هل يبنى تونى بلير سورا حاميا فى قلب لندن حول احياء المستوطنين العر

[وطنى مخلص]

اقتباس عن موقع نسيج دوت كوم

لندن في 15 يوليو/ نشرت الشرطة البريطانية صورتين لمن تعتبره منفذ عملية تفجير حافلة الركاب في لندن، وأوضح رئيس شعبة مكافحة الإرهاب في الشرطة البريطانية أن اسم الرجل هو حسيب حسين وأنه قتل في الانفجار الذي وقع في تافيستوك سكوير.
وقد وجهت الشرطة عقب نشرها الصورة نداء إلى كل من قد يكون شاهده في صبيحة يوم التفجيرات للإدلاء بشهادته، وقد قدمت والدة حسين الخيط في التحقيقات حين أبلغت الشرطة باختفاء ابنها ليل السابع والثامن من يوليو الجاري، مشيرة إلى أن ابنها غادر إلى لندن برفقة أصدقائه.
وأعلنت الشرطة البريطانية للمرة الأولى أن المحققين المكلفين بمتابعة خيوط تفجيرات لندن توصلوا إلى أنها كانت بالفعل هجمات انتحارية نفذها أربعة بريطانيين ثلاثة منهم من أصول باكستانية ورابع من أصول جامايكية.
وذكرت وسائل إعلام بريطانية أن أسماء المشتبه في تنفيذهم التفجيرات هم حسيب حسين وشهزاد تنوير ومحمد صديق خان أما الرابع فيدعى ليندسي غيرميل وهو من أصل جامايكي اعتنق الاسلام فى السجن.
هذا، وتشير معلومات من مصادر مقربة من التحقيقات إلى أن العقل المدبر للتفجيرات يرجح أن يكون بريطانيا من أصل باكستاني في الثلاثينيات من عمره، كما يرجح أن يكون وصل إلى بريطانيا منذ شهر عبر مرفأ بحري، ووفقا للمصادر فإن هذا الرجل ربما يكون مرتبطا بهجمات أخرى وقعت في أوروبا كما قد يكون على علاقة بناشطين في تنظيم القاعدة في الولايات المتحدة.

[وطنى مخلص]

اقتباس عن ايلاف دوت كوم
رجل الدين المسلم البارز في بريطانيا، الدكتور زكي بدوي المبعوث الدائم للازهر فى بريطانيا، إنه منع من دخول الولايات المتحدة بدون تفسير.
وقال بدوي، الذي يرأس الكلية الإسلامية إنه ركب الطائرة متجها من لندن إلى نيويورك لإلقاء محاضرة في معهد تشاوتاوكوا لكن السلطات الأمريكية رفضت دخوله البلاد.
وقال بدوي إنه احتجز لمدة ست ساعات يوم الأربعاء وإن العاملين في قسم الهجرة كانوا "في غاية الإحراج".
وقالت إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية إن لديها معلومات تشير إلى أن الدكتور بدوي "ممنوع من دخول الولايات المتحدة".
وقالت المتحدثة جانيت رابابورت إنه عندما ثارث مشكلة في مطار جي إف كيه سحب الدكتور بدوي طلبه لدخول البلاد وعاد إلى بريطانيا.
وأضافت: "لا يمكننا الإفصاح عن المعلومات التي أفضت إلى رفض طلب الدخول بسبب قواعد تتعلق بالخصوصية."
محاضرة دينية
وكان مقررا أن يلقي الدكتور بدوي، الذي يرأس مجلس المساجد والأئمة، محاضرة بعنوان "القانون والدين في المجتمع".
وقال مايك سوليفان من معهد تشاوتاوكوا إن كل ما يعرفه هو أن الدكتور بدوي قد عاد إلى لندن.
وقال: "ليس لدينا تفسير عن سبب حدوث ذلك."
وكان الدكتور بدوي قد عقد مؤتمرا صحفيا مشتركا مع كبير أساقفة كانتربري يوم الأحد الماضي، أدانا فيه الهجمات "الإرهابية الشريرة" على لندن.
وكانت آخر مرة يزور فيها أمريكا عام 2003. وفي ذات العام كان ضيف الملكة في مأدبة رسمية أقيمت للرئيس الأمريكي جورج بوش

[وطنى مخلص]

