومنها:

إذا كانت قوات الأمن كما أقر وزير الداخلية الأسبق تتبع 4 من قتلة السادات لمدة أسبوعين قبل مقتل السادات فلماذا لم يقبض عليهم ؟

وهل الجماعة إياها خططت وبدقة الدقة لاختراق أهم وأمنع حِصن عسكري وأمني ووصلت السادات وهو حول رجاله وصفوة قيادة رجال الدولة ووسط ترسانته المسلحة ..!!

وأين خطة الجاتوه تحت قيادة المتهم الثالث النبوي إسماعيل وزير الداخلية والذي قال في أكثر من مقابلة تليفزيونية وصحفية منها حديثه للزميل الأستاذ / عمرو الليثي في برنامجه الشهير " اختراق " حيث ظهر وهو يتلقى ورقة من رجال أمنه تخبره بأن الرئيس السادات سيتعرض الآن لحادث اغتيال إلى أنه وضعها في جيبه في جيبه وسكت عنها رغم خطورتها ولم يمارس أهم مهام وظيفته وهو الحفاظ على أمن رئيس الدولة .. وعلَّق بقوله : الحاجات دي أعمار .. وما كان أحد ليملك أن يمنع الرئيس السادات من الجلوس في المنصة .. وكأن المتهم الثالث يمتلك علوم الغيب والقضاء والقدر فرفض أن ينقذ الرئيس واستند على " ربنا عايز كده !!

لماذا لم يقم بالقبض على العناصر التي سجل لها شريط فيديو يؤكد أنهم يخططون لاغتيال السادات .. وأي دور لوزير ووزارة الداخلية ما لم يقبضون على العناصر ؟!

والسؤال الآن : طالما أن أمن الدولة بجلال قدرها وسمو مكانتها وقوة بأسها عرفت وعلمت وراقبت وشاهدت وسجلت وصورة وتابعت المتهمين كظلهم لماذا لم تعرف أن هناك ضابط اسمه خالد الإسلامبولي اندس وبعض رفاقه من " خارج الخدمة القوات المسلحة " اندسوا في صفوف الجيش وحملوا السلاح " إياه " الذي صوره وزير الداخلية فيديو صوت وصورة .. فكيف يراقب الوزير المتهمين ويغطرش أو يفشل في القبض عليهم أو معرفة باقي المخطط طالما أنه رصدهم وقام بتصويرهم فيديو ؟! ألا يعتبر هذا تواطئاً أو على الأقل تقصيراً في عمل الوزير ووزارته ؟!

أقل سؤال الآن للمتهم الثالث النبوي اسماعيل وزير الداخلية : أين أنت مِنْ كل هذا ولماذا لم تقبض على المتهمين المتطرفين قبل وصولهم للسادات ؟!

سادساً: وفقاً لشهادة محمد حسنين هيكل في كتابه "خريف الغضب" حين أكد مقرراً أن: المتهم الرابع جيهان السادات ذهبت بالرئيس السادات "زوجها!!" الذي ينزف إلى بيت الجيزة أولاً وغيرت ملابسها وسوت مكياجها وأجرت مكالمات تليفونية مجهولة ثم اصطحبت زوجها الرئيس النازف دماً وذهبت به للمستشفى العسكري بعد أن حملته الطائرة العسكرية من المنصة لتذهب به إلى المستشفى العسكري فذهبت به إلى بيتها ومكثت نصف ساعة وزوجها الرئيس في الطائرة ينزف ؟!

سؤال يوجه للمتهم الرابع جيهان السادات : إذا أثبتنا سوء علاقتها بالرئيس السادات وأنه هجرها منذ أن كان نائباً للرئيس جمال عبد الناصر ألا يحمل ذلك معنى أنها تشارك في جريمة اغتياله للتخلص منه ؟!

والسؤال الأحمر الآن: السادات لماذا كان يهرب من جيهان إلى القناطر الخيرية ؟! ولماذا هجرها كزوجة ولماذا هي تجسست عليه لحساب خصومه ؟! ألا يمكن لمن تتجسس على زوجها أن تتآمر ضده لتذهب لتعيش في أمريكا كما حدث ؟!

والسؤال: لماذا كان يعاملها الرئيس السادات هكذا ولا يأمن إليها ؟! وماذا يمكن أن تفعل امرأة يهملها ويهجرها زوجها ؟!

كانت تخطط مع أشرف مروان – زوج منى جمال عبدالناصر – وفوزي عبدالحافظ لتصعيد منصور حسن لمنصب نائب رئيس الجمهورية ليخلف السادات في الحكم بعد ذلك.

