|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
أرجوا من الجميع أن يسئل نفسه هذا السؤال و يريت يشاركنا فى أجابته ... لماذا هذه الأيام أنقطعت بركة ربنا من عند شعبنا ؟؟؟؟؟ لماذا لا يوجد بركه ... حتى عند الأغنياء؟؟؟؟؟ زمان كانت الأسرة تتكون من 12 فردا ... ربنا يعطيهم ما يكفيهم و زيادة ... ده كان زمان قبل ما تغزو أفكارنا قيم الألحادية و قيم الوجودية و الأنانية ... اليوم الأسرة تتكون من 4 افراد فقط و الدخل بالكاد يكفى لقمت العيش بالرغم من كثرة العمل من كلا الرجل و المرأة ... حتى تعليم الأولاد إذا كانت الحجة عدد أطفال قليل علشان نعلمهم كويس ... أصبح التعليم بعد تعب سنوات عديدة و مريرة من أجل مجرد شهادات تعلق على الحوائط بدون عمل ؟؟؟؟؟ محدش سئل نفسه أين بركتك يا رب ؟؟؟؟؟ و على رأى قداسة البابا شنودة "مال قليل مع بركة ربنا ابرك بكثير من مال كثير بدون بركة ربنا"... لماذا أنقطعت بركة ربنا ؟؟؟؟؟ و كيف تستمر هذه البركة و كل واحد فينا قرر أن يحل محل ربنا و يأخذ قرارات فى الحياة التى هى من أختصص ربنا فقط ... قرار الحياة مثل قرار الموت فى يد ربنا فقط لا غير ... و من ينتهك هذه القوانين يقع فى خطيئة كبيرة و تنقطع عنه البركة ... يحرث ويشقى و يتعب كثير ... و الحصاد قليل لأنه لا يوجد بركة!!!! عندما أقرر أنا الأنسان أنى سأشارك فى خلق ربنا بعدد 2 طفل فقط و أسمح بأعطاء الحياة لعدد 2 طفل فقط ... فنحن بذلك نحدد إرادة ربنا فى عملية الخلق ... و قد تكون إرادة ربنا غير ذلك لكننا نقفل الباب أمامه . .. طبيعى ربنا سيتركنا نحل مشاكلنا لوحدنا و لذلك نجدها ثقيلة و غير محتملة و طبيعى لا يساعدنا لأننا قررنا أنه لا يشاركنا فى طريق حياتنا ... لا نعطيه الفرصة للتدخل فى حياتنا ... نحن اللذين نقرر كم عدد الأطفال و متى ننجب هؤلاء الأطفال و ندعى بذلك الحكمة و العقل ... فى آية فى الأنجيل بتعجبنى أوى بتقول " رأس الحكمة مخافة الله " لم يقل الأنجيل رأس الحكمة أن أستخدم عقلى و ذكائى فى كل الأمور ... لكن قال مخافة الله ... هل نحن عندما نمنع الحياة بأرادتنا نكون فى مخافة الله ؟؟؟ لا أعتقد ... لابد أن نفتح الباب الى ربنا أن يشاركنا فى حياتنا و فى قرارتنا المصيرية التى تختص بحياتنا حتى تحل بركته علينا ... نحن نفكر و نتدبر لكن أترك مشيئت ربنا تنفذ و لا أعوقها و نحمده على كل حال ...