اقتباس عن بى بى سى دوت كوم
اشتركت الصحف البريطانية الصادرة صباح الجمعة في تركيز الاضواء على تطورات التحقيقات في تفجيرات لندن وأبرزها الكشف عن صورة أحد مرتكبيها.
وخصصت معظم الصحف صفحاتها الاولى لنشر صورة كبيرة للبريطاني حسيب حسين البالغ من العمر 18 عاما، والذي فجر قنبلة كان يحملها في حقيبة على ظهره في أحد حافلات لندن للركاب، والتي التقطتها إحدى كاميرات الدوائر التلفزيونية المغلقة بإحدى محطات القطار صباح يوم التفجيرات الاسبوع الماضي.
وجاء تعليق صحيفة الاندبندنت أسفل الصورة التي احتلت الصفحة الاولى بالكامل كالتالي: "في الساعة 7:20 صباحا يوم السابع من يوليو بمحطة لوتون: شخص واحد في مهمة للقتل".
وجاء تعليق الديلي تليغراف بجوار الصورة مشابها: "حقيبة ممتلئة بالمتفجرات على ظهره، مفجر الحافلة ينطلق في مهمة للموت".
الصفحة الاولى لصحيفة الغارديان جاءت مختلفة رغم تغطيتها لذات القضية حيث نشرت صورة كبيرة لحشود من الناس في ميدان الطرف الاغر بقلب لندن وهم يقفون صامتين حدادا على ضحايا التفجيرات. وقد أقيم هذا الحداد الصامت الذي دام دقيقتين في أنحاء المملكة المتحدة حيث سكن كل متحرك خلالهما.
"كيف تحولوا للارهاب"
تنشر صحيفة الاندبندنت تقريرا بعنوان: "لماذا تحول الشبان الاربعة إلى الارهاب"، وتحاول فيه تتبع حياة منفذي تفجيرات لندن ونشأتهم وتعليمهم والاسر التي ترعرعوا في كنفها.
وتستغرب الصحيفة تحول هؤلاء الشباب الفكري وحماسهم للتضحية بأرواحهم من أجل قتل الابرياء رغم شهادات الاهل والجيران بأنهم كانوا أبعد ما يكونون عن التشدد الديني.
وتقول الصحيفة إن المسجد القريب الذي كان يصلي فيه اثنان على الاقل من هؤلاء لم يشتهر مطلقا بالتشدد وإنه ليس هناك أدلة على أنهم كانوا يترددون على مساجد اشتهرت بتشدد الائمة فيها مثل مسجد فنزبري بارك شمال لندن.
وفي نفس الصفحة نشرت الاندبندنت تقريرا آخر بعنوان "الشخص الهادئ الودود الذي كان المفجر الرابع".
وقالت الصحيفة إن المفجر الرابع في هجمات لندن الذي استقل أحد قطارات الانفاق وقتل بمتفجراته مالا يقل عن 24 شخصا، اشتهر لدى معارفه بأنه هادئ ولطيف وأنه كان مولعا برياضة كمال الاجسام. وهو متزوج من سيدة بريطانية وله طفل منها.
المدارس الاسلامية متهمة
بيتر فوستر مراسل صحيفة الديلي تليغراف زار أحد المدارس الاسلامية في باكستان والتي قال إنها "تُحمل مسؤولية تغذية التشدد لدى التلاميذ".
وجاء عنوان تقرير فوستر: "الملالي: الغرب هو المسؤول عن المفجرين".
وتوجه المراسل بسؤال لمدير إحدى أكبر المدارس الاسلامية في لاهور، وهو السؤال الذي قال إنه "يزعج بريطانيا منذ التفجيرات": كيف لاربعة شبان ولدوا في بريطانيا أن يتحولوا إلى مفجرين انتحاريين؟
وقال فوستر إن رد الملا فضل الرحيم رئيس مدرسة "جمعية الاشرفية" جاء "دون تردد": إن الظلم هو مصدر كل الصراع. إننا ندين دون تحفظ مثل هذه الهجمات لكن الغرب، بما فيه توني بلير والشعب البريطاني، يجب أن يسأل نفسه بأمانة عن أسباب ذلك.
اندماج مسلمي أوروبا
صحيفة الفينانشل تايمز تنشر تقريرا موسعا حول جاليات المسلمين في أوروبا وأعدادها وأصولها وتضع له عنوان "اندماج المسلمين في أوروبا يمثل تحديا ملحا".
قالت الصحيفة إن مسؤولين أمنيين حذروا من انتشار نموذج التطرف الديني، على يد مسلمين ولدوا ونشأوا داخل مجتمعاتهم الاوروبية، في أنحاء القارة.
وأضافت الفينانشل تايمز أن تحدي إشراك المسلمين بشكل أكبر في صلب الحياة بات أشد إلحاحا.
"جيش الاشباح" بالعراق
في الشأن العراقي وتحت عنوان "الفساد يهدد بترك العراق "بجيش من الاشباح" نشرت صحيفة الاندبندنت تقريرا عن ما سمته "موجة مد من الفساد" تجتاح وزارتي الداخلية والدفاع بالعراق.
وقد تؤدي هذه الموجة، بحسب الصحيفة، إلى أن تصبح قوات الجيش والشرطة بالعراق من الضعف العددي والتسلحي بمكان بحيث لا يمكنها أن تحل محل القوات الامريكية والبريطانية في مواجهة التمرد هناك.
وقالت الاندبندنت إن القوات المسلحة بالعراق تعج "بسرايا الاشباح" والتي يضع بفضلها ضباط أموالا في جيوبهم كان يفترض أن تكون رواتب جنود وهميين تحت إمرتهم أو آخرين تركوا الخدمة وعادوا لبيوتهم.
ونسب مراسل الصحيفة في بغداد للسياسي العراقي والبرلماني المخضرم محمود عثمان قوله "لدي علم بما لا يقل عن وحدة يفترض أن عددها 2200 جندي لكن الرقم الحقيقي لها هو 300 رجل فقط".
وقال عثمان: "تتحدث الولايات المتحدة عن وجود 150 ألفا من قوات الامن العراقية، ولكني لا أعتقد أن هناك أكثر من 40 ألفا منهم".
وقالت الصحيفة إن تسليح الجيش والشرطة العراقية سيئ رغم النفقات الهائلة، ونقلت عن مسؤول عراقي وصفته بأنه رفيع المستوى قوله:"أنفقت الحكومة المؤقتة 5.2 مليار دولار على وزارتي الدفاع والداخلية خلال الاشهر الستة الماضية لكن ليس هناك الكثير من التحسن"

