|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
إقتباس:
المقال ليس جزاء من فتوى عالم مسلم بل إن كاتبة المقال تضع هذا الكلام في أفواه علماء المسلمين من باب التفكه والظرافه وتحاول تقليد أسلوبه وعلى كل حال أرى أن معالجة المشاكل من اي نوع لاتتم عن طريق السخرية والتهكم.. لأن السخرية من طابع الفاشلين |
#2
|
|||
|
|||
الأخ شبيب رامة لو ساعدتك دخلت مستشفي المجانين (كزائر و ليس مريض ) فكيف ستتعامل مع المرضي
أن السخرية هي أفضل طريقة للتعامل مع فتاوي نزلاء مصحة الأسلاميين أماعن الفتاوي فإليك بعض المواقع لتتأكد بنفسك http://www.elaph.com/ElaphWeb/NewsPa...05/8/85882.htm ونصالفتوي من موقع سعودي خالص http://www.fahad.net/x/modules/news/...php?storyid=44 رؤساء الأندية المصرية في النار بناء على فتوى من السعودية http://www.egypty.com/top4/sport_clups.asp وشوف ده علي الماشي http://kuwaitism.blogspot.com/2005_0...m_archive.html وأختم بتصريح كبارمفتيي السعودية http://www.alwatan.com.sa/daily/2005...rst_page01.htm
__________________
IN GOD WE TRUST " فأمـست جالية غربـاء و غريبة للمولدين فــيها و أبناؤها هجروهها ." ( ســـــــــــــــفر المكابيين الأول38:1 ). فينك |
#3
|
|||
|
|||
وللأنصاف أقرأ بنفسك
حقائق جديد تكشف عنها الفتوى وتحذيرات من الانسياق وراء الملفق منها
المفتي العام يطالب بإحالة المتورطين في الفتاوى المضللة إلى المحكمة الشرعية الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ أبها: ماجد البسام تختلط الأمور لدى عامة الناس ما بين الحقيقي والملفق، وما بين المسألة الجدية والطروحات الهزلية، وما بين العلم الصحيح ونقيضه، حين يقدم البعض من غير العلماء على الفتوى. وإن الفتوى التي نشرتها "الوطن" أمس، اتضح أنها فتوى ملفقة وليست صحيحة، ومع ذلك تم تداولها بين الشباب إلى جانب فتاوى أخرى، ووقعت بين يدي أحد الذين نقلت الصحيفة حديثهم بشأن موضوع لاعبي الرشيد المختفين والذين توجه بعضهم إلى العراق، وقدمها للصحيفة على أنها ما تم تداوله بينهم. وسبق أن أشار مدير فريق الرشيد عبدالرحمن حسين الطلحي إلى ذلك، وقال إن اختفاءهم تم بعد أن رأوا أن لعب كرة القدم محظور شرعا بناء على هذه الفتاوى المختلفة والمسندة إلى علماء معروفين. وهذا الأمر يضع مسألة الفتوى ومن هو قادر عليها في موضع النقاش. ضمن هذا السياق طالب المفتي العام للمملكة العربية السعودية الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ الجهات المختصة بإحالة المتورطين في إصدار الفتاوى المضللة إلى المحكمة الشرعية لينالوا حسابهم على جرمهم الذي أقدموا عليه. ودعا آل الشيخ رجال الحسبة في مختلف المناطق إلى ملاحقة المتورطين وتقديمهم للعدالة نظرا للمخاطر والسموم التي يحاولون التأثير بها على أفراد المجتمع دون بينة. عقاب شرعي وقال آل الشيخ لـ "الوطن" أمس إنه يجب على من يدعي الفتوى أن يتقي الله ويحاسب نفسه، امتثالا لقوله تعالى: (ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون)، وقوله تعالى: (قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن والإثم والبغي بغير الحق وأن تشركوا بالله ما لم ينزل به سلطاناً وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون). وحذر آل الشيخ المسلمين في كافة البقاع من الإقدام على الفتوى إلا بعد التأكد من صحتها وسلامتها، وأن يكون مصدرها على يقين بها، وأن تكون صادرة من