وبالجُملة أقرر.. أنني أتهم المتهم الرابع جيهان صفوت رؤوف الشهيرة بجيهان السادات بالتآمر والتواطؤ والتقصير والمشاركة في قتل زوجها السادات حيث أخذته ينزف في الطائرة الجازيل وبدلاً من أن تذهب به للمستشفى العسكري ذهبت به إلى بيتها في الجيزة وأجرت العديد من المكالمات التليفونية مع البيت الأبيض وبعض الشخصيات الأمريكية ونجلها جمال السادات بأمريكا !!

سابعاً : لذلك فإنني أطالب بالآتي :

مثول كل المتهمين الأربعة المذكورة أسماؤهم بصدر عريضة الدعوى هذه وهم (الرئيس حسني مبارك والمشير عبد الحليم أبو غزالة والوزير النبوي إسماعيل والسيدة جيهان صفوت رؤوف الشهيرة بجيهان السادات) أطالب بمثولهم جميعاً وبشخصهم أمام عدالتكم للسؤال والتحقيق معهم ومواجهة سيول اتهاماتي وأدلتي في " جريمة قتل الرئيس أنور السادات التي حدثت في السادس من أكتوبر عام 1981 "

استدعاء الشهود الآتي أسماؤهم للإدلاء بشهادتهم :

o الأستاذ محمد حسنين هيكل .

o الدكتور محمود جامع .

o الأستاذ عادل حمودة رئيس تحرير جريدة الفجر .

o الأستاذ عمرو الليثي رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير جريدة الخميس

o الأستاذ عبد السناوي رئيس تحرير جريدة العربي الناصري

o الأستاذ إبراهيم عيسى رئيس تحرير جريدة الدستور .

o الأستاذ محمد أبو زيد من جريدة المصري اليوم .

o اللواء أحمد سعودي " المقيم لدى " جيهان صفوت رؤوف وشهرتها جيهان السادات .

وكل هذه الادلة ذكرت في الكتاب مرفقة بالادلة الدامغة على القرص المدمج

ولكن السؤال الذي نطرحه لماذا الان وبعد ٢٨ سنة ما الدافع لصدوره لعل الايام القادمة تلقي الضوء على الحقيقة والدافع الحقيقي وراء كل ما ذكر

نقلا عن مجلة المرابط الراصد
__________________
يقول الكتاب المقدس الخائفون لا يدخلون ملكوت السموات - لأن الخوف انتهره الرب يسوع وقال :( من ينكرني أمام الناس أنكره أمام أبي الذي فى السموات)
لأن الله لم
يعطنا روح الفشل
بل روح القوة والمحبة والنصح

+ + +
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 02-05-2010
الصورة الرمزية لـ عاطف المصرى
عاطف المصرى عاطف المصرى غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2007
الإقامة: جمهوريه تشاد البلد
المشاركات: 1,317
عاطف المصرى is on a distinguished road
مشاركة: موضوع جدير بالدراسة

تحليل رائع اخى العزيز الاستاذ الشيف

لكن لى ملاحظه بسيطه اطرحها ( أهـــــو أخذ الشر وراح ) - فلم يكن هذا الرجل سوى أسوأ من قاتليه .

فيد الرب القدوس قد سمحت ان تنزف دمائه وتسيل قربانا لما قدمه من مآسى - وحتى لايزيد الطين بله بما كان سيتلوها من مصائب .

فشكرا لك ابو غزاله وشكرا لك مبارك وشكرا لك يا أسلامبولى - مع يقينى ان من ذهب اليه ومن لم يذهب سيلتقون جميعا فى المكان المعد لهم من قبل الرب حيث البكاء وصرير الاسنان .
__________________
كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله


انا اعطيكم فما وحكمه لايقدر جميع معانديكم ان يقاوموها (لوقا 15:21 )
الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 02-05-2010
الصورة الرمزية لـ el chife
el chife el chife غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2007
المشاركات: 1,668
el chife is on a distinguished road
مشاركة: موضوع جدير بالدراسة

إقتباس:
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة عاطف المصرى مشاهدة مشاركة
تحليل رائع اخى العزيز الاستاذ الشيف

لكن لى ملاحظه بسيطه اطرحها ( أهـــــو أخذ الشر وراح ) - فلم يكن هذا الرجل سوى أسوأ من قاتليه .

فيد الرب القدوس قد سمحت ان تنزف دمائه وتسيل قربانا لما قدمه من مآسى - وحتى لايزيد الطين بله بما كان سيتلوها من مصائب .

