مايكل قلب الاسد ...صائد الذئاب

[وطنى مخلص]

ان صدّق العاقل بما لا يعقل فلا عقل له ........

لو افترضنا ان مذبحة الكشح استمرت لمدة شهر يعنى 30 يوم ( مثلا )
ودول 500 امرأة ... يعنى عايز تقنعنى انه كان بيغتصب في اليوم الواحد تقريبا 16 امراة في اليوم لمةد شهر بلا انقطاع .؟؟!!

ياراجل دة لو واحد طن فياجرا ............

وبعدين تفتكر بعقلك هو بيشتغل اية بالظبط ؟!

عيب عيييييييييييييييييييييييييييييييب يا وطنى حر الكلام دة

عندما تقول ان السلطان عبد الحميد الثانى خليفة المسلمين قتل 1.5مليون ارمينى فى مذبحةعام1915 فليس معنى ذلك انه قتل 1.5مليون انسان بنفسه و لكنه اعطى الاوامر بذلك
هذا ما يفهمه ذو العقل اما من لا عقل له سيقول : معقولة قتل 1.5مليون انسان ده أتخن جزار فى المدبح بيقتل 30دبيحة فى اليوم يعنى لو خليفة المسلمين اتخن من اتخن جزار فى المدبح يقدر يقتل كام 100أرمنى فى اليوم يبقى محتاج خمسة عشر ألف يوم يعنى إثنين و اربعين سنة يبقى هذا الكلام ملفق و لا اساس له من الصحة هى مذبحة 1915 استمرت كام سنة مش معقول اثنين و اربعين سنة؟؟
اما عن أبو الفضل قاسم بيشتغل ايه بالضبط فهو بيشتغل ارهابى اسلامى و لولا ان من بين قيادات الشرطة ارهابيين اسلاميين لما وصل السلاح للجماعات الاسلامية و لما تم توطينهم من كل حدب و صوب فى الجبل الشرقى لأسيوط عام1974 و لما استمروا الى اليوم و لما صرحت وزارة الداخلية بعد كل عملية ارهابية بأن الحادث حادث فردى و الفاعل ليس له اى اتجاهات فكرية او عقائدية او سياسية او دينية و ليس له اى ارتباطات تنظيمية و لم يسبق له ان ابدى رأيا فى اى شأن من شئون الحياة
أما عن مدة مذبحة الكشح الاولى سنة1998 فقد كانت شهرين منذ إرسال قبيلة عرب الكراوشة تهديد مكتوب لتامر ارسل بالقتل اذا لم يتوقف عن تجارة الخمر مرورا بإمتناع ابو الفضل قاسم عن استلام رسالة التهديد او تحرير بلاغ بها و تهديده لتامر ارسل بقتله هو بنفسه اذا لم يمتنع عن التجارة بالخمر فى بقالته مرورا بقتل تامر ارسل و ابن عمه حكيم مرورا بتلفيق التهمة لاثنين اقباط ابرياء و القبض على 1500قبطى و 500قبطية للتعذيب و الاغتصاب بواسطة قوة عساكر و امناء و خفراء النقطة و أقرباؤهم من قبيلة عرب الكراوشة لإنتزاع التوقيعات على الاعترافات سابقة التجهيز فجريمة إغتصاب إمرأة أمام زوجها او أمام ابيها هى جريمة الغرض منها الاهانة البالغة للمرأة المسكينةو زوجها و ابيها الذى يجبر على مشاهدة الجريمة و ليس الغرض منها الحصول على المتعة الجنسية للجانى لأنه فى الغالب لا يشعر بأى متعة فى هذا الجو الصاخب بالصراخ و العويل و الدماء و الشتائم والدعوات بل و ربما لا يكون الجانى يمتلك القدرة الجنسية على اتمام العلاقة فهو غير مضطر ان يستمر فى هذا الا ثوانى لتحقيق الاهانة و الاذلال العنصرى لا اريد ان استمر فى تذكر مقال الديلى تليجراف الرهيب و لا اصرار النظام وقتها على تبرئة الجناة و ادانة المجنى عليهم فلم تمر ايام الا و كانوا يزحفون على بطونهم فى الكونجرس