أشخاص مؤهلين ومصرح لهم، حيث كان السلف الصالح يمتنعون عن الفتوى، ليس في نقص علم أو غيره وإنما لتعريف غيرهم بمكانة الفتوى، حتى لا يقدم جاهل في المسائل ويصدر فتوى يضل بها نفسه وغيره. وأضاف فضيلة الشيخ آل الشيخ أن من يجعل الفتوى للسخرية إنما هو استهزاء بدين الله وسخرية للعلماء، وأن من بلغ به هذا الأمر، فإنه يستحق العقاب الشرعي لردعه ليكون عبرة لغيره. وحذر آل الشيخ من الانسياق للفتاوى المضللة التي تبث في عدد من المواقع الإلكترونية على شبكة الإنترنت، والتي تتجنى على رجال العلم والدين بأساليب ملتوية وإجابات ماجنة. شروط ومواصفات إلى ذلك، قال عضو هيئة كبار العلماء الشيخ عبدالله المنيع إن الفتوى مقام رفيع، ومقام له أهميته واعتباره، وهي توقيع عن رب العالمين، كما أشار إلى ذلك مجموعة من المحققين من أهل العلم ومنهم الإمام ابن القيم رحمه الله، حيث ألف كتابا أسماه (إعلام الموقعين عن رب العالمين) تحدث فيه عن الحكم وعن الفتوى وأن من يقوم بهما أو بأحدهما يوقع عن رب العالمين فيما يقوله، وهذا يعني أن أمر الفتوى ذو خطورة بالغة ولا يجوز لمن ليس أهلا لها أن يدخل في مضمارها. وأضاف المنيع أن عددا من الشروط والمواصفات يجب توافرها للمفتين من أهمها التقوى والصلاح والتحصيل العلمي المتمكن من كتاب الله وسنة رسوله، والعمل بما عليه أهل العلم من أصحاب الرسول وتابعيهم ومن تبعهم بإحسان، وأن يكون المفتي "ذا عقل"، ويستطيع أن يتصور الاستفتاء ليتمكن من الإجابة على أي من الأسئلة، حيث إن للفتوى شروطاً وأحكاماً يجب ألا يدخل مضمارها إلا من كان مستكملا للشروط. وكشف المنيع أن كثيرا من طلبة العلم ممن لم يصلوا إلى مستوى التأهيل للفتوى دخلوا في المضمار فأوجدوا بفتاواهم كثيرا من الاضطراب والفوضى في الفتاوى، ومن ثم انتزاع الثقة العامة من المفتين على اعتبار أن الجميع في مستوى واحد من القصور في العلم والنظر. وأضاف المنيع أن من يلجأ إلى الفتوى من أجل الاستهزاء أو إقحام اسم عالم لم يؤخذ بقوله فيه كثير من التجني والقول على أهل العلم بما هم منزهون عنه، فالاستهزاء يعتبر نقصا عظيما لمن يقوم بذلك فكيف إذا كان استهزاؤه بمن هم ورثة الأنبياء وممن يوقعون عن رب العالمين. فالله سبحانه يقف لهم بالمرصاد فإن سلموا من عقوبة الدنيا فلن يسلموا من عقوبة الآخرة، امتثالا لقوله تعالى (قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم ). ودعا الشيخ المنيع إلى ملاحقة مدعي الإفتاء غير المؤهلين ومحاكمتهم حيث إن من خصائص الجهات الأمنية أو الادعاء العام الحفاظ على القواعد والأصول والثوابت التي تسير عليها البلاد وتنطلق من مصادرها الفتاوى، فإذا وجد من يدخل هذا المقام بغير حق، فلا شك أنه جدير بالمحاكمة، وجدير بإيقاع العقوبة الزاجرة والرادعة عليه، حيث إن ذلك يعتبر هزاً للثقة بالقواعد والأصول والثوابت التي تسير عليها البلاد فيما يتعلق بمنهاجها المسلكي والعملي والاتجاهي. فتاوى متداولة
__________________
IN GOD WE TRUST " فأمـست جالية غربـاء و غريبة للمولدين فــيها و أبناؤها هجروهها ." ( ســـــــــــــــفر المكابيين الأول38:1 ). فينك |
#4
|
|||
|
|||
وبنظرة سريعة إلى بعض ما يجول في المجتمع وفي عدد من منتديات الإنترنت، نجد أن بعض المتشددين يتداولون عددا من الفتاوى التي ينسب بعضها إلى علماء معروفين، وبعضها الآخر مصنوع وملفق، ويصب في الدائرة نفسها مستخدما الألفاظ والمصطلحات ذاتها. فتاهت الفتاوى الحقيقية في زحمة الفتاوى الملفقة.
