|
|||||||
| المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
|
|
#1
|
|||
|
|||
|
(المقررات البديلة التى فرضت على المؤتمر)
تابع مقال يوسف سيدهم ===== وإذ أنشر فيما يلي النص المعدل للوثيقة الختامية ألتمس العذر في أي تكرار بينها وبين مشروع الوثيقة المنشور عاليه,كما أسجل-كما سجلت هنا في واشنطن- اعتراضي وامتناعي عن التوقيع عليها وتمسكي بالتوجهات والمبادئ الأصلية التي لم تتم إجازتها وغابت عنها,وهذا هو نصها: الملتقي الدولي الثاني للديموقراطية في مصر للمسلمين والمسيحيين ودعم التحول الديموقراطي في الشرق الأوسط واشنطن:16-20 نوفمبر2005 اجتمعت نخبة من المفكرين والعلمانيين والسياسيين من مصر وسورية ولبنان والأردن والسعودية والسودان والبحرين وليبيا ودول أوربا والولايات المتحدة واستراليا. وتبين من المداخلات وأوراق العمل والتقارير والشهادات ولجان تقصي الحقائق المصرية والعالمية ومنظمات حقوق الإنسان المشتركة أن حالة الأقباط في مصر زادت سوءا بعد الملتقي الأول الذي تم انعقاده في سبتمبر 2004 مما يوضح ويؤكد تعمد الحكومة المصرية-وإصرارها علي تعميق التطرف الديني الإرهابي في مصر وتصديره إلي جميع أنحاء العالم..مما يضر بمصالح المسلمين والأقباط. وجدير بالذكر أنه وقعت أحداث جسيمة بعد ملتقي زيورخ وأبرزها حوادث المرج ومقابر أبي زعبل وآخرها أحداث الإسكندرية. وقرر المشاركون سرعة اتخاذ الخطوات العملية والإجراءات القانونية لتنفيذ وتفعيل القرارات الصادرة عن ملتقي زيورخ وهذا الملتقي المنعقد في واشنطن علي المستوي الدولي وذلك عبر هيئة الأمم المتحدة ومنظماتها الدولية لاتخاذ القرارات اللازمة لضمان الحماية القانونية للأقباط طبقا لأحكام القانون الدولي ومواثيق حقوق الإنسان التي وقعت عليها الحكومة المصرية. ورفض الملتقي عمليات الافتراء والكذب المتعمد والمستمر من أجهزة الإعلام المصري والعربي بالادعاء باطلا علي الأقباط طلبهم التدخل العسكري أو قيام حكم ذاتي لهم لأن هذا يتنافي مع الحقيقة كلية وهو ليس في صالح الوطن أو المواطنين المصريين. قرر الملتقي الثاني المنعقد في واشنطن المطالبة الفورية بالآتي: 1- إلغاء جميع القوانين والقرارات الإدارية المقيدة للحريات العامة والأساسية لحقوق الإنسان وفي الصدارة منها حالة الطوارئ المستمرة منذ نحو ربع قرن,وجميع ما ترتب عليها من آثار قانونية سلبية. 2- إطلاق حرية تأسيس الأحزاب السياسية المدنية غير الدينية,وتأسيس الجمعيات الأهلية المدنية وإلغاء جميع القيود المفروضة في هذا الصدد. 3- إطلاق حرية إصدار الصحف وتأسيس وسائل الإعلام المسموعة والمرئية مع إلغاء جميع القيود القائمة علي حرية التعبير. 4- الإسراع بإصدار القانون الموحد لبناء دور العبادة لتأسيس المساواة الكاملة بين المصريين في بناء وتدعيم دور عبادتهم,مع تغليظ العقوبة علي الاعتداء علي دور العبادة. 5- تجريم التحريض ضد الأديان وتسفيه المعتقدات الدينية وتغليظ العقوبة في حالة التحريض عبر وسائل الإعلام الرسمية. 6- تأسيس أقسام للدراسات القبطية بالجامعات المصرية باعتبارها جزءا أصيلا من الثقافة الوطنية. 7- اتباع سياسات تصحيحية انتقالية لمعالجة تهميش المرأة والأقباط والأقليات الأداري وذلك باتباع آليات التمييز الإيجابي بنسبة مئوية لاتقل عن 30% للمرأة و10% للأقباط من المقاعد البرلمانية والمجالس المحلية والمناصب القيادية. وبذلك تم اغتيال الروح السمحة التي اتسم بها مشروع الوثيقة الأول وقطع الجسور الواجب إقامتها لتمهيد طريق الحوار الوطني,علاوة علي استبعاد التوصيات الختامية الأربع بما تحمله من نوايا طيبة للمصالحة الوطنية واستعادة الوئام والسلام الاجتماعي..يؤسفني أن تكون هذه هي خاتمة ملتقي واشنطن,لكني أعود حاملا معي مشروع الوثيقة الختامية الذي لم ير النور لأقدمه لإخوتي في الوطن لنهتدي به علي مائدة الحوار الوطني في مصر |
|
#2
|
|||
|
|||
يعنى الكلام دة طلع مظبوط
|
|
#3
|
|||
|
|||
|
التسرع لا لزوم لة ابدا
