|
|||||||
| منتدى الرد على اكاذيب الصحافة فى الآونة الأخيرة تمادت الصحف المصرية والعربية فى الهجوم على المقدسات المسيحية دون إعطاء المسيحيين فرصة لللرد لذلك أفردنا هذا المكان لنشر الردود |
![]() |
|
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
|
|
#1
|
||||
|
||||
|
وإزاء هذه الجحافل الجرارة من المنصرين الذين أتوا من كل حدب وصوب فوق دبابات قوات الاحتلال الأمريكية لابد من وقفة للغيورين من أبناء هذه الأمة، فماذا نحن فاعلون لصد هجمات الممنصرين؟
دور الأمة في التصدي للحملات التنصيرية الغازية للعراق أولاً: على مستوى المستضعفين من أهل العراق يعتبر الالتزام العام لدى أهل العراق بالتعاليم الإسلامية شوكة في حلق المنصرين، وهذا أحد المنصرين الأمريكيين الناشطين في العراق ويدعى 'جوش' يعبر عن خيبة أمل هائلة تصيبه يوميًا في العراق. وتصف مجلة التايم 'جوش' هذا بأنه يمثل نوعية المنصرين المتحمسين والمستخدمين للوسائل الملتفة في دعوتهم، إلا أن شعورًا عظيمًا بالإحباط يسيطر عليه لمشهد 'صلاة الفجر' عند المسلمين. لقد توقع المنصرون أن يكون القصف الهائل والدمار الذي تخلفه الحملات الأمريكية أنتج ضعف إيمان لدى العراقيين وجعلهم في شك من إلههم –على حد تعبير المجلة الأمريكية-. ومثل هذه التصريحات لكبار المنصرين من أمثال 'هايني'، و'لويس بوش' شجعت شباب المنصرين للتدافع إلى أرض الرافدين متوقعين أن يقابلهم أولئك المتشككين في عقيدتهم الإسلامية! لكن حرص الناس اليومي على أداء صلاة الفجر وخروجهم إلى الشوارع يخرج المنصر الشاب'جوش' من أحلامه كل يوم، حتى رأى ذات يوم امرأة عجوز منحنية متشحة بعباءتها وتمشي ببطء لتلبي نداء الفجر مع جماعة المسلمين، فاعترف بعجزه التام إلا عن 'مناجاة المسيح' أن يمنع صوت الأذان من الوصول إلى قلب هؤلاء العراقيين!!. ثانيا: المقاومة العراقية المسلحة لعلي لا أبالغ إن قلت إن عمليات المقاومة العراقية قسمت الحركات التنصيرية في العراق إلى شطرين، الشطر الأول فريق ترك العراق لا يلوي على شيء ، أما الشطر الثاني فاستمروا في العراق يعملون في سرية تامة وبتنسيق مستمر مع قوات الاحتلال الأمريكية وقد اعترف جيش الاحتلال بمصرع العديد من المنصرين الأمريكيين في هجمات بالأسلحة الخفيفة في بغداد والموصل وبابل ومناطق مختلفة بالعراق، وكان من بينهم منصرون تابعون لـ'مجلس الإرسالية المعمدانية الدولية الجنوبية'. ثالثًا: دور بعض المنظمات الإسلامية على الرغم من وضع العراقيل في طريق المنظمات الإسلامية السنية، إلا أن بعضًا منها استطاع أن يشق طريقة إلى العراق ، وقد دعا 'المجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة' إلى تكثيف حملات الإغاثة الإسلامية في العراق لمكافحة التنصير الذي بدأ في بلاد الرافدين بعد الاحتلال الأنجلوأمريكي. ولسوف تعلن الايام القريبة إن شاء الله عن مدى ثبات الإيمان في قلوب أهل العراق وتشبثهم بدينهم الإسلامي العظيم ويدحرون خطا التنصير والمنصرين من يبغونها عوجا ويرفعون راية التثليث ويدعمون المحتل الغاصب . كتبه للمفكرة : نجاح شوشه
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
|
#2
|
|||
|
|||
|
هناك الكثير من الدروس لنتعلمها
أخى فى المسيح مكه كولا