وكشف عدد من الباحثين في الدراسات الإسلامية أن إحدى الفتاوى التي تم تداولها بين الشباب، وبنيت عليها قناعاتهم بتحريم لعبة كرة القدم أو مشاهدتها، هي فتوى ملفقة مصنوعة وغير صحيحة منسوبة إلى اسم مستعار هو (أبو عبدالله النجدي). وهذه الفتوى اختلطت بأيدي الشباب مع فتاوى أخرى لعلماء فضلاء اجتهدوا وحرموا لعبة كرة القدم. الدرر السنية وفي ذلك النطاق ترد فتوى لأحد العلماء نشرت في كتاب (الدرر السنية) الذي جمعه الشيخ عبدالرحمن بن محمد بن قاسم الحنبلي النجدي، حيث جاءت في الطبعة السادسة منه الصادرة عام 1417هـ النصوص التالية: 1 ـ تحريم لعب الكرة للطلاب وغيرهم، وأنها سرت إلى المسلمين من الغرب، فلم تكن على عهد الخلفاء الراشدين ولا ملوك المسلمين (ج 15 ص 200 ـ 204). 2 ـ أن لعب الكرة إنما هو تشبه بأعداء الله (ج 15 ص 206). 3 ـ أنه لا يمارس لعب الكرة إلا السفهاء (ج 15 ص 206). 4 ـ ومما يدل على أن لعب الكرة من التشبه أنها تطابق عمل الأمريكان في وضع أخشاب الكرة، مما يؤكد التشبه بالكفار (ج 15 ص 206). وأن ممارسة لعب الكرة هو من التشبه ثم أورد حديث: (من تشبه بقوم فهو منهم).. وأنها من جملة المنكر الذي ينبغي تغييره (ج 15 ص 206). 5 ـ أن ممارسة لعب الكرة هو من الميسر (ج 15 ص 207). 6 ـ ثم ذكروا هنا أن من أوجه تحريم الكرة أن فيها نوعاً من المرح وقد قال الله عز وجل: (ولا تمش في الأرض مرحا).. (ج 15 ص 210). وقالوا أيضاً في هذا الصدد: إنها من اللهو الباطل (ج 15 ص 213). 7 ـ وأن لعب الكرة من الضلال (ج 15 ص 214). 8 ـ وأن الكرة شر من الشطرنج (ج 15 ص 215). وأن من لعب الشطرنج فهو فاسق وهذا يعني فسق لاعب الكرة (ج 15 ص 214). وقد وصل عدد مجلدات الكتاب إلى 16 مجلداً، وآخر طبعاته عام 1425هـ. ردود وأحكام وفي رد لأحد العلماء الأفاضل، عندما سئل عن حكم الرياضة عامة، وحكم اللعب بالكرة خاصة قال (مجموع الفتاوى 8/144ـ120): أمّا السؤال عن حكم الرياضة في الإسلام فلا شكّ في جواز أو استحباب ما كان منها بريئاً هادفاً مما فيه تدريب على الجهاد وتنشيط للأبدان وقلع للأمراض وتقوية للأرواح، فلقد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه سابق بالأقدام وسابق بين الإبل، وسابق بين الخيل، وحضر نضال السهام، وصار مع إحدى الطائفتين، وركب الخيل مسرجة ومعراة، وصارع ركانة وصرعه، وقد بسط الإمام ابن القيم رحمه الله بحث هذا في كتابه (الفروسية) كما أشار رحمه الله في كتاب (زاد المعاد) إلى أن ركوب الخيل ورمي النشاب والمصارعة والمسابقة بالأقدام كل ذلك رياضة للبدن قالعة للأمراض المزمنة: كالاستسقاء، والقولنج". ثم ذكر الشيخ فيما يتعلق بلعبة كرة القدم ما ملخصه: أولاً: أنهم يلعبون وقت الصلاة مما يؤدي إلى ضياعها أو التأخر عنها، ويقاس على من يلعبها في وقت الصلاة من تسببت في تضييعه لها كمن يسهر ليلعب بها. ثانياً: إن فيها مدعاة إلى التفرق والتحزب ومنافرة القلوب، وهذا عكس ما يدعو إليه الإسلام. ثالثاً: إن فيها مخاطر وإصابات بالغة قد تميت أحياناً، وهذا مما يؤكد منعها. رابعاً: انتفاء القصد الذي أبيحت الرياضة من أجله فيها، فلا