|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
بهنس
الشر بره وبعيد قريب من أمن الدولة ايه ده مش باكره قد أمن الدولة ده برضه خلينا نتكلم بالعقل وفاء مين يا أستاذ احنا كلنا كمسلمين مقتنعين أن وفاء مسلمة ومارينا مسلمة وتريزا مسلمة وكمان ماري مسلمة يعنى احنا بندافع عنهم مش ضدهم ثم انت بتتكلم على صورة مرسومة؟ مش فوتوغرافية وبتقول يسهلوا مهمة المجرمين هو انت عايز تقولى انكم ناويين تخرجوا وفاء من محبسها؟ تقدر تأكدلي ده؟ تقدر تأكد على الحالة المعيشية لماريان وتريزا؟ بس بهدوء من فضلك |
#2
|
|||
|
|||
ياعم المراقب... والله كلامك يغيظ بالرغم من أسلوبك المحترم... فعلا أنا لا أصدق إطلاقا أن أمن الدولة تقوم بفعل الخطف وأظنك إطلعت على رأيى فى الموضوع... لكن أيضا اللى يصدق أنهما أسلمتا منذ سنتين "عشان غبور قال كده" فعلى الأرجح أنه بيحب يصدق اللى ييجى على مزاج حضرته... أيضا إن كنت تعتقد أن أحدا يعرف العربية ويعلم بما هو منسوب للرسول من كتب الفقه ذاتها والصحيح والبخارى ... اسمحلى مش عاوز أكمل عشان ماتزعلش...
وبعدين أنت عاوز تطمئن عليهم!!! بصفة حضرة جنابك مين بالضبط؟؟؟ القيم على شئون المتأسلمين حديثا؟ أم حارس حمى الإسلام والمتأسلمين؟ أم لعلك من باقى عيلتهم ويهمك أمرهم؟ ما صلتك بهن عشان قلب حضرة جنابك ياكلك عليهن؟؟؟
__________________
إعط ما لله لله وما لقيصر لقيصر |
#3
|
|||
|
|||
عاوز حرية اختيار ؟ ماشى لكن هل من الأصول إن الحرية تكون للى عاوزين يتأسلموا فقط؟ واشمعنى تقوم الدنيا ولا تقعد لو واحد بواب فى أصغر قرية فى بر مصر ترك الإسلام؟؟؟ نعم الكثير منا يختبىء وراء شاشة الكمبيوتر ليقول ما يريد ... هل هذا عيب؟ أم كل العيب على من جعل الإرهاب جزء من الدين فقتل كل من يدلى برأى فقط يخالف رأى ومزاج الفقها؟ من الذى قتل فرج فودة وحكم بردة وتطليق كاتب مسلم ؟ إيش حال بقى لو كان المذكور مسيحى؟ كانوا علقوه من شعر حواجبه... وبعدين لمما تتكلم عن المتعصبين وتقول إنهم من لجانبين, فده بذاته تزييف وإلا فقل لنا كم جامع حرق المسيحيين وكم مسلم وشيخ قتلوا وكم قنابل فجروا... ياأخى فكر بحياد بدون أن يسيطر عليك الفكر الظلامى وضع نفسك مكان أب مسيحى وشوف تحس بإيه...
