الشعب المصري سيعتذر بعد جولة الإعادة!

[just_jo]

اهنيكى على مقالك المبدع

عارفة لية شفيق اكتسح الشرقية

حملة مرسى دهست عيل هناك و كملت الحملة و الخطبة بتاعت الحاج مرسى دون الالتفات للمصيبة او حتى مؤازرة اسرة الصبى

[الحمامة الحسنة]

المشاركة الأصلية بواسطة just_jo

اهنيكى على مقالك المبدع

عارفة لية شفيق اكتسح الشرقية

حملة مرسى دهست عيل هناك و كملت الحملة و الخطبة بتاعت الحاج مرسى دون الالتفات للمصيبة او حتى مؤازرة اسرة الصبى

ربنا يبارك حياتك، ميرسي كتير لتشجيعك أخي الغالي just_jo

باقي ساعات ونشوف هل سيتحقق هذا الكلام ومصر كلها ستقول كلمتها في الصندوق لصالح الفريق شيفيق لضمان مدنية مصر
أم نحن أمام هوجة خراب مستعجل لأسلمة مصر وإلباسها النقاب ويحكمها خميني جديد،
لتصير مصر تِكيَّة المرشد وزبانيته من أم دقن وزبيبة وجلبية جابونيز
ويصير وضع مصر أقبح مما كان عليها منظرها وقت برلمان قندهار للإرهاب الإسلامي

[abomeret]

مبروك زجاجات الزيت وأكياس السكر وأنابيب البوتجاز .. كسبت الرئاسة .

[الحمامة الحسنة]

المشاركة الأصلية بواسطة abomeret

مبروك زجاجات الزيت وأكياس السكر وأنابيب البوتجاز .. كسبت الرئاسة .

كيف حالك أخي أبوميريت .. مبروك علينا مرسي اللى أخد الكرسي
بعيد عنك وعن السامعين والقارئيين، إسمه مكسب بطعم الخسارة لأن الجميع يعلم كيف أُغتصب كرسي الرئاسة من عصابة آل مرشد،
بواسطة مهندس الصفقة القذرة خيرت الشاطر الذي كان الواسطة بين الإدارة الأمريكية للضغط على العسكري لبيع مصر للإخوان بأموال قطرية

حتى أزايز الزيت وإشولة البطاطس لم تشفع له في الإنتخاباتن والمصريين كانوا على درجة عالية من الوعي وأنتخبوا فعلاً الفريق شفيق
ولكن الجميع يعلم أن هناك صفقة مشبوهة تمت في آخر ساعة لإعلان النتيجة
لتغير من النتيجة التي كانت تقول أن شفيق متفوق عن هذا المرسي في نتيجة الصندوق
هذه الصفقة كان من نتيجتها أن مبارك تم نقله من السجن للمستشفي مع وعد بعدم التعرض له ولا لعائلته،
بألا يصفي الإخوان حساباتهم مع مبارك ولاينتقموا منه كما سبق وأعلن هذا المرسي
وساعد المصريين بغبائهم للأسف في إتمام تلك الصفقة المشبوهة ، عندما أمرهم العسكري أن يخرجوا لمدينة نصر
مساء يوم السبت قبل إعلان النتيجة ليحلفون بحياة العسكري والجيش مستغليين تأيدهم للفريق شفيق وأنهم يؤيدون المجلس وكل قراراته
وكانت هذه المظاهرة جزء من إبتزاز العسكر للإخوان والضغط عليهم ليتمموا الصفقة التي يخرج منها العسكر خروج آمن
ومعهم ثلاثة حقائب وزارية وهم وزارة العدل والدفاع والقضاء، والتي تكلم عنها الإعلان الدستوري المكمل،
لهذا بعد إعلان فوز مرسي إللى أخد الكرسي إنفض التحرير ولم يتواجد فيه الآن إلا المغيبيين الأغبياء من الثوار
إللى لسة فاكرين أن الإخوان سيساعدوهم في إلغاء الإعلان الدستوري المكمل..
اتمني تقرأ هذه التحقيقات الصحفية من جريدة البديل لتعرف حجم الصفقة التي تمت والمأساة التي سيعاني منها الشعب المخدوع والمغيب

[الحمامة الحسنة]

ديلي تليجراف: الجيش والإخوان خانوا الثورة بقسوة.. ومرسي فاز باتفاق بين العسكر والجماعة








الصحيفة: الليبراليون والعلمانيون الذين قادوا الثورة يستحقون الشفقة لأنهم تهمشوا بين العسكر والإخوان

قالت جريدة الدايلى تليجراف البريطانية، في تحليلها للوضع في مصر بعد فوز محمد مرسي برئاسة الجمهورية، إن "الليبراليين و العلمانيين الذين قادوا الثورة فى مصر يستحقون الشفقة, فقد تهشموا مثل البندق بين المجلس العسكرى الذى هيمن على البلاد فى الستين سنة الأخيرة, وجماعة الاخوان المسلمين التى تدعى انها وسطية ولكن هدفها الأساسي يبقي تطبيق الشريعة" .