[knowjesus_knowlove]

مثال آخر على الفكر اليسارى الغبى الذى يتجاهل تعاليم التخلف والقتل الإسلامى طوال 14 قرنا فيظن أن مايحدث حاليا من إرهاب إسلامى هو نتاج الحرب العالمية الأولى فقط


عمدة لندن يدين سياسات الغرب في الشرق الأوسط
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/worl...00/4701687.stm


قال عمدة لندن كين ليفنجستون إن التدخل الأمريكي البريطاني لعشرات السنين في شؤون دول الشرق الأوسط الغنية بالنفط، هو أحد الأسباب الكامنة وراء تفجيرات لندن.

ونفى ليفنجستون لبي بي سي أنه يكن أي تعاطف لمنفذي التفجيرات، كما أكد معارضته لجميع أشكال العنف.

وطرح ليفنجستون رأيا يقول إن التفجيرات لم تكن لتحدث، لو أن القوى الغربية تركت الشعوب العربية حرة في إدارة شئونها، بعد الحرب العالمية الأولى، ولكنها بدلا من أن تفعل ذلك أخذت تساند حكومات لا تحظى بشعبية في المنطقة.

وردا على سؤال لبي بي سي عن الأسباب التي يعتقد أنها كانت دافعا وراء التفجيرات، قال عمدة لندن: "أعتقد أننا شهدنا 80 عاما من التدخل الغربي، في شئون البلاد العربية، بسبب حاجة الغرب إلى النفط".

وأضاف: "لقد نصبنا حكومات غير مفضلة، وأطحنا بأخرى، دون أي اعتبار أو تعاطف".

وقال ليفنجستون :" أعتقد أن المشكلة التي تواجهنا الآن هي أن الأمريكيين منذ الثمانينيات جندوا ودربوا أسامه بن لادن، وعلموه كيف يقتل، وكيف يصنع القنابل، ثم أطلقوه ليقتل الروس ويطردهم من أفغانستان".

"ولم يفكروا لوهله في أنه ما أن ينتهي من هذه المهمة، سينقلب على صانعيه".

أين العدل؟
وقال ليفنجستون إن حكومات الغرب، كانت خائفة من أن تفقد مواردها النفطية، ولذلك استمرت في التدخل في شئون الشرق الأوسط.

واضاف: "لو أننا وفينا بما وعدنا به العرب بعد الحرب العالمية الأولى، وهو منحهم حرياتهم، وتمكينهم من اختيار حكوماتهم بأنفسهم، ولم نتدخل في شئون الدول العربية، واكتفينا بشراء النفط منهم بدلا من اصرارنا على التحكم في تدفق النفط، فإنني أشك أن هذه لم يكن ليحدث".

وهاجم عمدة لندن المعايير المزدوجة التي يتعامل بها الغرب مثل الترحيب بتولي صدام حسين للسلطة في العراق، وبالإضافة إلى "النزيف المستمر" من الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

وقال ليفنجستون: "إن الكثر من الشباب يرى تلك المعايير المزدوجة، ويشاهدون ما يحدث في معتقل خليج جوانتنامو، وهم يعتقدون أنه لا توجد سياسة خارجية عادلة".

مفجرون انتحاريون
وقال ليفنجستون إنه لم يكتف بادانة المفجرين الانتحاريين، ولكنه أدان أيضا "تلك الحكومات التي تستخدم القتل العشوائي، لتنفيذ سياساتها الخارجية"، كما نشاهد من وقت لآخر، الحكومة الإسرائيلية تقصف المناطق التي قد تكون الجماعة الإرهابية، جاءت منها دون أي اعتبار لما تسببه من قتل للنساء، وأطفال أو رجال".