الاستاذ يوسف سيدهم هو من الاقباط الشرفاء وهذا ليس راي شخصي بل هو واقع اعمالة وكفاحة في داخل عرين الاسد وفي قلب الارهابيين لكن الاختلاف هو ضرورة ومن يتكلم والبندقية في راسة ومن يتكلم وهو في بلاد الحرية هذا شئ اخر ولا يوجد اي شعب في العالم راي واحد ابدا بل هناك الاختلاف نحن انفسنا ننادي المسلمين باحترام الاختلاف فكيف لا نحترم الاختلاف فيما بيننا ؟؟ ببساطة بدون زعل من حق الاستاذ سيدهم ان يقول ما شاء وفي ذات الوقت يمكن حل الامور وعمل بيان كما قال لاقباط الداخل فما المانع ؟؟ هو وعلية ان يعمل علي تفعيل موءتمر اخر في نفس المبادئ التي قالها ببساطة وهو حل اخر لبعض من مشاكلنا وليس كلها وبهذا لا نفقد تكتلنا بل يتم توزيع الادوار بكل حكمة لصالح الكل اخوتي لقد قبلنا وجود مسلمين متعاطفين معنا فكيف نرفض وجهه نظر انسان شريف مثل الاستاذ سيدهم ؟؟ انة ليس من حزب يهوذا بل مجرد اختلاف وفي الاختلاف طبيعة الاشياء ما دا م الامر في صالح مصر كلها واقباطها ومسلميها لهذا ارجو عدم التسرع من اجل المصلحة العامة من يدري لعل اغلاقنا حكل الابواب امام السلطة يرميها في احضان الارهاب بلا بديل من يعرف غدا ؟؟والرب يبارككم جميعا |
|
#4
|
|||
|
|||
|
لما بيكون شخص مكون صورة معينة عن بطل مغوار فى مخيلته ، بيبقى مش عايز يصدق اى كلمة نقد له او انتقاص من بطولته ، ويصبح فى حالة انكار in denial لما يسمعه فى البداية
انا كنت كدة من زمن ليس ببعيد لكن رويدا رويدا تظهر الحقيقة وتسقط صورة المارد الجبار الخارج من الفانوس السحرى عم حنا ، كما قلت فى مشاركة سابقة ..... ليس من مصلحتنا القاء البيض كله فى سلة واحدة لأنها ربما تفسده.... وخد منى البقين دول بس وحطهم حلقة فى ودنك ، يمكن افكرك بيهم فى المستقبل |
|
#5
|
|||
|
|||
|
النص المعدل للوثيقة الختامية ألتمس العذر في أي تكرار بينها وبين مشروع الوثيقة المنشور عاليه,كما أسجل-كما سجلت هنا في واشنطن- اعتراضي وامتناعي عن التوقيع عليها وتمسكي بالتوجهات والمبادئ الأصلية التي لم تتم إجازتها وغابت عنها
كتبت ليه الحتة دى بالذات بالحبر السرى يا ويكا...نكبرها اوى عشان الناس تعرف وتتنور
|
|
#6
|
|||
|
|||
|
لا تخف . ولا تكذب
الكذب ولوى الحقائق يدل على عدم ضمير صالح .
لما الموتمر يقرر مثلا فى بند 5- تجريم التحريض ضد الأديان وتسفيه المعتقدات الدينية وتغليظ العقوبة في حالة التحريض عبر وسائل الإعلام الرسمية. ويأتى الكذب ولوى الحقيقه بهذا الشكل 5- الفصل التام بين الدين والدولة تأكيدا علي الطبيعة المدنية لجميع مؤسساتها وترسيخا لمعايير المواطنة لجميع المصريين. 6- إصدار التشريعات اللازمة لتفعيل الحريات الدينية وإلغاء جميع القوانين التي تتعارض مع حرية الاعتقاد كان اكرم له عدم النشر من أن يضلل الناس بفكره الشخصى . انا شخصيا لا احترم من يكذب والمفروض الامانه فى النشر . يعنى هذا الكاتب لا محل للثقه فيما ينشره والاعجب من هذا هو ما يدعيه السيد / ماجد رياض .المتحدث بإسم سيدنا البابا . اين الحقيقه . نصدق من ؟؟؟ اقباط المهجر خارجين عن طاعة الكنيسه . يا سيد ماجد / انت عندك ضمير ؟ لا اعتقد ! الفلوس اهم http://www.blogger.com/comment.g?blo...94869373578804 |
|
#7
|
|||
|
|||
|
دعوي تطالب بسحب الجنسية من المشاركين في مؤتمر أقباط المهجر
دعوي تطالب بسحب الجنسية من المشاركين في مؤتمر أقباط المهجر نهضة مصر في اول رد فعل قانوني ضد مؤتمر "الديمقراطية في مصر للاسلاميين والمسيحيين" والذي اقامه عدد من اقباط المهجر في واشنطن وحضره عدد من الاقباط المقيمين في مصر منهم يوسف سيدهم ونجيب جبرائيل وممدوح نخلة والدكتور سعد الدين ابراهيم اقام المحامي جلال خليل عبدالرحمن دعوي قضائية امام محكمة بندر دمياط ضد كل من رئيس الجمهورية ورئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية بصفاتهم يطالبهم فيها بسحب الجنسية المصرية من كل من شاركوا في هذا المؤتمر من المصريين. واكد المدعي في دعواه ان مطالب هذا المؤتمر كانت غير عادلة وغير دستورية وان منظمي المؤتمر يستقوون بالخارج ضد مصر في مطالبهم بالغاء المادة الثانية من الدستور وتخصيص 15% من مقاعد البرلمان للاقباط وتعيين الاقباط في الوظائف العامة بنسبة اجبارية هي 15%، كما اتهمهم بعطيل ارادة الدولة وشل اجهزتها عن تأدية عملها واتهم بتحريض دول وحكومات اجنبية للتدخل في شئون مصر وتعريض مستقبل مصر ووحدة مواطنيها مسلمين واقباطا للخطر مؤكدا انهم لا يستحقون الانتساب لمصر. |
![]() |
| عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|