السيد أبو اسلام
السيد أبو اسلام!!!
بذلت مجهود لقراءة السخافات التى كتبتها ولطخت شبكة الانترنت بها واراك تحاول محاولات مستميتة للدفاع عن كينونة الاسلام رغم انك تعلم جيدا انك تدافع عن اكذوبة كبرى.
اين عقلك لتصدق الخزعبلات التى وردت فى كتاب محمد والذى قارب فى خزعبلاته من كتاب 1000 ليلة وليلة؟
نصف كلام القرأن عن النكاح والمفاخدة !!! ولا تخلو صفحة منه من كلمة "وقاتلوهم" كلام عفا عليه الزمن فلا اظن ان هناك عاقل يشرب بول البعير كما امركم محمد ولا اظن انه من الانسانية ان يجامع كهل طفلة صغيرة لا حول لها ولاقوة! ولا يوجد على وجه المعمورة اى غبى يرضى ان يدرب الذباب على الغوص فى اناء شرابه، كما لايوجد شاذ ينكح زوجة ابنه ارضاء لرغباته الجنسية ويقولون هى دى السنة النبوية.
لقد انتشر الاسلام بحد السيف وفى اماكن الجهل والضلال بين طبقة الخدم والعبيد المعدمة والتى رأت فى الاسلام عتق من العبودية للبشر الى عبودية الجنس والملذات وانتشر بينهم وبين طبقة ذوى الهياج الجنسى الى ان ذاد عددهم وانقلبوا ليحاربوا اسيادهم محملين بذكريات الرق والعبودية ومنقادين بغريزة الانتقام و هكذا انتشر الاسلام فهو "ثورة العبيد" ليس اكثر وقادهم ذلك محمد اليتيم الذى نضج ولم يجد المال فتزوج من امراءة غنية يمدها بالجنس وتمده بالمال الى ان احس انه لاقيمة له فى وسط قومه فهو زوج الست ولاعمل له ولاتجارة حيث كان يمضى اغلب وقته فى وديان الصحراء حيث يأكل النباتات الصحراوية الى ان وقعت يده على نبات البانجو فاكل منه حتى راى *** اعور فتهياء له انه جبريل وقال له جبريل اقراء ونسى جبريل ان محمد لم يحصل على الابتدائية وجرى محمد لخديجة يحكى لها عن مغامرته مع العفريت، وطبعا مين يشهد للعروسة فهى تعلم جيدا ان المخدرات لحست عقله. وقيل انها صدقته وكذلك حماره حيث وعده بالزواج من اربع بغال ......... يتبع الجزء الثانى بعنوان
حمادة فى الزريبة
|