وأضاف ليفنجستون: "تحت الاحتلال الأجنبي، والحرمان من الحق في إدارة شئونك، وفي الغالب الحرمان من الحق في العمل لثلاثة أجيال، فإنني أعتقد أن هذا لو حدث في إنجلترا، لظهر بيننا العديد من الانتحاريين".

كما انتقد ليفنجستون أيضا بعض وسائل الإعلام، التي تسلط الضوء على شخصيات معينة، "بعيدة كل البعد عن تمثيل المسلمين البريطانيين".

التأثير على السياحة
كما أجاب ليفنجستون عن سؤال عن التفجيرات، من أعضاء مجلس مدينة لندن، وقال إن التكاتف الذي أظهره شعب لندن بعد التفجيرات يعد تكريما لأولئك الذين قتلوا، وتصميما على عدم الخضوع للإرهاب.

وقال العمدة إن معظم خطوط المترو ستعمل كالمعتاد، وأن جميع خطوط مترو الأنفاق ستعود إلى العمل كما كانت قبل نهاية الشهر الحالي.

ولكنه حذر مستخدمي قطارات الأنفاق من أنه سيتعين عليهم احتمال التعطيل المتكرر للقطارات الذي قد يتسبب فيه وجود حقائب أو طرود مجهولة كتلك التي كانت تحدث أيام حملة تفجيرات الجيش الجمهوري الأيرلندي.

وقال ليفنجستون إنه السياحة في لندن لم تشهد سوى إلغاءات طفيفة لحجز بعض الفنادق والرحلات الجوية.

وقال ليفنجستون إن عدد السياح الأمريكيين الذين يتوافدون على لندن منذ تفجيرات 11 سبتمبر/ أيلول لم يتعد 75% من عددهم قبل الهجمات، وكانت إحدى طرق التغلب على ذلك هي تشجيع المزيد من السائحين من البريطانيين ومن أنحاء أوروبا.

ونفى ليفنجستون معرفته بقيام بعض الفنادق برفع أسعارها للسائحين الذين أبدوا رغبة في اطالة بقائهم في لندن بعد الهجمات.

وأضاف أنه إذا ثبت وقوع هذا الاستغلال، فسيعلن عن الفنادق التي ترتكب هذا كما ستمتنع إدارة مدينة لندن عن التعامل مع هذه الفنادق في المستقبل.

[وطنى مخلص]

اقتباس عن ايلاف دوت كوم
رجل الدين المسلم البارز في بريطانيا، الدكتور زكي بدوي المبعوث الدائم للازهر فى بريطانيا، إنه منع من دخول الولايات المتحدة بدون تفسير.
وقال بدوي، الذي يرأس الكلية الإسلامية إنه ركب الطائرة متجها من لندن إلى نيويورك لإلقاء محاضرة في معهد تشاوتاوكوا لكن السلطات الأمريكية رفضت دخوله البلاد.
وقال بدوي إنه احتجز لمدة ست ساعات يوم الأربعاء وإن العاملين في قسم الهجرة كانوا "في غاية الإحراج".
وقالت إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية إن لديها معلومات تشير إلى أن الدكتور بدوي "ممنوع من دخول الولايات المتحدة".
وقالت المتحدثة جانيت رابابورت إنه عندما ثارث مشكلة في مطار جي إف كيه سحب الدكتور بدوي طلبه لدخول البلاد وعاد إلى بريطانيا.
وأضافت: "لا يمكننا الإفصاح عن المعلومات التي أفضت إلى رفض طلب الدخول بسبب قواعد تتعلق بالخصوصية."
محاضرة دينية
وكان مقررا أن يلقي الدكتور بدوي، الذي يرأس مجلس المساجد والأئمة، محاضرة بعنوان "القانون والدين في المجتمع".
وقال مايك سوليفان من معهد تشاوتاوكوا إن كل ما يعرفه هو أن الدكتور بدوي قد عاد إلى لندن.
وقال: "ليس لدينا تفسير عن سبب حدوث ذلك."
وكان الدكتور بدوي قد عقد مؤتمرا صحفيا مشتركا مع كبير أساقفة كانتربري يوم الأحد الماضي، أدانا فيه الهجمات "الإرهابية الشريرة" على لندن.
وكانت آخر مرة يزور فيها أمريكا عام 2003. وفي ذات العام كان ضيف الملكة في مأدبة رسمية أقيمت للرئيس الأمريكي جورج
====================================
فى تصريح لزكى بدوى المبعوث الدائم للمنظمة الارهابية المسماة الازهر فى بريطانيا ازبد و ارغى و دبدب بأقدامه فى الارض و لطم الخدود و لبس المسوح و هدد و توعد و سب و لعن امريكا الكافرة لانها قررت ان تقى مواطنيها شر دعاة الديانة الارهابية مبعوثى المنظمة الارهابية التابعة لنظام حسنى مبارك المسماة الازهرو التى يعتبر وجودهم ضرورى بالنسبة لتنظيم القاعدة حيث ان اسطورة وجود ما يسمى بالاسلام المعتدل هو ما يمكن دائما التنظيمات الارهابية من الافالات عبر هؤلاء المعتدلين من الاجراءات الامنية لذلك كان وقع الصدمة عليةه بإستيقاظ الغرب من وهم اكذوبة الاسلام المعتدل المزعوم و معرفتهم بأنه فقط هناك ارهابيين يمارسون الارهاب بأيديهم و هناك ارهابيون يمارسون الارهاب بأيدى الاخرين هؤلاء هو الاخطر و هم الذين يسمونهم بالمسلمين المعتدلين