فشكرا لك ابو غزاله وشكرا لك مبارك وشكرا لك يا أسلامبولى - مع يقينى ان من ذهب اليه ومن لم يذهب سيلتقون جميعا فى المكان المعد لهم من قبل الرب حيث البكاء وصرير الاسنان .
أشكرك أخى وأستاذى عاطف بك المصرى على تعقيبك الموجز لهذا الحدث
الذى وإن تذكرناة نتذكر معة حكمة إلهية لمقتل هذا الرجل قد تكون بمثابة إنذار لكل قوة الشر التى تحكم هذا العالم أن لكل ظلم نهاية ولاشىء يستطيع أن يقوى على تدبير إلهنا الحى
__________________
يقول الكتاب المقدس الخائفون لا يدخلون ملكوت السموات - لأن الخوف انتهره الرب يسوع وقال :( من ينكرني أمام الناس أنكره أمام أبي الذي فى السموات)
لأن الله لم
يعطنا روح الفشل
بل روح القوة والمحبة والنصح

+ + +
الرد مع إقتباس
  #7  
قديم 03-05-2010
BIANCO BIANCO غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 743
BIANCO is on a distinguished road
مشاركة: موضوع جدير بالدراسة

تحية لكل الأساتذة اللى أثروا الموضوع بتحليلاتهم الرائعة
لكن فى نظرى أدلة الإدانة أقوى و لا أستبعد وجود إتفاقيات سرية بين الجماعة الإسلامية و المتآمرين .ولو تفتكروا المحاكمة الهزيلة للمتهمين وإحنا عارفين القضاء المصرى و عدالته .
الرد مع إقتباس
  #8  
قديم 03-05-2010
الصورة الرمزية لـ TERMINATOR
TERMINATOR TERMINATOR غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2004
المشاركات: 20
TERMINATOR is on a distinguished road
مشاركة: موضوع جدير بالدراسة

الاستاذ bianco

اسمح لى بان اختلف مع طرحك هذا فتلك اياما عاصرتها بنفسى ، لم يكن حسنى مبارك - وانا احترم هذا الرجل رغم اختلاف البعض معى فى هذا - لم يكن له يدا فى الامر فالسادات كان قد تحدى الهنا ياعزيزى الفاضل فقبلها فى عام 71 وكان السادات سكرتير المجلس لاحد المؤتمرات الاسلامية ولا اتذكره الان كان هذا فى السعودية وقال بالحرف الواحد اعطونى 10 سنوات وان اخلى مصر من المسيحيين ومن يبقى فيها سيكون من ماسحى الاحذية .
بالفعل اعطى له الله عشر سنوات ولكن لم تكتمل الا وهو شبه المصفاه ملقى مخضب بدمه على الارض كاحقر البشر القتلى .
وهذا بالاضافة الى العداوات الكثيرة التى كان يكنها البعض له من شدة غطرسته وتعصبه فى نهاية ايامه وان لم يكن قد قتل فى هذا اليوم كان سيقتل فى اى يوم بعدها صدقنى هذا ما كان سيحدث .

وبالمناسبة المشير عبد الحليم ابو غزالة من اروع الشخصيات التى يمكنك ان تعرف انها تحب هذا البلد وتعمل لكى تتقدم والرجل بحق كان يستحق منصبه هذا ويستحق كما تقول ان يجتاز العديدين لما صدر منه من تنمية بالجيش ظهرت اثارها على الحياة المدنية ويمكنك ان تسأل كبار السن قليلا عن كيف حل هذا الرجل ازمة رغيف الخبز بأن جعل الجيش يطرح الالاف من ارغفة الخبز التى تباع يوميا فى الميادين والشوارع بسعر بخس وانتاجية عالية وغيرها وغيرها

هذه شهادة حق للرجلين
__________________

+++
سيظل رأيك ضعيفاً حتى يقول الآخر رأيه
فأنت لا تعيش فى هذا العالم وحدك
عيناك ترى زاوية
وعيون الآخرين تجمع كل الزوايا
فلا داعى لاغتيال الآخر لمجرد أنه يختلف معك فى الرأى والقناعات...

+++++++
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع

مواضيع مشابهة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
أول حادث سطو يستخدم فيه النقاب في أمريكا يحير الشرطة الحمامة الحسنة المنتدى العام 8 21-10-2007 04:05 PM
مقال جدير بالقرأه المشكلة القبطية في مصر pavnoti المنتدى العام 2 06-09-2003 02:25 PM


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 11:29 AM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط