|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#2
|
|||
|
|||
أنظر تساؤلات أخرى هنا
http://copts.net/forum/showpost.php?...&postcount=171 المشكلة الآن فى رأيي هو تسارع بعض المنظمات القبطية لاعلانها عن قبولها لهذه القصة الأضحوكة التى قالها وكيل النيابة فى أول يوم واصدار بيانات أضاعت حق الأقباط وهو ما تلقفته المنظمات الاسلامية فى أمريكا وعليه فقد طالبت الأقباط بتقديم الاعتذار عن توجيه الاتهام للاسلام !!! كان من الأجدر للمنظمات القبطية ان تصدر بيانا تقول فيه انها ستراقب التحقيقات عن كثب ولن تصدر رأيها النهائى حتى انتهاء التحقيقات والمحاكمة . اما ان يصدروا بيانا يشكروا فيه وكيل النيابة (الغبى) وكأن الموضوع انتهى بالنسبة لهم فهى خيابة سياسية ما بعدها خيابة اذ قتل اصابت وجهة النظر القبطية فى مقتل امام الاعلام الأمريكى. ومازال العامل الدينى وراء الموضوع غير مستبعد خاصة مع توافر معلومات مؤكدة عن تلقى ادوارد ماكدونالد المتهم الرئيسى فى القضية للتعاليم الاسلامية فى السجن وممارسته للصلاة الاسلامية قبل ان يطلق سراحه يوم 30 ابريل عام 2004 وهو لم يتقدم للسكن عند عائلة ارمانيوس سوى بشهرين فقط قبل الجريمة والمشكلة الأخري تتمثل فى المحامى ماجد رياض المتحدث الرسمى باسم قداسة البابا شنودة !!! فانك تشعر فى حديثه دائما انه لايبالى بمشاعر الاقباط بل كل ما يهمه هو ان يظهر بمظهر المدافع عن المسلمين ، ولابد ان نعرف ان ماجد رياض يرتبط بمصالح شخصية منها انه محامى البنك الأهلى المصرى فرع امريكا. وهو ضيف عزيز على القنصلية المصرية بنيويورك والمجلس المصرى الامريكى وهو المجلس الذى تختفى خلفه المخابرات المصرية - بعضهم معروف بالاسم كمان !!! - لاختراق الجالية القبطية ولاندرى ان كانت مهمة ماجد رياض هى تسهيل مهمة اختراق العمل السياسى القبطى فى امريكا ام لا ماجد رياض لا يتمتع بأى احترام فى الوسط القبطى بأمريكا بل ينظر له الكثيرون بعين الريبة فعلى اى اساس اختاره البابا ليتحدث بإسمه؟ آخر تعديل بواسطة yaweeka ، 13-03-2005 الساعة 11:15 PM |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|