[وطنى مخلص]

اطفال المستوطنين العرب و الباكستانيين فى بريطانيا يرغبون فى مناكحة الحور العيون
لماذا يقوم انسان بقتل نفسه بغية ان يقتل اكبر عدد ممكن من اناس لا يعرفهم
المعضلة فى البنية الارهابية للديانة المحمدية اصلا
فقد وصف الارهابى محمد ابن عبد الله نفسه بأنه بُعِثَ بالسيف فى قوله" بٌعِثْتٌ بالسيف بين يدى الساعة! حتى يٌعبد اللات وحده لا شريك له و جٌعِل رزقى تحت ظل رمحى و جعل الذلة و الصغار على من خالف امرى و من تشبه بقومفهو منهم" حديث صحيح رواه احمد ابن حنبل و ابنى عمر
ان البنية الاساسية للديانة الارهابية تقوم على انها ديانة قسرية حتى قال الارهابى سيف الاسلام حسن البنا " لقد نفر المسلمون بعد وفاة النبى الى اقطار الارض قرآنهم فى صدورهم و مساكنهم على سروجهم و سيوفهم بأيديهم فيخيرون الناس احدى ثلاثا الاسلام او الجزية او القتل . فمن اسلم آخوه و من دفع لهم المال عاهدوه و من ابى جالدوه حتى يُظهرهم الله عليه" رسائل الشهيد حسن البنا
لما كانت الغريزة البشرية التى لا يستطيع احد افقادها لانسان سليم العقل هى الغريزة الاولى حب البقاء فكان يجب عليه ان يقوى غرائز اخرى و يشددها حتى تطغى على الغريزة الاولى لذلك فقد عمد زير النساء قاطع الطريق مؤلف الديانة الارهابية الى تقوية الغريزة الجنسية بشدة فى نفوس اتباع ديانته الى ان حول الانسان المسلم الى حيوان نازى(ليس نسبة الى الحزب الاشتراكى الوطنى الالمانى نازى بل الى فعل : نزو أي مارس الحيوان الجنس و هو فعل لوصف الفعل الحيوانى فقط و ليس الفعل الانسانى المماثل ذلك ان الفعل الانسانى فى الانسان الطبيعى غالبا ما يكون مغلفا بمشاعر الحب و وله و ليس فعل حيوان نازى فقط) ذلك بفرض تعدد النساء المنكوحات فى مرة النكاح الواحدة للمسلم بحيث ينكح بالمثنى و الثلاث و الرباع فى المرة و عليه ان يناكح من ملكت ايمانه من العبيد و الجوارى و المحظيات و المسبيات … ثم بفرض حق الطلاق بكلمة لتغيير المنكوحات كل فترة
و بعد تقوية الغريزة الجنسية فى حيواناته النازية الى هذا الحد يعدهم بإثنين و سبعين حورية لممارسة الجنس معهن على شواطئ انهار الخمر فى جنة الدعارة الموعودة و ليس هذا فقط فجميع هؤلاء الحيوانات النازية قد ارهقهم الغرق فى ممارسة الجنس الحلال لذلك فقد وعدهم ايضا بعضو ذكرى منتصب دائما لا ينثنى!!!! (و هو الحلم الذى استطاعت شركة فايزر الامريكية الكافرة ان تحققه لهم على الارض بفضل عقار فايزر الذى تصدر منه 90% من انتاجه ال المنطقة العربية) و لكن يبقى حلم الحوريات مع العلم ام عقار جنة الدهارة هذا غالى على السواد الاعظم من الجهاديين الممارسين للغزوات النبوية
حتى ان الارهابى عمرو ابن العاص عندما اراد ان يحبب الارهابى عمر ابن الخطاب فى السماح له بإحتلال ارض ابائنا و اجدادنا احتلالا استيطانيا اجراميا عام639 قال له عن ارض ابائنا و اجدادنا:"ارضها ذهب نيلها عجب خيرها جلب و نساؤها لعب و مالهن رغب و فى اهلها صخب و طاعتهم رهب وسلامهم شغب و هم مع من غلب." اى انه استخدم فى اقناع رئيس عصابته بالمخاطرة بإغضاب الامبراطورية البيزنتية نفس السلاح الذى استخدمه نبيه لاقناع اللصوص و القتلة بالموت لنشر الديانة الارهابية بحد السيف اذ وعده بالنساء اللعب كما سبق و وعد نبيه بلصباي اللائى فى عيونهن حور اللائى لو انكشف الرداء عن ظفر احداهن لقامت الارض و قعدت من فتنتها و اغرائها
ربما هذا هو السبب الذى يقوم من اجله البالغين بإرتكاب هذه الاعمال على اراضى دولة اسرائيل او العراق او نيويورك و او لندن فى 7-7-2005 او فى مدريد فى 11-3-2005 و لكن هل الى هذا الحد تحول حتى اطفال ابناء المستوطنين المسلمين فى لندن الى حيوانات نازية لقد قام 4 اطفال بحمل حقائبهم المدرسية بعد ان ملؤوها بمتفجرات منزلية الصنع بمحاولة نيل الحوريات و العضو الذكرى الذى لا ينثنى لولا صحوة الشرطة اللندنية و اهلى لندن مما اصابهم بالزعر فتركو حقائبهم و فرو فإنفجرت الحقائب بعيدا عن مواضع الزحام مما حصر الضحايا فى شخص واحد
و لكن الى هذا الحد نجح هذا الحيوان النازى فى ان يجعل الغريزة الجنسية النازية تتغلب على غريزة حب البقاء التى هى الغريزة الاولى فى نفس الانسان غير المسلم؟