بداية أشكرك على نقلك لنا هذا المقال الذى عرفنى حقائق مهمه لم أكن أعرفها , و أن كان لى بعض التعليقات البسيطه : 1) بداية انا فى منتهى السعاده بما يحدث هذا لأننا كمسيحيين سواء مصريين او اوروبيين أو أمريكان أو أى كنا , فأن حربنا الأساسيه مع الشيطان عدو كل خير , و بالتالى فأن جذب أى نفوس من قبضة الشيطان الى حضن المسيح حيث يجد النجاه لهو عمل رائع يستحق الصلاه من أجله . 2) بأستثناء المعلومات المحدده فى المقاله فأن باقى أجزائها تعبر عن فكر الكاتب و فيها يظهر جليا مدى محنة العقل و القصور الذهنى عند الاخوه المسلمين و تمثل ذلك فى النقط التاليه : - لا أعرف السر من الرعب الذى يصيب المسلمين من هذا الأمر , هل يتخيلون أن التنصير كما يسمونه قائم على الحرب و السيف و الأجبار و الارهاب مثل الاسلام , أم لأنهم غير معتادين على اعمال العقل و سماع الرأى الاخر و التفكير فيه , أم لأنهم واثقين أن الاسلام من الهشاشه بحيث لا يمكن أن يصمد أمام المسيحيه . - أيضا أتعجب من التعصب وضيق الأفق الذى يجعلهم ينكرون فضل الكنائس عليهم و كم من جهات مسيحيه ساعدتهم بالغذاء و الدواء و الملبس , بالاقامه و العلاج و الرعايه , لا يقدرون كل تلك الاعمال و يكتفون بوصفها حملات تبشيريه مقنعه خبيثه , حقا ما أظلمهم ؟؟؟ - أيضا تتجلى محنة العقل و الخلق فى اعتبارهم ان الأرهاب و القتل و الرد المسلح هو الرد المناسب لاناس جاءوا بدعوه قائمه على المحبه و الخير , على الاقل قائمه على التفكير ثم القبول أو الرفض , و لا أعرف لماذا يعتبرون ان القتل و الارهاب من جهتهم امر محمود مقبول . - لماذا لم يفكر مسلم واحد ان ما تفعله أمريكا سواء حكومه و جيشا أو حتى جماعات تبشيريه يعتبر منتهى الرقى و التحضر مقارنة بما فعله الاسلام و نبيه فى غزواتهم , ما هو موقفهم أذا كان لجورج بوش اسوه حسنه فى رسول الاسلام و دخل العراق مهددا " المسيحيه أو الجزيه أو القتل " , أرجو من اى من الاخوه المسلمين ان يجيبنى ماذا سيكون موقفه امام دعوه كهذه , و أذا كان سيرفضها , فلماذا الكيل بمكيالين ؟؟؟ و الرب يبارك و يهدى الجميع المفدى |
|
#3
|
|||
|
|||
|
هههههههه
إقتباس:
|
|
#4
|
|||
|
|||
|
ا انا سمعت في اذاعة مسيحية ان قس امريكي وزوجتة قتلا في العراق في انفجار في الاسبوع الماضي ولم اتبين بالضبط اسمة وكيف حدث لاني حضرت اخر النباء علي اي حال يا سيد الحقيقة الموءلمة لم اسمع ابدا عن مبشر اسلامي او داعية ملاوا تالدينا هنا عويلا وقتلا وتشجيع علي القتل لم اسمع انة قتل علي اي حال لو اردت ان ارد عليك علي موضوع الهنود الحمر وقتلهم طيب ها اقول لك اية ؟؟ ما تجيب الحروب الصليبية كمان مش عارف لية بعض اخواننا المسلمين ما بيياسوش ابدا من تركرا اشياء تبدو لكل من يقراها مضحكة في سياق النقاش يا سيد الهنود الحمر دوول متوحشين قتلهم مجرمين من فضلة اوربا طيب ما دخل المسيحية هنا ؟؟ والحروب الطيليبة رد فعل بسيط جدا جدا علي مذابح المسلمين للمسشيحيين وسرقة الحجاج الغربيين ومحاولة هدم كنيسة القيامة -- انا عارف ما ترجع تكرر دا تاني تاني تاني = اللة يرحم الفنان عبد الحليم حافظ يا ريت تغير النغم سمعت اخر نكتة هتلر اللي قتل 50 مليون مسيحي و 4 مليون يهودي كان مسيحي ؟؟ هتلر اللي حلفاوءة مسلمين وبوذيين فقط وكان يحمي الاف من الاسلاميين المتطرفين زي سعيد رمضان وامسين الحسيني كان مسيحي شفت الخيبة في التفكير رحم اللة سعد زغلول مفيش فايدة ا |
![]() |
| عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|