|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
![]() ـ مفكــر قبطــى ـ ظاهره إنتشرت بين البقـالين بقلم: هــانز ابراهيم حنــــا 16 بابة 1724 للشهداء - 27 ديسمبر 2007 ميلادية إنتشـرت فى الآونه الأخيــره ـ خاصة فى مجال الصحافه وألأعلام المصرى المشوه والموجه ـ لفظه المفكر القبطى ـ فنرى المذيع أو المذيعه فى تقديمهم لهذه الشرذمه ـ ومعنا فى الأستوديو المفكر القبطى فلان ـ ومعنا على التليفون من كفر أبو بطيخ العلامه القبطى سويحه الوحدانى ـ ومن نجع الشنايف المعلم القبطى الأسيوطى والمفكر القبطى العظيم بهلول الشملول. ولهذه الحقيقه المره وجهان: ـ الوجه الأول إنه للحق والحقيقه إن هؤلاء من إعتدنا رؤيتهم فى الفضائيات العربيه والمصريه لم يطلقوا على أنفسهم أو منحوا أنفسهم هذا اللقب ـ ولكن إستساغوه وفرحوا به فرحة صغير العقل غير الملم بأبعاد هذا اللقب ولم ينفوه عنهم. ـ الوجه الثانى وهى الحقيقه الأمر ـ أن من أطلق عليهم هذا اللقب هو الأعلام المصرى الموجه بأوامر وزاره الخرابيه ـ أقصد وزارة الدخليه ـ نكاية أو تحرشأ بالكنيسه وقياداتها ـ ولكى تخرج لسانها للكنيسه وتثير حفيظتها لأنهم يعلمون مدى كرامة هذا اللقب. ولابد لمن يكتسب هذا اللقب أن تنطبق عليه صفات ودراسات وأبحاث معينه سوف نتطرق إليها فيما بعد ـ لكن ليس من هب ودب كم رأينا كثيرا ونرى أكثر فى هذه الأيام أكثر من إسخريوطى فى مصر . ـ بالمناسبه أنا لا أحبذ تسمية من على شاكلة هؤلاء ب يهوذا لأنه يوجد القديس يهوذا الرسول وله رساله فى العهد الجديد ـ وأتمنى من إخوتى الكتاب الأحباء مراعاة هذا اللقب لأن كثيرين كانوا يسألوننى حتى من بعض المسيحيين غير الدارسين ويقولوا لى أليس يهوذا هو الذى سلم السيد المسيح فكيف تكون له رساله فى الكتاب ـ وكان على وعلى إخوتى فى برامج الشات أن نوضح لهم الأمور ـ صدقونى هؤلاء ليس ذنب عليهم فى مثل هذه الأسئله البديهيه ولكن هناك مخطط من أمن الدوله فى عدم تدبير الكنائس لهؤلاء الأميين حتى يبعدوهم عن تعاليم الكتاب ـ وهذا موضوع متشعب لنا فيه بعض الدراسات سوف نقوم بكتابتها إن أحيانا الرب وعشنا. إسخريوطى مصر الأول بلا منازع هذا الجمال الأتعس الذى كان المذيعين والمذيعات والصحف يقدمونه على إنه المفكر القبطى والذى وضعته الدوله بمثابة معارض لكل ما يمت من مشاكل للأقباط فى مصر ـ والعجيب إننا لم نسمع له صوتأ حين كان عضوا فى مجلس الشعب وسط جحافل الأخوان الذى لم يستطع أن يناطحهم فآ ثر أن يغط فى نوم عميق طوال فترة وجوده فى مجلس الشعب ـ ولما إستيقظ وجد نفسه مهمشأ غير معروف ـ فألتقط أنفاسه وجعل نفسه يهاجم الكنيسه ونجح فى أداء دوره المكشوف وسقط حتى من عيون أطفال الأقباط ـ وإلا فليقل لى ماهى إنجازاته فى فترة وجوده كعضو ـ أتحداه لو إستطاع أن يقول لنا ماهى إنجازاته للأقباط بدلأ من نعراته الهدامه ضد الكنيسه وقياداتها وضد أقباط المهجر خاصة ـ خاصة وإنه أضحكنى مره حين قال فى لقاء تليفزيونى ـ وانا عاجول من هذا المنبر إنه مافيش حاده واصل إسمها خطف الحريم وكل دى أؤشاعات ـ فى الوقت الذى نشرت فيه صحف بأقلام إسلاميه ما يدور حول خطف للفتيات القاصرات بأسماء مختطفيها ـ أهذا شيئأ يدعو للحزن ـ أم يدعو للضحك ـ لست أعلم ؟؟؟ أما عن ننوس مامته الصحفى المغمور مهنن أبوالألابيب والمراجين العجيب والذى ضارع يوسف الفقرى فى شروعه لمقاضاة وكلاء السيد المسيح على الأرض أمثال القس عبد المسيح بسيط والقمص مرقس داود ـ هذا الصحفى الذى عاش يكتب لسنوات ولم يقرأ له أحد ولم يتعرف عليه أحد لتفاهة كتاباته وعدم إمتلاكه لأدوات الكاتب فى الكتابه ـ رأى أن الكنيسه الفبطيه هى المجال الوحيد فى شهرته وظهوره على الشاشه عبر الهجوم عليها بحجة الأصلاح الكنسى ثم يتساءل عنه الناس ـ ومن ثم تلاحقه الجرائد الصفراء والبمبه المسخسخ وإللى على كل لون يابطسته لتكتب له ـ ثم يتسارع الأعلام فى إستضافته ـ وقد كان له ما أراد ـ لكنه أيضأ سقط من عيون الجميع وخسر ما فبل ومابعد. ولنأتى لمثال آخر ماجستير فى التهتهه ودكتوراه فى التقيه الأسلاميه من جامعة الأزهر إسخريوطى زمانه لواء سابق نبيل محمد بباوى وكل من كان يتابعه على الفضائيات وفى الصحف يتعجب كيف لأنسان بكل هذه المقومات من العبط اللا إرادى والتهتهه بالفطره إنه كان يوما ما لواء شرطه؟؟؟ ـ ألم أقل لكم والجميع يعلم وفى مقالات كثيره سابقه أن الدوله فى مخططها البشع تضع بعض الأقباط ـ على الفرازه ـ إن صح القول ـ فى مناصب معينه حتى حينما نسأل أين مناصب الأقباط يواجهونا فورا بمثل هذه الحالات والتى أفضل مكان لها إما دار ذوى الحاجات ـ وإما حارسين لحيوانات حدائق الجيزه. هذا المهذار بالكاد تستطيع أن تحصل على جمله مفيده بعد طول إنتظار من التهتهه والتوهان الذى يظهر جليا حينما يطلب منك تكرار السؤال عليه أكثر من مره فى كل مره ـ هذا المهذار لقبوه أيضا بالمفكر القبطى وكان ينتشى حين يسمع هذا اللقب ـ هذا المهذار الذي خالف مسيحه عندما أعد رسالة الدكتوراه من الأزهر وملخصها أن الأسلام لم ينتشر بالسيف وأن محمد هو رسول الله رغم قول السيد المسح له المجد ـ سيأتى من بعدى أنبياء كذبه كثيرون ـ هذا المهذار الذى خالف ضميره وكان يتشدق ويجاهر فى كل أحاديثه إنه لايوجد تعذيب على الأطلاق فى أقسام البوليس والسجون ـ بينما كنا نرى بأم أعيننا مايفعله البوليس من إعتداءات ـ الحيوان ينأى أن يفعلها بأخيه الحيوان من جنسه مثل وضع العصا المدببه فى مؤخرة المقبوض عليهم حتى قبل أن يقدموا للمحاكمه ـ وهنا أقف مع حضراتكم ولو قليلأ ـ إذا كان أمن الدوله يفعل ذلك بالمسلمين فكم وكم ياتري ما يفعلونه بالمسيحيين الذين فى غياهب السجون والكثير منهم لاندرى ولا درى عائلاتهم عنهم شيئا ؟؟ـ وأتمنى أن تسنح لى الفرصه قريبا لأكتب ولو عن بعض الذين لا أحد يذكرهم. وحينما سنحت الفرصه لأحدى الصحفيات والمصور ألذى كان معها شاء الله أن يعطيهم فرصه وصوروا لنا ما هو موجود حتى فى عنابر الحجز بأقسام الشرطه من صيغ مكتوبه وجاهزه لتلفيق التهم لمن لايعترف بما يملوه عليه ـ ناهيك عما صوروه من معدات والأت التعذيب الموجوده بأقسام البوليس فى كل أنحاء مصر ـ وحينما ووجه محمد بباوى فى لقاء آخر إعترف بخجل شديد على تقيته وكذبه ونفاقه ـ بأنه توجد فعلأ هذه الأشياء ولكن لحفظ الماء فى الوجه ولكى يداوى جراح نفاقه قال أن بعض منهم فعلوا ذلك وسينالوا جزاءهم ـ ثم بعدها رأينا ناصر صديق القبطى يلقى بأيدى الأمن من نافذة بيته من الدور الرابع ليلقى حتفه وسط بركه من الدماء أمام زوجته وطفلاه أحدهما رضيع والاخر 7 سنوات .ـ ولم نسمع بعدها مطلقا أية أخبار عن تعويضات للأسره أو حبس لهؤلاء ال**** ـ ولماذا يحبسون وعلى أرض الساحه نماذج من محافظين يتهم كل من إعتدى على قبطى أو كنيسه فهو معتوه ولا حرج عليه حتى وإن هاجم ثلاثة كنائس فى زمن قياسى يحتاج فيها القاتل إلى مواصلات معينه من أماكن معينه ليصل إلى أماكن بعينها ومع كل ذلك فهو معتوه!!!! ـ لماذا يحاسبون رجال البوليس على حرق البشر كما رأيناه فى الطفل ذو الأثنى عشر عاما حتى مات على يدي والدته من آثار الحرق بالكهرباء والكى بالنار !!!! يتبع..... |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|