[وطنى مخلص]

نظرا ليقظة شرطة لندن و تعاون البريطانيين معها فقد تمكنت من متابعة الركاب فى محطات المترو بدقة وقاية للبريطانيين من شرور الاسلام الذى جلبه عليهم التحالف بين اليسار الهيبى و التطرف الاسلامى فى عداؤهم للولايات المتحدة الامريكية و اسرائيل حاميا حمى الدنيا من الارهاب الاسلامى
طلبت الشرطة البريطانية من احد المشبوهين التوقف لتفتيش حقيبته و عندما امتنع و فر اطلق الحراس النار عليه فإردوه قتيلا فتصرفات الهيبيين اليساريين المستهترين هذه لا مكان لها فى اوقات الازمات مع التطرف الاسلامى المجرم

[وطنى مخلص]

أكدت الشرطة البريطانية أن الشخص الذي قتله أفرادها بعد مطاردة بمحطة للقطارات أمس الجمعة لا علاقة له بالتفجيرات التي وقعت بلندن.

وقال بيان للشرطة إن حادث القتل كان "مأساة" تأسف لها شرطة العاصمة، وقد اتضح أن القتيل برازيلي، وعمره 27 سنة.

وكان جان شارل دو مينيزيس قد قتل بعد أن تعقبه أفراد الشرطة لدى خروجه من شقة في جنوب لندن وحتى محطة ستوكويل لقطارات الانفاق يوم الجمعة.

وقد عبرت الحكومة البرازيلية عن "صدمتها" بشأن الحادث، وتوجه وزير الخارجية البرازيلي سيلسو اموريم الى لندن لتلقي تفسيرات من نظيره البريطاني جاك سترو.

وتحقق في الحادث حاليا مديرية المعايير المهنية بسكوتلانديارد، وستحال فيما بعض الى اللجنة المستقلة للشكاوى.

وكان جان شارل دو مينيزس يعمل تقني كهرباء، وكان مقيما بلندن بصفة شرعية منذ ثلاثة اعوام.

وكان الشاب متوجها الى عمله، ويختص في اجهزة الانذار بالحريق.

وفي اطار التحقيقات في هجمات 21/7 و 7/7 على وسائل المواصلات في لندن، ألقت الشرطة القبض على شخصين آخرين وتقوم حاليا باستجوابهما كجزء من أكبر عملية مداهمة وتفتيش بحثا عن المطلوبين.

وقالت الشرطة في بيان لها: "ان فقدان شخص لحياته في مثل هذه الظروف يمثل مأساة وحادثا يأسف له جهاز شرطة العاصمة". مؤكدة أن رجال الامن تعقبوا الشاب لدى خروجه من شقة كانت تحت المراقبة.

وقال أليكس بيريرا احد اقرباء القتيل المقيمين في لندن ان جان شارل كان مفعما بالحياة، وان الاعتذار لا يكفي. "لقد مات بسبب أخطاء الحكومة".

ودعا بيريرا في حوار آخر مع قناة برازيلية السلطات البرازيلية الى تسلبم جثمان اخيه لعائلته حتى يدفن في البرازيل.

وأكد أليكس بيريرا ان ليس لجان شارل ما يدعوه للهروب من الشرطة. وأضاف انه من العادي جدا ان يهرب الشخص لما يرى أسلحة نارية، خاصة وأن رجال الشرطة كانوا بملابس مدنية.

