اعلان اسلام ثلاثين الف امرأه سويسريه

[john_mikhail]

تكملة
2) ماذا فعل محمدك بالهدية؟
أصبحت الفتاتان المسكينتين يخدمان عند نساء محمدك (بنات الحرائر يخدمن نساء رعاة الإبل والغنم)
راقت مارية لمحمدك و أعجبته فقرر أن يسلبها لنفسه (أي دعاية وبروباجندا إسلامية تقول لك بأنها كانت أم مؤمنين هي محض تلفيق وكذب و لا أساس لها من الصحة ، فقد كانت أمة عند محمد وظلت كذلك حتى ماتت)
3) ما هو موقف نساء محمدك من مارية القبطية؟
كما يعلم الجميع ، يتمتع عرب شبه الجزيرة بالعنصرية الفجة و الإحساس بالتشامخ العرقي على باقي الأعراق والأجناس ، لذلك كانت مارية في نظر زوجات محمدك مجرد خادمة أو أمة تم إستجلابها لخدمتهم.
إلا أن نبيك المولع بالنساء لحد الإدمان لم يتمالك غريزته الحيوانية البهيمية في الإعتداء على تلك الخادمة المسكينة كلما سنحت له الفرصة في غياب إحدى زوجاته عن بيتها(تماما كما يفعل أحفاده الآن سكان شبه الجزيرة العربية مع الخادمات الأندونيسيات والفلبينيات والسريلنكيات)
4) ماذا كانت نتيجة تلك الشهوات المنفلتة؟
في أحدى المرات ومحمدك يعتدي على المسكينة في بيت حفصة بنت عمر ، دخلت حفصة فجأة ، فوجدت محمدك في ذلك الوضع المشين وقالت له بالحرف :(الآن عرفت مدى هواني عليك من دون جميع نسائك ،أفي نوبتي وعلى فراشي؟)
طبعا الكلام واضح ولا يحتاج لتفسير ، تلك المقولة تثبت التالي:
أ. لم يكن محمد متزوجا بمارية وإلا لما غضبت حفصة.
ب. ما يؤكد عدم وجود زواج هو عدم وجود خباء (أي منزل) خاص بمارية وإنها كانت تتنقل بين بيوت نساء محمدك لخدمتهن.
ج. خوفه ورعبه من حفصة بنت عمر بن الخطاب لأنه يعرف مدى تشدد عمر وعصبيته.
5) وماذا فعل محمد؟
لكي يهدىء من ثورة غضيها ، أقسم محمدك بأنه لن يطأ (أي يمارس الجنس) مرة أخرى مع مارية.
6) ماذا عملت حفصة؟
لعلمها بمدى حب محمدك لعائشة بنت أبو بكر(الوحيدة التي أخذها بكر من دون جميع نسائه نظرا لأنه كان يغتصبها من سن السادسة) ذهبت حفصة وأخبرت عائشة بكل ما جرى وبقسم محمد لها.
7) هل إلتزم محمد بقسمه؟
بالقطع لا (فإنسان تسوقه غريزته الحيوانية كهذا ملأ الشيطان قلبه لا يهمه قسم ولا يمين)
وظل محمد يمارس الجنس (الزنا لأنها عبدة مسكينة لا سند لها ولا معين يجبره على أن يتزوجها بمهر كالأخريات)
8) وما الحل؟
الحل معروف ، جبريل القواد رهن إشارة محمد لتبرير زناه (لماذا تحرم ما الله أحله لك) لكي يشهرها في وجه زوجاته المتجبرات ليخرصهن ولكي يتحلل من الزواج بالمسكينة ويكون بذلك قد ضرب عصفورين بحجر واحد
(للحديث بقية)