تمت إلى التقوي للجهاد بأي صلة، وإن كان فيها بعض الفائدة إلا أنها لا تخلو من المحاذير السابقة الذكر. وإلى ذلك، هناك فتوى ثالثة متداولة لشيخ آخر شدد فيها الحكم على لعبة كرة القدم على الصورة الموجودة الآن، وحرمها من سبعة أوجه، وملخص الفتوى: الأول: أن فيها تشبها بالكفار، لأنها على هذه الصورة من عاداتهم. الثاني: أن فيها صداً عن ذكر الله. الثالث: أنها مشتملة على المضرّة . الرابع: أن اللعب بها من الأشر والمرح، ومقابلة نعم الله بضد الشكر. الخامس: أنه يكثر بين اللاعبين الوقاحة والبذاءة وسلاطة اللسان من السب ونحوه. السادس: أن فيها كشفاً للعورات، وهذا محرم. السابع: أنها من اللهو الباطل . رأي آخر وفي الجانب الآخر، هناك من رأى عكس ذلك، حيث يقول المستشار القضائي بوزارة العدل الشيخ عبدالمحسن العبيكان كما نشرت "الوطن" أمس إن كرة القدم مباحة ما لم تتضمن محظورا شرعيا كخروج شيء من العورة، أو التلفظ بالألفاظ النابية، أو ضياع فريضة من فرائض الله ونحو ذلك من الأمور المحرمة، أي إذا لم تسقط شيئا من الواجبات أو تؤدي إلى فعل شيء من المحرمات. أما مسألة تحريم الخطوط التي يحدد بها ملعب الكرة والضوابط التي تضبط اللعب وتحريم الألفاظ المستخدمة في اللعب كالفاول والأوت والبلنتي ونحوه فهي غير صحيحة، فالرسول صلى الله عليه وسلم تلفظ في الحديث بألفاظ حبشية والله جل وعلا ذكر في كتابه بعض الكلمات غير العربية، وعلي بن أبي طالب أجاب شخصا بقوله (قالون) أي جيد بالرومية، ولا مانع أن يتكلم الإنسان في بعض الأحيان بغير لغة العرب، ولا يعد ذلك تشبها. أما الخطوط والضوابط والحكم وقوانين كرة القدم فلا مانع فيها وكل الأمور التي تأتي من الغرب وهي ليست من عاداتهم في زيهم وأفعالهم التي يختصون بها ويتميزون بها مباحة، وكرة القدم أصبحت لعبة عالمية وليست خاصة بالكفار. وذكر الشيخ العبيكان أن الشروط التي وضعها البعض لمخالفة الكفار على حد زعمهم هي من التزمت والغلو وعدم فهم الشريعة والفقه. وحذر الشباب من الالتفات لمثل هذه الفتاوى التي يروج لها أنصاف المتعلمين وصغار طلبة العلم، وطالبهم بالرجوع إلى كبار العلماء للإفتاء في مثل هذه الأمور المهمة. وقال الشيخ العبيكان إن الضوابط المتعارف عليها في لعبة كرة القدم ليست أحكاما يطلق عليها حكم بغير ما أنزل الله فهي مصطلحات متعارف عليها ومتفق عليها، والمسلمون عند شروطهم حيث دخلوا في هذه اللعبة بشروط معينة والتزموا بها والإمام ابن تيمية يقول: كل من ألزم نفسه بشيء لزمه، فهؤلاء التزموا بالتزامات مثل أي عقد من العقود، فلو أن شخصا عمل عقدا مع آخر أفلا يلزمه تنفيذ هذا العقد؟. فهم ألزموا أنفسهم بهذا النظام وهذا القانون في اللعب ورضوا بأن يكون هناك شخص حكم بينهم فلا حرج في ذلك، ولا يكون حكما بغير ما أنزل الله. ![]()
__________________
IN GOD WE TRUST " فأمـست جالية غربـاء و غريبة للمولدين فــيها و أبناؤها هجروهها ." ( ســـــــــــــــفر المكابيين الأول38:1 ). فينك |
#5
|
|||
|
|||
![]()
Coptic Knight
![]() ![]() ![]() |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|