وقال احد اصدقاء القتيل انه كان يفكر في اقتناء دراجة نارية لتفادي مترو الانفاق.


التقت المجموعة لركوب القوارب في بلاد الغال
وداهمت قوات الامن بناية اخرى في جنوب لندن يوم السبت وقالت إنها تأتي في إطار التحقيق في هجمات 21/7 وليس 7/7 على لندن.

وقد اكتشفت سكوتلانديارد علاقة بين منفذي السلسلة الاولى من الهجمات والتي اسفرت عن مقتل 56 شخصا، ومنفذي الانفجارات الفاشلة التي تلتها باسبوعين.

وتقول مصادر امنية ان الاشخاص التقوا لممارسة ركوب للقوارب في نهر كانولفان ترايويرين في بلاد الغال.

وتضيف الشرطة ان هناك اشخاا آخرين من الذين تشملهم التحريات شاركوا في الفسحة ايضا، لكن لا يعرف بعد ان كانوا ضالعين في الهجمات.

صور المشتبه فيهم
وكانت شرطة سكوتلانديارد قد نشرت صورا التقطتها كاميرات أمنية لاربعة مشتبه فيهم يعتقد أنهم حاولوا تفجير قنابل بثلاث قطارات للانفاق وباص يوم الخميس الماضي.

وقال مساعد قائد شرطة لندن إنه يجب على أي شخص لديه معلومات عن هؤلاء الاشخاص أو أماكن وجودهم أن يتصل بالشرطة.


الشرطة ناشدت من لديه معلومات حول صور التقطتها كاميرات الامن
وكان المفجرون الاربعة قد فروا بعد أن انطلقت المفجرات دون أن تؤدي إلى تفجير القنابل ذاتها.

وقد عبر الرئيس الامريكي جورج بوش عن دعم الولايات المتحدة لسكان لندن بعد "الموجة الثانية من الهجمات".

وقال بوش: "يجب أن يدرك سكان المملكة المتحدة أن أمريكا تقف بقوة بجانبهم خلال هذه الاوقات العصيبة".

وأكد بوش ثقته بأن الشعب البريطاني لن يجبن بسبب من وصفهم بالقتلة وقطاع الطرق.

استنفار دولي
وفي نيويورك بدأت الشرطة عمليات تفتيش عشوائية للركاب في قطارات الانفاق والباصات.

أما في إيطاليا فأقر رئيس الوزراء سلفيو بيرلسكوني إجراءات جديدة لتعزيز مراقبة شبكات التليفون والانترنت وتسهيل اعتقال المشتبه فيهم والحصول على عينات للحمض النووي (دي إن إيه).

"خمس طلقات"
وقال الراكب مارك ويتبي لبي بي سي إنه شاهد "رجال شرطة بملابس مدنية" يطلقون النار على رجل آسيوي خمس مرات.

وأضاف ويتبي: "رأيت رجلا آسيويا يجري نحو أحد القطارات ويتعقبه ثلاثة رجال شرطة يرتدون ملابس مدنية.... كان أحدهم يحمل سلاحا، يبدو أنه آلي، ودفعوا (الرجل) على الأرض وتجمعوا فوقه ثم أطلقوا النار عليه خمس مرات."

وتابع قائلا: "رأيت النار تطلق خمس مرات على الرجل..لقد قتل."

وتم إجلاء الركاب من أحد قطارات الأنفاق في المحطة التي تقع على الخط الشمالي (نورثرن) في جنوب لندن على أثر الحادث، الذي جاء بعد يوم واحد من أربع تفجيرات صغيرة شهدتها العاصمة لندن الخميس الماضي.

وقد فرضت الشرطة طوقا أمنيا على منطقة يبلغ محيطها 200 متر تحيط بمحطة ستوكويل. وأرسلت سيارات إسعاف ومروحيات تابعة للقطاع الطبي إلى موقع الحادث في ستوكويل.

ويعتقد أن ثلاثا من القنابل الاربع التي ضبطت الخميس لها نفس وزن تلك التي استخدمت في تفجيرات السابع من يوليو تموز الجاري، ويبدو أن ذات المواد الكيميائية استخدمت في جميع القنابل.

وقال شهود عيان إن المهاجمين بدوا "مذعورين" و "مندهشين" عندما لم تنفجر القنابل التي بحوزتهم.

[وطنى مخلص]

الغى رئيس الوزراء البريطاني توني بلير زيارة كان من المقرر ان يقوم بها الى مدرسة في شرق لندن وقطع اجتماعا مع رئيس الوزراء الاسترالي جون هاورد.

وتجتمع حاليا لجنة الطوارئ البريطانية "كوبرا" في داونينغ ستريت بحضور رئيس الحكومة بلير ووزير خارجيته جاك سترو.

