نتائج التنصير في مصر مرضية للغاية

[waterman]

على الرغم من تفاهة المقالة إلا انه فعلا يتم تنصير عدد كبير جدا من المسلمين في مصر وقد رأيت بعيني مشاهد تتكرر كثيرا أما الكهنة طالبين مواعيد لهم من اجل العماد.
والفض لهذا هم المسلمون انفسهم، بنشرهم الثقافة الإسلامية التي لا تشرف على الإنترنت وأسطوانات السي دي وكأنهم فخورون بالبلاوي اللي فيها فأصبح من السهل البحث عن أي موضوع وكذلك عقد المقارنات، لقد كشف الإسلام ولا سبيل لغير ذلك

[elmafdy]

السيد بحيره
اشكرك انك بهذا المقال عرفتنى بعنبر اخر ملئ بالمرضى النفسيين , فبعد جريدة الاسبوع لصاحبها و مؤسسها الارهابى مصطفى بكرى , اكتشفت جريدة المصريون تلك و التى تحوى كل العاهات و التشوهات النفسيه كسابقتها , فمن برانويا حاده تجعلهم يتصورون انهم من الاهميه بمكان حتى تشغل كل دول العالم نفسها بهم , و تتفرغ امريكا و اوروبا لمحاربتهم و التنكيل بهم , كما تشترك حكومات مصر و باقى الدول العربيه المتواطئه فى تلك المؤامره ضد الاسلام و المسلمين , لأمراض أخرى من العدوانيه و العنف و الدمويه و الجهل و لستة امراض نفسيه طويله .
أما احدث الامراض - و هى التى يشترك فيها السيد طارف قاسم كاتب هذا المقال مع السيد مصطفى بكرى الذى عادت زينب للاسلام فى خياله - هو مرض تحدث عنه الكاتب و المفكر على سالم و هو مرض يجعل الانسان يتبنى الموقف و عكسه فى نفس الوقت , فكلاهما حاول ان يضغط على المسيحيين بأتهامنا بأننا متأمرين و خبثاء واصحاب تنظيمات سريه تعمل للتنصير , و هو بذلك ينفث سموم كراهيته للمسيحيين , الا انه فى نفس الوقت وجد ان ذلك يحمل فى داخله انتصار للمسيحيه على الاسلام فعاد ليناقض نفسه و يقول الكلام و عكسه , فعدد المتنصرين قليل لكنه يرضى المسئولين , و الخطه ان الهجوم على القرأن و لكنها لا تأتى بنتائج و غيرها من العته و الهبل الذين و ان دلوا على شئ فأنما يدلون على مدى احتياج ذلك الشخص لعلاج مكثف لعلاج تلك التشوهات النفسيه التى يعانى منها , واعتقد انه يجب مبدئيا عزله عن البشر حتى تتحسن حالته و لو مرحليا.

و الرب هو الشافى

المفدى