وأضافت الصحيفة :"إعلان فوز محمد مرسي بالرئاسة كان نتيجة اتفاق بين حزب الحرية و العدالة الذراع السياسي للجماعة والمجلس العسكري وفقا لهذا الاتفاق فان الجيش سيسيطر على الامن الداخلى والخارجى والسياسة الخارجية للبلاد ويترك لمرسي الأمور الداخلية".

وتابع التحليل:"على الأقل تتمتع الإخوان بشرعية الوصول للسلطة، عكس المجلس العسكري الذى فعل كل ما يمكنه فعله للإبقاء على سلطاته. فبعد حكم المحكمة بحل مجلس الشعب اصدر المجلس إعلانا دستوريا مكملاً يضمن له حق التشريع واختيار أعضاء اللجنة التأسيسية للدستور".

وتقول الجريدة إن "أفضل التوقعات في ظل طموحات التحالف بين الطرفين هي إنتاج قيود مشتركة. ولكن عكس الجدول الزمني لتسليم السلطة الزمني الذي قدمه العسكري، وهذا التحالف سيتسبب في المزيد من الإحباط والفوضى, وأيا كان ما سيحدث لاحقا فان الآمال التي رفعت في الأسابيع الأولى للثورة في ميدان التحرير تمت خيانتها بقسوة".

[الحمامة الحسنة]

صحيفة سعودية: المشير اجتمع مع بديع والشاطر قبل إعلان النتيجة وتم الاتفاق على تسليم السلطة لمرسي مقابل عدم المساس بسلطة الجيش وإمتيازاته







كتب: أبو زيد عبد الفتاح


مصادر قريبة من العسكري: الاجتماع ناقش مصير مبارك وتخلي الإخوان عن الوزارات السيادية.. أو فوز شفيق
الشرق السعودية: تأجيل إعلان النتيجة تم لإعطاء فرصة للمفاوضات ومظاهرات التحرير كانت للضغط

قالت صحيفة الشرق السعودية إن مصادر مطلعة قريبة من المجلس العسكري وجماعة الإخوان المسلمين كشفت لها أن تأخر إعلان اسم المرشح الرئاسي الفائز في الانتخابات الرئاسية المصرية يرجع إلى إجراء مفاوضات بين الطرفين بدأت منذ الثلاثاء الماضي وحتى الأمس تتركز حول عقد اتفاق بينهما يسلم بموجبه المجلس العسكري الرئاسة لمرشح الجماعة محمد مرسي، المتقدم وفق النتائج شبه الرسمية، مقابل موافقة جماعة الإخوان على رفع يدها عن الحقائب الوزارية السيادية الثلاث الدفاع والداخلية والعدل والتباحث حول أسماء مستقلة قادرة على تولي مسؤوليتها.



وقالت المصادر، بحسب ما نشرته صحيفة "الشرق" السعودية اليوم، أن هذه المباحثات ترجمها لقاءٌ حضره عن الجيش المشير محمد حسين طنطاوي وعن الإخوان مرشدهم العام محمد بديع ونائبه خيرت الشاطر، وذكرت المصادر أن اللقاء الذي تم بطلب من المجلس العسكري وتطرق أيضا إلى عدم المس بسلطة الجيش أو الامتيازات الممنوحة له بحيث تحتفظ المؤسسة العسكرية بوضعها الخاص.

وبيَّنت المصادر أن الاجتماع تطرق إلى مستقبل الرئيس السابق حسني مبارك وعائلته واتفاقية السلام المصرية الإسرائيلية، وأوضحت المصادر أن المجلس العسكري تعمد تأجيل الإعلان عن فوز محمد مرسي – سيتم إعلانه اليوم- لحين ترتيب الأوراق مع الإخوان وحسم كل القضايا العالقة بين الطرفين.

واعتبرت المصادر أن التظاهرات التي تتم في ميدان التحرير وسيلة ضغط يمارسها الإخوان ضد المجلس العسكري الذي يهدد بدوره الجماعة في حال عدم التجاوب مع مطالبه بالإعلان رسميا عن فوز أحمد شفيق بسباق الرئاسة بنسبة لن تزيد عن 50.7%.

وبحسب المصادر، فإن المجلس العسكري برر للإخوان مطالبه تلك بتعرضه لضغوط خارجية للحفاظ على توازنات في السلطة كي لا ينفرد بها فصيل واحد، كما تعهد حال الاتفاق على جميع الملفات بإلغاء الإعلان الدستوري المكمل الذي ترفضه القوى الثورية المختلفة في مصر، و كذلك إلغاء قرار منح الشرطة العسكرية حق الضبطية القضائية، إضافةً إلى إيجاد صيغة قانونية من محكمة القضاء الإداري المصرية تتيح إعادة انتخابات البرلمان على المقاعد الفردية فقط والتراجع عن حل المجلس بالكامل.