__________________
إعط ما لله لله وما لقيصر لقيصر |
#4
|
|||
|
|||
إقتباس:
|
#5
|
|||
|
|||
أهلا سامى مرة أخرى
انا قلت بناء على كلامكم انتم قلتم بنفيكم اللى عايز يسلم يروح بس بشرط يكون غير مجبر صح؟ ليه بتتراجعوا دلوقتى وتقولوا لأ واشمعنى العكس ممنوع ومين قال العكس اتمنع ما حملات التبشير شغالة الله ينور وهل لو مش مسموح الاتجاه العكسي انتم مع ان تجبروا المسيحيين انهم يفضلوا بالرغم من ارادتهم ؟ مجرد سؤال بس عشان اعرف موقفكم ايه؟ عندما قلت اننا نختبأ وراء شاشات الكمبيوتر قصدت ان هناك من ينتهز هذه النقطة ويطلق السباب والشتائم ويظهر التعصب الأعمى وهو ما أردت انتقاده أما من ييناقش ويتفاعل ويتبادل الراى باحترام فلا يعيبه شئ ولا يعيبه كونه وراء الشاشات فهمتنى الآن؟ ثم اتسائل لماذا العروج غلى موضوعات ليست فى مجال البحث عن الحقيقة بالنسبة لفتاتا الفيوم؟ ما دخل فرج فودة الآن والكاتب الذي أشرت له؟ أم تعتقد أنني من اشتركت فى جرائم من هذا النوع؟ اعتقد ليس حديثنا أصلا أما عن المتطرفين من الجانبين فهذا ليس تزييفا فالتطرف ليس معناه فقط القتل والحرق ولكنه فكر وهناك من يغالون في معادة الطرف الاخر بشكل مستفز قد يكون من جانبان أكثر بحكم العدد الكبر إنما مازال عندكم البعض أما ما قلته وأضع نفسي مكان الأب لإحدى الفتاتين فلك كل الحق كل أب يخاف على بناته ويعمل المستحيل للحفاظ عليهم منكل أذى أو ضرر في رايه وأقدر طبعا الموقف في هذه الحالة ولكن هل تقول لي ذلك كمبرر لما يمكن ان يصل إلى حد اجبار الفتاتين؟ على شئ أو عزلهما عن الحياة العامة ؟ مع ان كلنا متفقون أنه مهما حدث فلن يستطيع فرد أن يغير فكر آخر طالما الآخر اقتنع بشئ اقتناعا تاما فلماذا نرجع ونقول فلنقدر مشاعر الاب والام رغم العديد من المداخلات لم يجبنى أحد على أسئلتى بصورة محايدة |
#6
|
|||
|
|||
أهلا سامي
كلامك منطقي ودعنى أرد عليه بهدوء نقطة نقطة أولا أنا من مواطني الفيوم ولي صلة وثيقة ببعض الأطباء الثقات (لأنى لا أصدق بسهولة نظرا لانتشار الشائعات) هؤلاء الأطباء أكدوا معرفتهم بامر اسلام الطبيبتين منذ أكثر من عام وجاء غبور الذي يعرفهم في الحقية وأكد هذا أيضا أى أن الأقرب للتصديق هو أنهما أسلمتا بالفعل بالاضافة إلى أن الأنبا إبرام قال أن الطبيبتين بالفعل ذهبا إلى مديرية الأمن ليشهرا إسلامهما وراجع ما قاله بعد انتهاء الواقعة أنا أعرف العربية ومسلم شديد الإيمان وأشكرك انك لم تزد في كلامك بما يجعل الحوار يخرج عن هدفه وهن موضوعه ايضا ودعنا نكمل الموضوع أما بخصوص لماذا أريد الاطمئنان عليهما رغب أن أسلوبك في هذه النقطة قد مال إلى التريقة والاستهزاء ولكن دعنى أجاوبك أولا الطبيبتان إما مسلمتان وهنا تكونان طبعا يستوجب علينا كمسلمين جميعنا أن نطمئن على أخواتنا فى الاسلام وأعتقد هذه النقطة لا تحتاج لمزيد من الشرح لأنها مفهومة ثانيا إما أنهما بقيتا على مسيحيتهما لا بأس أن اطمئن على شركاء الوطن وعليهما بعد أن رجعتا إلى أهلهما فمهما كان نحن أخوة فى الانسانية لا أريد أن أقص عليكم قصصا انتم تعرفونها جميعا لأنها منتشرة أو لو قلتها عما يجرى معي شخصيا تحسبون أننى أمدح في نفسي فمازلت اتعامل مع جاري المسيحي بكل احترام وأذكر انه مرة لمحنى أدفع سيارتي لأنها معطلة مع أحد الاطفال وقد أصر في عز البرد أن ينزل من سيارته ويجعلنى أركب ويدفعنى هو ليسهل على الأمر مازلت أتذكر أنه عند تغيبه وقد أصيب ابنه في راسه سارعت لتوصيل الابن والأم معا إلى المستشفى بسيارتي ومواقف أخرى كثيرة كلها تدل على ان الاغلبية يتعايشون سويا في سلام وبينهم مودة وبصفتى من أبناء الفيوم لن أشعر بحسرة عندما اعلم أنهما بخير ومازالتا مسيحيتان ولكنى سأشعر بضيق إذا انقطعت اخبارهما وصارا في وضع مجهول سواء للمسلمين أو المسيحيين وليس معنى كلامى أن ياتى أحدكم ويقول لا اطمن احنا نطمنك عنهم وهما فى احسن حال الاطمئنان مش نظري عايزين حاجة عملية انتم نفسكم ماتعرفوش تحديدا هما فين ووضعهم ايه بالظبط أتمنى المرة القادمة ألا يكون هناك استهزاء وكمان بدون غيظ فلم اقصد إلا الحوار الهادئ |
#7
|
||||
|
||||
صدقني كويس ان انتوا بتفتكروا من حين لاخر ان الاقباط شركاء الوطن,
انما صحيح كم مسلم معتبرنا شركاء و كم مليون مسلم فاكرنا عملاء امريكا. صدقني يا استاذ .... مش عارف اسمك الاقباط مش هتفرق معاهم اي حد يروح يسلم ولا عمرنا فكرنا في الكم "طول عمرنا اقلية" لكن اللي بيحزن الواحد ان احنا مش عارفين نعيش زي الناس. ببساطة لما تسمع كل جمعة شتيمتك و تكفيرك. لما ولادك يتعايروا بكونهم مسيحيين من مدرسيهم في المدرسة و من اصحابهم الموضوع لازم يتحل لان احنا اقرب لحرب اهلية من وفاق وطني. اسف لخروجي عن الموضوع بس حبيت اوضح ايه مشكلتنا لان المشكلة لا وفاء ولا مريان و تريزا المشكلة في 10 مليون قبطي محبوس دمه في بلده فاهمني يا اخ ...... بارده ناسي اسمك. |
#8
|
|||
|
|||
أهلا بلبل
كلامك عاقل وشكرا على تفهمك وأهلا بك كصديق كام واحد اطمنك انهم كثرة اصلا احنا عندنا حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم يوصينا فيه بالاقباط وعدم أيذاء الذميين ومعروف طبعا هواة التعصب والطعن والاستهزاء ملهمش دعوى بالحديث ده ولا بييجوا نحيته ودعاة الاشاعات أيضا بيروجوا للاشاعات وبس بدون وعي وبدون استدلال على حقائق فالامر علشان يمشي ومصالحة وطنية المطلوب عدم التعصب وكمان الحقيقة والحقيقة مش هتبقى غير انهم يظهروا على التلفزيون انتم بقى اللى مخبينهم والله اعلم حالتهم ايه الان ولا هما اصلا حياتهم فى خطر ولا لأ الكرة فى ملعبكم أما عن الشتيمة اللى بتقول عليها لكوننا نؤمن انكم غير مؤمنين بالاله الواحد الاحد كما نؤمن نحن به فهذا طبيعي هتقولي شوفت بقى انت متعصب ازاى سامراقب هاقولك لأ لأنك انت كمان مؤمن اننا مش مؤمنين بالمسيح كرب ولا كابن لله الواحد الاحد يعنى الحكاية متبادلة وطبيعية لاختلاف عقيدتنا انما مايمنعش انى رغم ذلك اقدر جاري المسيحي وزملاء العمل المسيحيين وايضا كل من لنا بهم صلة من مسيحيين وهذا واقع عندي ولا اشكر في نفسي فالامر ليس شتيمة ولا معايرة الامر اختلاف عقيدة ولكم دينكم ولي دين شكرا على خروجك عن الموضوع لأنى كنت قربت ايأس من نغمة التعصب السائدة واهلا بك 10 مليون ده رقم موثق ولا برضه اشاعات عايزين تصدقوها؟ آخر تعديل بواسطة مراقب ، 16-03-2005 الساعة 10:00 PM |
#9
|
|||
|
|||
إقتباس:
اولا احب اشكرك على اسلوبك في الحوار واسمح لي ان اخرج مرة اخرى عن الموضوع الاساسي للنقاش... ولكن انا لفت نظري هذا الجزء في ردك... وعندي سؤال محتاج لاجابة منك اسمح لي ان اقدم نفسي، انا مصري مسيحي، من الاسكندرية وانا كنت من المحظوظين الذين تنعموا بالعيش في ظل هدوء وسلام بين كل سكان منطقتنا مسيحيين ومسلمين ولي اصدقاء وزملاء مسلمين ونتعامل سويا بشكل عادي جدا ولكن لن انكر بعض مشاكسات الامن لنا عندما حاولنا تجديد مبنى كنيستنا... وصدقني كان قد بدأ فعلا في التصدع وقد رأيت سقفه بعيني، واضطررنا للعمل في الخفاء مثل اللصوص لاصلاحه قبل ان يقع فوق رؤوس المصليين... وبالطبع لن اذكر بعض ائمة المساجد وخطب الجمعة وما فيها من اهانة لكل المسيحيين وبعض الادعية - المنتقاة - عليهم... وهذه حقيقة واعتقد انك سمعت بعضهم ولكنني اصطدمت بنوع اخر من المسلمين - عند بداية عملي - وكان اسلوب تعاملهم غير مريح، بل وصارحني احدهم اننا كفار وتوجد اصول للتعامل معنا!!! مثل عدم التهنئة في الاعياد وعدم البدء بالسلام وعدم رد السلام كاملا وكذلك عدم تجديد او استحداث الكنائس... واعتقد انك تعرف كل هذا الكلام سؤالي لك، وارجو اجابة امينة وصادقة منك.... ما هو موقف اي مسلم يعمل بالقرأن، من شركاءه في الوطن من اقباط؟ لقد قرأت ردك وذكرك للحديث عن حسن معاملة الاقباط واعتقد انك تقصد "لان لنا فيهم صهرا ونسبا" ما هو فهمك وتفسيرك وتطبيقك لايات سورة التوبة؟؟؟ "وقاتلوهم حيثما وجدتموهم...." حيث انها تخص اهل الكتاب وليس اي فئة من المشركين؟؟؟ وكذلك اية الولاية؟ هل معنى هذا اذا ان اي قبطي لا ينبغي ان يكون في موقع او مركز مرموق؟؟؟ انا من فترة كنت افكر في سؤال اي من اصدقائي ولكنني افضل ان اسألك انت، وفعلا يهمني ان اعرف رأيك بصراحة... *** لو احببت ان نفتح موضوع جديد خاص بهذا التساؤل لا يوجد مانع سلام |
#10
|
||||
|
||||
إقتباس:
بأنها على حق , أنتم تريدون أن تقتنعوا بأن اسلامكم صحيح لهذا توهمون انفسكم بأن الاسلام ينتشر و أن كل العالم سيصبح مسلما لكي لا تحدث لكم فتنة و شك في عقيدتكم . لهذا تجد دائما الدولة من آن لآخر تنشر حادثة اسلام فلان و علان لأعطاء الثقة الزائفة للمسلمين في عقيدتهم . أنه نوع من الأفيون الذي يعطى للمريض حتى لا يفيق على قناة الحياة و غيرها من القنوات و الأنترنت الذي يوضح حقيقة الاسلام و المسيحية لكل أخ مسلم . ولك السلام و التحية عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net |
#11
|
|||
|
|||
أهلا من جديد بعبد المسيح
المرة دي خرجت عن الموضوع وحبيت تحوله اننا بنوهم نفسنا ان الاسلام بينتشر انا مازلت اتكلم عن حالات محددة وفاء قسطنطين ماريان مكرم نريزا ابراهيم ماري عبد الله انما لو على انتشار الاسلام مش قلقانين عليه بينتشر والله لوحده حتى فى عز ازمة 11 سبتمبر بشهادة الاعداء قبل غيرهم وهانبعد بعيد ليه اسمع كلينتون وهو يوجه تهنئة للمسلمين فى العالم بمناسبة عيد الأضحى بقول ان الاسلام دين له اعتباره ويكفيه أنه أكثر الأديان فى العالم الذي يتحول له الناس دوروا على خطاب كلينتون هذا وهتلاقوا فيه المعلومة دي أو دوروا فى التقارير المحايدة وهتلاقي الارقام بتنطق بس برده مش موضوعنا أنا مش عايز وهم ولا عايز ادعي حاجة معينة مش هتفيدنا فى موضوعنا انما عايز اجابات محايدة عن مكان وحالتهم الآن حد يقدر يتكلم كلام عملى مش كلام مرسل؟ يعنى يقول عن علم مش توقعات |
#12
|
|||
|
|||
إقتباس:
![]()
__________________
إعط ما لله لله وما لقيصر لقيصر |
#13
|
|||
|
|||
أين bees
التى وضعت الرد ثم مسحته هل عندما قلت لها هل تستطيع ان تأتى بالموافقات لادخال الكاميرات أحست أننى ليس من حقي السؤال عنهما؟ وشكرا ياسامي على اخراج لسانك لي فهذه قمة الموضوعية فعلا وعموما أعلنها فى النهاية لم اجد ردودا موضوعية نعم وجدت ردودا ولكنها ردودا متعصبة منحازة عبارة عن كلام مرسل لم اجد واحدا يقول لقد ذهبت ورأيتهما بعينى رأسي لم اجد من يقول فعلا الحقيقة غائبة وكلها تصرفات سياسية سواء من الحكومة او من الكنيسة لم أجد ردا واحدا يستند على واقع موضوع ماريان وتريزا الكل يجري وراء اشاعات يرفض بعض الاشاعات ويقول عنها اكاذيب ويصدق البعض الاخر لا لشئ سوى انها تأتى على هواه وتخدم رؤيته للدين من ضمن عدم الموضوعية ادعاء البعض داخل هذا الموضوع رغم اننى لا احب الخروج عنه انما البعض ادعى أنه لا احد يدخل ابدا فى الاسلام طواعية وكأنه لا يقرأ صحفا (مش صحف قومية ) اقصد صحف الاعداء الصحف الامريكية نفسها والاوربية وقد وعت رابطا فى الرد قبل الماضي كمثال لمن يدعى انه لم يقرأ ذلك من قبل من مصادر محايدة غير اسلامية واذا اختفت الموضوعية من النقاش فلاداعي للاستمرار عموما سعدت بالتحاور مع من يقدرون الحوار وقد يكون لنا لقاء اخر الله اعلم انما الموضوع لن يموت في ذهني على الاقل |
#14
|
|||
|
|||
![]() إقتباس:
![]() انت فاكر ان انا هاخاف منك علشان امسح رد كتبتة .انا ما اخافش غير من الى خلقنا وبس .انت فاكر نفسك اية !!!!! اكتب لى الموضوع الى انا كتبتة وبعدين مسحتة .ممكن؟ ثانيا- انت ليك كل الحق انك تسأل عن حالهم وشكلهم وكل حاجة.واحنا مالناش الحق اننا نسأل عن المسيحيين الى بيأسلموا وانتو بتاخدوهم لبلاد تانية ما حدش بيعرفهم فيها وتعملو فيهم الى انتو عايزينة! تشغلوهم خدامين !تشغلوهم فى الدعارة !تشغلوهم فى اى حاجة تحسوا ان ده بيرضى الغل الى جوة قلوبكم حتى بعد ما بيكونو زيكم بيفضلوا فى نظركم مسيحيات ما يستاهلوش غير كدة دا طبعا غير الى بتعملوة فى جسمهم من تشوية فى الوجة والجسم وحرق بالنار وحاجات كتير قوى.لو حبيت اكتبها مش هاالاقى الوقت .ولعلمك ان الكلام ده مش اشاعة ولا تهجم عليكم ولا اى حاجة من الى بتقولوها لما بتزنقوا .انا كل الى قولتة شفتة بعنيا لو كان حد حكالى صدقنى ما كنتش صدقت كلمة واحدة فى كتير من المسيحيين ما يعرفوش الى بتأسلم دى حصل معاها اية .ومش مهتمين ! بس انا لسوء الظروف اتقابلت مع مجموعة منهم طبعا ما حدش من اهلهم يعرف حاجة عنهم .لانهم فاكرين انهم ماتووووووو! دا طبعا الى قدرو انهم يرجعوا بعد الى حصل معاهم فى البلد الى كانوا فيها .للاسف منظرهم مش عادى والبعض منهم تقابلو مع اقارب لهم ولم يتعرفوا عليهم! ![]() نا عارفة انك مش هاترد على كلامى .بس انا عايزة اعرف اية الموضوع الى كتبتة وبعدين مسحتة؟؟؟؟ لو عندك الشجاعة ترد على؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ![]() ![]() ![]() |
#15
|
|||
|
|||
ناقوس الخطر
رضوخ الدولة للكنيسة يفتح الباب لمطالبات طائفية د. رفيق حبيب تتوالي أحداث التظاهر القبطي، منذ حادثة السيدة وفاء قسطنطين، ومن مظاهرات العباسية حتي مظاهرات الفيوم، يتكون موقف وممارسة سياسية، لها توابعها بالتأكيد، بل نقول إن ما يحدث في هذه الأحداث المتتالية، يمهد لما يأتي بعده، وهو ما سيكون أكثر أهمية وتأثيرا، لا علي مستقبل ووضع الأقباط في مصر، بل علي مستقبل الجماعة المصرية ككل. علينا إذا التركيز علي دلالات تكرار الحدث، والكيفية التي يحدث بها، لنحاول معرفة تأثير الحدث علي صانعيه، وكذلك تأثيره علي المستقبلين له. فبعد تكرار المطالبة بتسليم من تشهر إسلامها للكنيسة، ورضوخ الدولة لهذا النوع من المطالب، نتوقع تكوٌن موقف لدي الأقباط، أو بعضهم يدفعهم للتمادي في هذا النوع من المطالبات. وعلي الجانب الآخر، نتوقع تزايد حالة الضيق العام من التصرف القبطي، لأنه جاء في موضع غير مبرر للعامة. وكي نصل لتحديد خطورة الموقف وكيفية التصدي له، علينا أولا فهم دلالة التأثير المتكون لدي كل الأطراف. فالأقباط سيتكون لديهم شعور بأنهم أصحاب الحق الوحيد في تحديد طبيعة كل موقف يتعرضون له، ولا يسمح لأحد بالحكم علي أي من هذه المواقف وتحديد أسبابها. فإذا أسلمت امرأة مسيحية، فتطلق الشائعات التي تؤكد أنها خطفت، ثم يحق للأقباط التصرف علي هذا الأساس، وليس لأي جهة الحق في مراجعة الشائعات التي تطلق، ولا يحق لأي جهة نفي هذه الشائعات، أو إعلان الحقيقة. وإذا اتفق الجميع علي خطأ المعلومة التي سادت بين الأقباط، نجد عدم تصديق من الأقباط، وتأكيد مستمر علي حقيقة ما ساد بينهم من معلومات، وإذا اكتشف بعض الأقباط عدم صحة هذه المعلومات، نجد تغييرا للمبررات والتفسيرات ولكن في نفس الاتجاه. انشقاق الوعي عندما يختلف وعي جماعة بالأحدث التي تمر بها، عن وعي بقية الجماعة المصرية، فيري الأقباط الأحداث ووقائعها بصورة تختلف جذريا عن رؤية عامة المسلمين لها، وكذلك عن رؤية أجهزة الدولة، نكون بصدد شقاق في الوعي. فالأقباط يرون أنهم حققوا وجودهم وتأثيرهم باستعادة من يخرج من المسيحية، ويضعون لذلك مبررات منها حدوث اكراه أو خطف أو غيرهما. وعامة المسلمين يرون ما يحدث بوصفه ممارسة لسلطة كنيسة تمنع من يريد اعتناق الإسلام. فما فعله الأقباط هو حق من وجهة نظرهم، وخروج علي القانون من وجهة نظر المسلمين. وهذا التباين الحاد في تفسير وفهم ما يحدث، يمثل شقاقا في الوعي بين الجماعات المشكلة للجماعة المصرية الواحدة. والشقاق في الوعي هو الذي يقود للشقاق العملي والحياتي للجماعة المصرية، وأي جماعة أخري. فالاختلاف الجذري في الوعي بالواقع يقود في نهاية الأمر لشكل من أشكال النزاع الأهلي، ويؤدي بالتالي لفتح المجال أمام الصراعات الداخلية، وضرب التماسك الداخلي، والتأثير سلبا علي قيم التعايش. فمثل هذه الحالات تسحب من الرصيد التاريخي للتعايش، أيا كانت درجة الضرر التي تلحق بتاريخ التعايش. فالتباين الحاد في رؤية الواقع، يجعل كل طرف يدافع عن حق لا يراه الآخر. مما يؤدي إلي تحلل القواعد المشتركة، وضعف الرابط القانوني، وسيادة الفوضي في نهاية الأمر. فالنزاعات الأهلية، في أي شكل لها، تقوم علي تعارض الوعي، وتعارض المصالح. وتعميق حالة التعارض مع تكرار الأحداث يؤدي إلي تأصيل حالة التعارض بين مكونات الجماعة المصرية لحد يصعب معه معالجة ما حدث، دون حدوث أضرار حقيقية. فالاختلاف الحاد في إدراك الواقع، يؤدي لنوع من العزلة، يترتب عليها تزايد حالة الصراع: فالعزلة ضد التعايش، والصراع لا يحدث مع التعايش. تصاعد المطالب من جانب آخر، نتوقع تغير حدود مظاهر الاعتراض مع توالي الأحداث. فكلما مارست جماعة أسلوب الاحتجاج وحققت نتيجة إيجابية من وجهة نظرها، كلما أعطتها هذه النتيجة ثقة في موقفها أو في قوتها أو أعطتها ثقة في مناسبة الظروف المحيطة. فتري الجماعة أنها علي حق، وتري أن الوقت والظروف المحيطة بها، خاصة الظروف الدولية، في مصلحتها. مما يدفع الجماعة لتأكيد موقفها وحقوقها من وجهة نظرها، دون التفاعل مع وجهة نظر الآخرين، أي دون التفاعل مع محيطها الخارجي، ومع الجماعة الأكبر التي تنتمي لها. وهذه الأوضاع تؤثر علي روابط الجماعة الفرعية، مثل الجماعة القبطية، بالجماعة المصرية العامة. وتتجه الجماعة لفك ما يحد حركتها من قواعد أو قيود متفق عليها. مما يدفع الجماعة للسير في طريق تحدده، ولا تري غيره، وينغلق وعيها عن كل ما هو خارج عنها، ولا تري الصواب إلا فيما تفعل، ولا تراجع نفسها، ولا تتأثر بالمواقف وردود الفعل المحيطة بها. بل تستمر الجماعة في طريقها، وتعتبر كل اعتراض تواجهه وكأنه حرب عليها، فتقاومه لتؤكد مشروعية حركتها. تلك الحالة، التي نري أنها تتكون داخل الجماعة القبطية، أو داخل شريحة معتبرة منها، تؤدي في النهاية إلي الدخول في المناطق المحظورة، أو التي اتفق في التجارب التاريخية الماضية، علي أنها مناطق محظورة. فحالة الاندفاع التي تمر بها جماعة مترابطة ومنعزلة نسبيا عن محيطها الخارجي، تدفعها إلي تجاوز التاريخ المشترك، من خلال تحويل شعورها بالاضطهاد أو الظلم، إلي طاقة منفلتة تطرح تصورات عن وجودها وحقوقها في سياق خارج التجربة التاريخية، وبالطبع خارج الرؤية العامة للجماعة المصرية ككل. نري إذن اتجاه أحداث الاحتجاج القبطي نحو مرحلة تتجاوز المسائل الفردية الخاصة بإشهار الإسلام، للتحول لمجمل المطالب القبطية. ويصبح الاحتجاج سياسيا ليس في مضمونه فقط، بل في شعاراته ومطالبه المعلنة. وخطورة هذا المنحي، أنه قد يؤدي إلي احتجاج سياسي في مواجهة الدولة المصرية، يحدد مطالب سياسية طائفية، مستعينا بالظرف الدولي، الذي أضعف سيادة الدولة، وأضعف النظام الحاكم نفسه. وإذا تصورنا حدوث ذلك، ورضوخ الدولة له، فسيترتب علي ذلك شرخ حقيقي في داخل الجماعة المصرية. ناقوس الخطر علينا إدراك الحالة التي تمر بها مصر الآن، وليس فيما نري تهويل، وعلينا ألا نركن للتهوين. فما حدث منذ قضية وفاء قسطنطين، غريب علي الأقباط أنفسهم. فلم نسمع من قبل أن طالبت الكنيسة ومعها جماهير قبطية بحقها في منع من يريد التحول عن المسيحية للإسلام. وحالات تغيير الدين تحدث، من جانب المسيحيين والمسلمين. وفي قضية السيدة وفاء، تم تبرير ما حدث بسبب أنها زوجة كاهن، ولكن ما حدث في الفيوم، أكد خطأ هذا التفسير، وأكد أن المسألة برمتها تتجاوز التفاصيل، ولا ترتبط بالحالة الخاصة التي تتواكب معها، ولكنها تتجاوز ذلك إلي حالة عامة تمر بها جماعة من الجماعات المشكلة لأمتنا. وهي حالة تتواكب مع محاولات الخارج لتفكيك أمتنا، فتصبح حالة مرشحة للتدويل، لأنها تناسب خطط التدخل الخارجي، وتعطي له ورقة يستخدمها عندما يريد. إن غياب النقد الذاتي داخل الأقباط، أمر محير في الواقع، والبعض يري أن علينا أن نعرف الأسباب، ونزيل المبررات. وكأن ما يحدث هو نتيجة مباشرة لما واجهه الأقباط من مشكلات، فإذا زالت المشكلات زالت معها حالة الاحتجاج والمطالب القبطية. والحقيقة أن تجارب التاريخ لا تؤيد هذا الموقف، فما يحدث من احتجاج قبطي خرج من دائرة رد الفعل إلي دائرة الفعل، وأصبح تعبيرا عن موقف وتوجه قبطي، له علاقة برؤية الجماعة لنفسها ولمحيطها، وليس مجرد غضب نتيجة مشكلات محددة. ومن المهم ملاحظة كيف ينفلت الغضب في مواقف غير مبررة، ولم تكن في حد ذاتها تمثل جوهر مشكلات الأقباط. وعلينا ملاحظة دور التفسير القبطي، وخروجه في بعض الأحيان عن الوقائع، وتداوله لروايته الخاصة. ومن يعتبر ما يحدث مجرد رد فعل، يتجاهل أن بعض الأفعال لا يمكن أن توضع في دائرة رد الفعل، وبالتالي تفقد مبررها في نظر الغالبية. فالممارسة التي تؤثر علي مجمل الأوضاع، والتي يكون لها تأثير تاريخي، لا توضع في خانة رد الفعل، بل تدرك في الوعي الجمعي علي أنها فعل قائم بذاته. لهذا تحتاج الجماعة القبطية لمناقشة مواقفها واتجاهاتها، كما تناقش مشكلاتها. فهي ليست مجرد متلقي لما يحدث حولها، بل كيان فاعل له رؤيته وأفكاره. -------------------------------------------------------------------------------- |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|