خطفت الفتاة من امام كنيسه مارمينا وهي تعمل في خدمه الرب ويصرخ اهلها في الاسكندريه منذ اختفاء ابنتهم المسكينه وهذا ما جعل الاهل الحائريين يتجهون الي امن الدوله مباشرتا بعد ان حولهم البوليس علي امن الدوله الذي لايوجد به مسيحي واحد وبالطبع قيل لهم سنبحث عنها ولم يحدث شيء الي الان بل ويحدث مراقبه للاهل ومتابعتهم حتي لايحاولوا البحث عن ابنتهم المخطوفه وهي التي تعيد مسلسل خطف الفتيات مره اخري للازهان الذي يعاني منه الاقباط في استراجع بناتهم او فقدان الامل فيها وهذا مايسبب الضغط النفسي بين اقباط الاسكندريه وهم لم يعودوا يحتملوا مايحدث في ارض المسيحيه في مصر وهي مدينه الاسكندريه الساحره