إقتباس:
هي كنيسة مصر الأرثوذكسية، القلعة المصرية العتيقة، التي جسدت الهوية المصرية في مواجهة الإمبراطورية الرومانية، ثم رافقها الأزهر الشريف، ليقفا سوياً في وجه جحافل الغزاة التي توافدت على أرض مصر من كل حدب وصوب، لتظل مصر أرض الحضارة، أقوى من الزمن وصروفه.
|
يكفى لأى إنسان أن يقرأ هذه الفقرة ليقرر أن كاتب هذا المقال لا يقل فى يهوذيته عن بباوى وأسعد وغيرهم ...
السيد القبطى المحترم يضع الأزهر الغيرشريف ممثل ومنفذ شريعة وعقيدة الشيطان و المحتل العربى المسلم فى نفس المرتبة مع كنيسة مصر الأرثوذكسية ممثلة الشعب القبطى الأصيل مالك الأرض القبطية
عجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــيب!!!!!
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار
ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات
" كن رجلا ولا تتبع خطواتي "
حمؤة بن أمونة
|