وكان من المقرر ان يجتمع بلير اليوم الخميس مع مسؤولين في الشرطة والاستخبارات للبحث في السلطات الجديدة التي يشعرون بالحاجة إليها في أعقاب تفجيرات لندن قبل أسبوعين.

ومن بين الاقتراحات التي يتوقع أن تكون على طاولة البحث استخدام الأدلة التي تم الحصول عليها من خلال التنصت على الهواتف لملاحقة المشتبه بهم قضائيا، الأمر الذي كانت ترفضة أجهزة الاستخبارات نفسها حتى الآن.

وكان بلير قد قال في وقت سابق إنه بصدد التفكير في الدعوة الى مؤتمر دولي يخصص لدراسة سبل القضاء على التشدد الاسلامي.

ولكن اثر الانفجارات الصغيرة التي حصلت في ثلاثة محطات لقطارات الانفاق اليوم بالاضافة الى انفجار في باص في لندن، الغى بلير مواعيده المقررة زتفرغ لاجتماعات لجنة كوبرا للطوارئ.

اجراءات جديدة
وكانت الحكومة البريطانية قد كشفت عن بعض الخطوات التي تعتزم اتخاذها في اعقاب التفجيرات لمنع من تصفهم بدعاة الارهاب من التأثير في الشباب المسلم الحانق في البلاد.

فقد اعلن وزير الداخلية تشارلز كلارك في مجلس العموم يوم الاربعاء عن ان السلطات التي يتمتع بها اصلا لمنع اولئك الذين يشك في دعمهم للارهاب من دخول البلاد وفي طرد من هم موجودون فيها ستعزز الى حد بعيد.

كما ستوضع قائمة بالأنشطة المحظورة كالدعوة الى الارهاب ونشر المقالات التحريضية وتأسيس مواقع تدعو الى الارهاب على شبكة الانترنت.

وسيدرج الاشخاص الذين يقومون بهذه الاعمال في اي مكان في العالم على هذه القائمة، بينما سيواجه المقيمون منهم في بريطانيا احتمال طردهم من البلاد.

كما اكد كلارك بأن العمل جار في استصدار قوانين تحظر نشاطات معينة تشمل الاعداد للاعمال الارهابية وتمجيدها والتدريب لها. الاردن وفي تطور آخر، اعلنت الحكومة البريطانية عن توصلها الى اتفاق من حيث المبدأ مع الاردن يتيح لها اعادة المواطنين الاردنيين الذين يثبت تورطهم في التحريض على الارهاب او دعم الاعمال الارهابية الى بلادهم.

وقالت الحكومة البريطانية إن الاتفاق سيتضمن تأكيدات من الحكومة الاردنية بأن المرحلين لن يتعرضوا للتعذيب او الاعدام لدى عودتهم الى

الاردن
غير أن مجموعة حقوق الانسان "ليبيرتي" تقول إنها غير متأكدة من أن الأردن أقلع عن ممارسة التعذيب.

ويقول مراسل لبي بي سي إن الاتفاق الجديد سيؤثر على سير عدد من الدعاوى القضائية التي تنظر فيها المحاكم البريطانية الآن.

[وطنى مخلص]

صرح وزير الداخلية الفرنسي لصحيفة فرنسية بأن سبعة أشخاص على الأقل من فرنسا قتلوا في العراق وغيره وهم يقاتلون جنبا إلى جنب في صفوف تنظيم القاعدة.

وقال الوزير الفرنسي نيقولا ساركوزي لصحيفة "لو باريسيان": "لقد قتل سبعة أشخاص على الأقل من فرنسا وهم يقاتلون من أجل قضية القاعدة، بعضهم في عمليات انتحارية".

وأضاف الوزير أن عشرة آخرين ما زالوا في العراق وباكستان وسورية.

ومضى الوزير قائلا إنه سيتم تشديد المراقبة على الرحلات الجوية المتجهة إلى تلك البلدان. وأضاف أن هذه الدول تعتبر محطات توقف بالنسبة للأوروبيين المتوجهين إلى العراق للانضمام للجماعات المسلحة.

وكانت الشرطة الفرنسية قد ألقت القبض على رجلين في أوائل يونيو/ حزيران، يعتقد أنهما قاما بتجنيد مقاتلين متطوعين للقتال في العراق. أحدهم هو سيد المغربي البالغ من العمر 39 سنة، الذي تدرب كما تفيد التقارير مع القاعدة في أفغانستان، وظلت الشرطة الفرنسية تتعقبه لعدة أشهر.

وهناك أيضا فريد بنيتو وهو جهادي آخر اعتقل في فرنسا في شهر يناير/ كانون الثاني الماضي. وتعتقد السلطات الأمريكية أن الكثير من الهجمات التي تقع في العراق يشنها مسلحون أجانب، بعضهم تم تجنيده في بلدان غرب أوروبا.