صـــلاة من القلــب

[knowjesus_knowlove]

المشاركة الأصلية بواسطة غلاباوي

اللهم انت ربى الهــى ملك الملــوك و رب الاربــاب... مـن اعماق قلبى يا ربى اشكرك على محبتك الفائقة لكل بنى البشـر.. محبتك ايها الألة الواحد التى لا تفرق بين ذكـر و انثى، عـبد او حــر، ابيض او آســود...آيها الألة الواحــد يا من تريــد آن الجميع يخــلصون والى معرفة الحق يقبلون امامك قلوبنا العطشى لترتوى من نبع محبتك الفياض لتعلن فينا الخلاص العتيد ان يتم تمامة لقلوب اخوتى المسيحين ليـصير فرحنا كاملآ... كســـــر يا رب مصاريـع الحــديــد و ابــواب الشيطان اقصفها... لينطلق المقيــد حرآ ولا يكون احد عبدآ بل حرآ، ويتــذوق الجميع حلاوة كــلامك، ويملأ الجميع فرحك.. اللهم انت ربي لا اله الا انت .. خلقتنى وانا عبدك . وانا على عهدك ووعدك ما استطعت . اعوذ بك من شر ما صنعت .. ابوء بنعمتك علي . وابوء بذنبي . فأغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب الا انت .آمــــيـن

جميلة جدا هذه الصلاة يا غلباوى...
ولكن أتمنى أن تكون قد فهمت معناها جيدا قبل نقلها ... فهى صلاة مسيحية وأنا أعتقد أنك كمسلم يجب عليك ألا تقلد اليهود وال***** وإلا أصبحت مثلهم ...

آيات الإنجيل

4 الذي يريد ان جميع الناس يخلصون والى معرفة الحق يقبلون.




عبرانيين1 :14 أليس جميعهم ارواحا خادمة مرسلة للخدمة لاجل العتيدين ان يرثوا الخلاص

وكذلك
كســـــر يا رب مصاريـع الحــديــد و ابــواب الشيطان اقصفها...
فهى تعنى السيد المسيح الذى نزل إلى الجحيم بعد صلبه وموته وقيامته فخلص المنتظرين على رجاء القيامة

مقدمة
ان يسوع المسيح قد نزل إلى الجحيم مقرّ الأموات. وأما الهالك فينزل إلى جهنم: إن هذين التعبيرين يشيران إلى فعلين متباينين، ويفترضان حالتين مختلفتين. إن أبواب الجحيم، حيث نزل المسيح، قد انفتحت لتترك أسراها يذهبون في حال سبيلهم، بينما جهنم، حيث ينزل الهالك، تنغلق عليه إلى الأبد.
ومع ذلك فالتعبيران متقاربان، ليس من قبيل التقارب اللفظي بالمصادفة، بل بمنطق على جانب من العمق، وكتعبير عن حقيقة أساسية. فالجحيم أسوة بجهنم، هو مملكة الموت. ولولا المسيح لما كان في العالم إلا جهنم واحدة، وموت واحد، هو الموت الأبدي، الموت بكامل سلطانه. فإذا كان ثمة "موت ثانٍ" (رؤيا 21: منفصل عن الأول، فما ذلك إلا لأن يسوع بموته قد هدم سلطان الموت. فلأنه نزل إلى الجحيم، لم تعد الجحيم جهنماً، ولكنها تستمر في حمل سماتها. ولذا ففي الدينونة الأخيرة، الجحيم والهاوية يلحقان بجهنم وبمكانهما الطبيعي الذي هو بحيرة النار (رؤيا 20: 14).
ولذلك، فبالرغم من بقاء صور جهنم غامضة في العهد القديم، وعديمة الوضوح بطابعها المطلق، فإن يسوع يستخدمها مع ذلك للإشارة إلى الهلاك الأبدي، في أكثر من صُوَر، وتمثل الوضع الحقيقي لما قد يكونه العالم بدون المسيح .

فهل مازلت تصر على تقليد اليهود وال***** فى صلواتهم بعد أن عرفت ذلك أم ستعلن ندمك وتراجعك... لأن هذه الصلاة هى للمؤمنين بالخلاص العتيد فى الإله المتجسد يسوع المسيح ... فهل تؤمن به كإله حتى تصلى له؟؟؟؟؟