و نقول له ليس مشيئتى بل لتكن مشيئتك كما فى السماء كذلك على الأرض ... هكذا قال السيد المسيح له كل المجد فى المال. فى متى (6) 24"لا يَقدِرُ أحَدٌ أنْ يَخدُمَ سَيَّدَينِ، لأنَّهُ إمّا أنْ يُبغِضَ أحدَهُما ويُحبَّ الآخَرَ، وإمّا أنْ يَتبعَ أحدَهُما ويَنبُذَ الآخَرَ. فأنتُم لا تَقدِرونَ أنْ تخدُموا الله والمالَ. 25لذلِكَ أقولُ لكُم: لا يَهُمَّكُم لحياتِكُم ما تأكُلونَ وما تشرَبونَ، ولا لِلجسدِ ما تَلبَسونَ. أما الحَياةُ خَيرٌ مِنَ الطَّعامِ، والجسدُ خَيرٌ مِنَ اللَّباسِ? 26أنظُروا طُيورَ السَّماءِ كيفَ لا تَزرَعُ ولا تَحْصُدُ ولا تَخزُنُ، وأبوكُمُ السَّماويٌّ يَرزُقُها. أما أنتُم أفضلُ مِنها كثيرًا؟ 27ومَنْ مِنكُمْ إذا اَهتَمَّ يَقدِرُ أنْ يَزيدَ على قامَتِهِ ذِراعًا واحدةً؟ 28ولِماذا يَهمٌّكُمُ اللَّباسُ؟ تأمَّلوا زَنابقَ الحَقلِ كيفَ تَنمو: لا تَغزِلُ ولا تَتعَبُ. 29أقولُ لكُم: ولا سُليمانُ في كُلٌ مَجدهِ لبِسَ مِثلَ واحدَةٍ مِنها. 30فإذا كانَ الله هكذا يُلبِسُ عُشبَ الحَقلِ، وهوَ يوجَدُ اليومَ ويُرمى غَدًا في التَّــنّورِ، فكَمْ أنتُم أولى مِنهُ بأنْ يُلبِسَكُم، يا قليلي الإيمانِ؟ 31لذلِكَ لا تَهتمّوا فتقولوا: ماذا نأكُلُ؟ وماذا نشرَبُ؟ وماذا نَلبَسُ؟ 32فهذا يطلُبُه الوَثنيّونَ. وأبوكُمُ السَّماويٌّ يعرِفُ أنَّكُم تَحتاجونَ إلى هذا كُلَّهِ. 33فاَطلبوا أوَّلاً مَلكوتَ الله ومشيئَتَهُ، فيزيدَكُمُ الله هذا كُلَّه. 34لا يَهُمَّكُم أمرُ الغدِ، فالغدُ يَهتمٌّ بنفسِهِ. ولِكُلٌ يومِ مِنَ المتاعِبِ ما يكْفيهِ. آخر تعديل بواسطة 2ana 7or ، 27-12-2005 الساعة 12:20 PM |
#2
|
||||
|
||||
+++
إقتباس:
![]() ![]() ![]()
__________________
+ لا تخف من الباطل ... ان ينتشر او ينتصر .... إن الباطل لا بد أن يهزم امام صمود الحق مهما طال به الزمن .... وكل جليات له داهود ينتظره وينتصر عليه "بإسم رب القوات" (قداسة البابا شينوده الثالث ) |
#3
|
|||
|
|||
تحديد النسل
أحنا هنعمل زى ناس والا ايه ربنا يعينا فى القليل يا جماعة ونربيهم كويس قال رسول صلى الله عليه وسلم: (تزوجوا الودود الولود) رواه أبو داود والنسائي هذا الحديث يدعو بصورة غير مباشرة إلى عدم تحديد النسل أو ما شابه ذلك.
