ليوم نفس المذيع قدم طفل فى الخامسة من عمره على انه معجزة من عند حضرة سيدنا رسول اللات و ستنا عيشة رضى اللات عنها لانه حفظ احدى الخطب الارهابية التى تدعوا لقتل المسيحيين و القاء حثثهم فى البحر و عندما استضاف شيخ ازهرى لتمجيد حضرة سيدنا رسول اللات على معجزته الارهابى الصغير
فوجئ عمروا اديب بمولانا الشيخ يقول له ان كل الازهريين يحفظون القرآن عن ظهر قلب فى الرابعة من العمر دون ان يفقهوا شيئا فى معناه؟؟؟؟؟ و ان هذه ليست معجزة ان طفل اخذه ابوه و هو فى الثانية من العمر الى الكتاب ليجد نفسه فى وسط ناس يهزون اجسادهم قائلين بسم إللات الرحمن الراااااااااااااااحيمو..................
فيحفظ دون ان يفهم و ليست معجزة بالتالى ان يحفظ طفل خطبة ارهابية دون ان يفهمها و يكررها على السامعين و ستكون الكارثة انه سيفهم بعد ان يكبر معنى الخطبة و ساعتها سيكون ارهابى يصعب مسح افكاره العنيفة و لو بماء النار و هنا حول المذيع الموضوع الى هل صلب المسيح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و هل المسيح اله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و الذين شاهدو حادثة الصلب حقيقة هل كانوا يظنون ان هذا المسيح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا أفهم سر العقدة النفسية الرهيبة التى تكمن داخل المحمديين تجاه ضد دين الحق ؟
هؤلاء المحمديين ما علاقتهم بالمسيح الاله حتى اذا كشفت اكاذيبهم و اضاليلهم و فضائحهم فى اى من مكامن الفضائح فى دين المحمديين يغرسون على الفور المسيحية و المسيحيين فى الموضوع
مما يؤكد ان غرضهم الاساسى من الكلام عن هذه المعجزة الزائفة هو محاولة ان يثبتوا للمسيحيين ان دين محمد به معجزات ايضا و عندما فشلوا فى ذلك حاولو ان يغرسوا المسيحية فى الموضوع
صحيح "ويل لكم إذا قال فيكم جميع الناس حسناً !!!لأنه هكذا كان آباؤهم يفعلون بالانبياء الكذبة!!!!!!" لوقا 6 : 26
|