[الحمامة الحسنة]

"ذا تايم": العسكري يدير "عرضا" من خلف الكواليس.. والإخوان سيعقدون توافقا طويلا معه لعزل القوى العلمانية

الاثنين 25 يونيو 2012 - 08:26 م
كتب: أحمد شهاب الدين

النصر الذي أحرزه الإخوان بفوز مرسي محدود.. ومرونة الجماعة تمكن العسكري من كسب الوقت لفرض شكل دولة يحافظ على امتيازاته

العسكري لا يشعر بالتهديد من تظاهر بضعة آلاف بالتحرير.. وإشرافه على كتابة الدستور عنصر الحسم في الديمقراطية المصرية

طرحت صحيفة "ذا تايم" البريطانية تساؤلات بعد فوز مرسي بالرئاسة، هل يمكن للإسلاميين في مصر بعد فوزهم أن يحدثوا اختلافا في الأمور السياسية؟ وكيف ستتعامل الجماعة مع كل هذه السلطات التي يحوزها الجيش؟

واعتبرت الصحيفة أن تعبئة ميدان التحرير بهذه الحشود الهائلة من مؤيديها، واحتفالهم بخبر فوز مرشحهم يعد تحولا مذهلا في التاريخ المصري، فالجماعة حظرها النظام طويلا، وتأثيرها كان مقيدا، وكان المرشحون "المستقلون" يظهرون في الفضاء السياسي بإذن من النظام، وعلى الرغم من كل ذلك ترى الصحيفة أن هذا النصر الذي أحرزه الإخوان محدود.

وأضافت:"فعلى الرغم من الأصوات التي حصدها الإخوان في انتخابات الأسبوع الماضي، إلا أن المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي يحكم البلاد فعليا منذ سقوط مبارك في فبراير الماضي، هو المشرف على عملية كتابة دستور جديد للبلاد، والذي اعتبرته الصحيفة "العنصر الحاسم" في الديمقراطية المصرية، إضافة إلى قرار المحكمة الدستورية العليا بحل البرلمان الذي يسيطر عليه جماعة الإخوان، وأصبح للجيش الحق في إدارة البلاد بالأحكام العرفية حتى يتم كتابة دستور جديد.

وقالت الصحيفة أن المجلس العسكري قد مارس قوته وألمح إلى الفريق أحمد شفيق بأنه المنتصر في الانتخابات الرئاسية، ولكن الصحيفة رأت أنه كان من الصعب أن يمضي "العسكري" في إنجاح شفيق، لأن أرقام مرسي شهد بها عدد من المراقبين، وكذلك ما عرف عن الجماعة من الدقة في فرز الأصوات الخاصة، إضافة إلى أن العسكري سيكسب كثيرا من التعامل مع الإخوان، وربما كانت الجماعة في الماضي ضحية للنظام وعدوة للجيش، ولكنها تعلمت أن تنحني حتى تمضي سياسيا إلى الأمام.

وقالت "ذا تايم" البريطانية إن مرونة الجماعة وظهور عدالة ديمقراطية في انتصار قوة معارضة في الانتخابات الرئاسية، تمكن الجيش من كسب المزيد من الوقت لصياغة المجلس العسكري هذا النوع من من شكل الدولة الذي يحافظ على امتيازات الجيش ومكانته في المجتمع.

ورأت الصحيفة أنه لا يزال هناك وقت طويل نقضيه في الانتظار، وربما تكون هناك فرصة للإخوان والعسكر لإقامة تسوية مؤقتة.

من جهة أخرى تستبعد الصحيفة أن يعيد مرسي ديكتاتورية مبارك في الحكم، فهو يمتلك ما يكفي لعمل إصلاحات اجتماعية، وذلك لخلفيته العلمية فهو حاصل على دكتوراة في العلوم من جامعة جنوب كاليفورنيا.

وختمت الصحيفة تقريرها بما ذكرته أبيجيل مراسلة "ذا تايم" في القاهرة والكاتب توني كارون في العدد الأخير من الصحيفة، أن المجلس العسكري– على الرغم من الثقل السياسي للجماعة – يدير عرضا من خلف الكواليس لشهور، ولكنه الآن يقول أنه منفتح على تغيير قواعد اللعبة في السلطة بما في ذلك مهام الرئيس. وربما الإخوان لهذا يودون أن يستمروا في دورهم طويلا ويعزلون القطاعات العلمانية عن المجتمع المصري الذين يحاولون أن يثيروا الناس مرة أخرى باسم الثورة، وتكمل أبيجيل وتوني أن المجلس العسكري لايشعر بأي تهديد يأتيه من قبل آلاف قليلة من المحتجين في التحرير.