ثبت علميا أن استخدام أي نوع من وسائل تحديد النسل يعود بآثار وخيمة على الحالة الصحية للأم .. فالجهاز التناسلي للمرأة يهيمن على وظيفة مجموعة من هرمونات التناسل تفرز من الفص الأمامي للغدة النخامية والمبيض .. وفي الحالة الطبيعية تفرز هذه الهرمونات بنسب مقدرة ومعينة، بحيث إذا حدث فيها أي زيادة أو نقص أدى ذلك إلى حدوث حالة مرضية .. ومن هنا تعترف الأوساط الطبية بأن الوسائل المستخدمة لمنع الحمل لها أضرار على من يتعاطونها، وذلك نتيجة أبحاث كثيرة خرجت بهذه النتائج: اختلال في التوازن الهرموني بالجسم .. زيادة وزن الجسم وتجمع كيمات كيبرة من السوائل به .. حدوث التهابات شديدة بالجهاز التناسلي للأم .. زيادة احتمالات التعرض للنوبات القلبية المميتة لمن تجاوزن الثلاثين من العمر ولا سيما من تخطين الأربعين .. وقد نقلت وكالات الأنباء خبر موت إحدى السيدات البريطانيات نتيجة تعاطيها لحبوب منع الحمل، فقد ظلت تتناول حبوب فالدان طيلة ثماني سنوات، ثم استبدلت بها صنفا آخر هو ميثو كلور وذلك بتوصية طبية ومرضت بعد أسابيع مرضا شديدا مما اضطرها لملازمة الفراش ثم انهارت صحتها وتوفيت بعد ذلك .. ثبت أخيرا أن استعمال موانع الحمل، ولا سيما الحبوب، وقد يؤدي إلى حدوث بعض الحالات السرطانية .. ولكن الذي نهى عنه الرسول صلى الله عليه وسلم هو إرضاع الطفل إذا حملت أمه .. لأن ذلك يؤثر على الرضيع تأثيرا سيئا، مما يجعله ضعيف البنية .. ولو تأملنا هذا الهدى النبوى لوجدنا المسافة بين الحمل والآخر تستغرق ثلاث سنوات .. ولا سيما إذا رجعنا لقوله تعالى(وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلاَدَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَن يُتِمَّ الرَّضَاعَة) سورة البقرة: 223 ومن ذلك نجد أن تنظيم النسل وإعطاء الفرصة للأم لاستعادة صحتها، أمر يدعو إليه الدين، وهذا بخلاف منع الحمل بصورة مطلقة .. الغريب أن معظم البلدان الإسلامية تكتسحها دعوة تحديد النسل بحجة مواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية، وترصد لهذه الحملة أموالا طائلة كان من الممكن توظيفها في مشاريع اقتصادية واجتماعية أكثر جدوى .. فتؤكد التقارير السرية في احد البلدان العربية أن ما يصرف على إنجاح حملة تحديد النسل في عام واحد من سيارات وأطباء وممرضين وممرضات وأدوية ومهمات وعمليات جراحية ومستشفيات وغيرها يكفى لرعاية أكثر من مليون طفل في حين أن زيادة الأطفال في البلد لاتتجاوز ربع مليون طفل .. ثم إن في البلاد الإسلامية أقطارا فيها المشروعات ومجالات العمل، وليس فيها العمال، ومما يضطرها لاستيراد العمالة من خارج البلاد، حتى من آسيا وأوربا لتنفيذ العمران في هذه الأقطار .. وهناك أقطار أخرى فيها زيادة سكانية تئن منها ولا تملك رأس المال لبناء المشروعات التي تتسع لهؤلاء أو إيجاد أعمال لهم تعود عليهم وعلى الوطن بالنفع فماذا لواستفاد هؤلاء من سكان أولئك ليستمر الإخاء الإنساني فضلا عن ذلك كله فإن الثروة البشرية هي أساس التقدم والرقى لو أحسن استغلالها بدلا من التذرع بعدم وجود الإمكانات المتاحة .. وهذا ما أثبتته تجارب الحياة اليومية من واقع البلدان المتحضرة الغنية كاليابان وغيرها ومن هنا كانت أهمية النسل البشري الذي يتأتي من المرأة الودود الولود كما أخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم. المصدر "الإعجاز العلمي الإسلام السنة النبوية" محمد كامل عبد الصمد |
#4
|
||||
|
||||
nabilms بقى بالذمه ترد على كلام الانجيل بكلام من الرسول ؟؟؟؟ ده كلام يعنى
عموما يا انا حر وضحت الرؤيه وشكلى حعملها مدرسه وةبالف هنا وشفا عليا ![]() منك لله يا اللى فى بالى واول حرف من اسمك صفنات ![]() إقتباس:
|
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|