|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
عاجل: المخابرات تقبض على إرهابيين ألمان معتنقى ديانة النكح و الذبح حديثا فى قنا
![]() ![]() تمكن جهاز المخابرات المصرية العامة من القبض على مجموعة مواطنى جمهورية المانيا الاتحادية الذين أعتنقوا ديانة النُكح و الذبح حديثا بسبب اعجابهم بكم العنف و الاجرام الموجود بها تم القبض على هؤلاء الارهابيين الالمان فى محافظة قــــنـــــا بصعيد مصر على إثر إعلانهم فى المساجد اعادة احياؤهم لتنظيم التكفير و الهجرة الارهابى المصرى المحمدى الذى اصابه انقساما قضى على وجوده كتنظيم موحد و انهم هم (المحمديين الالمان ) الآن هم مشايخ التنظيم و امرائه و دعوا الشباب المحمدى من عربان مصر فى محافظة قنا و كل محافظات صعيد مصر للمسارعة للإنضواء فى قوات التنظيم الارهابى المصرى×الالمانى الجديد الذى سيكمل مسيرة تنظيم " التكفير و الهجرة " الارهابى المحمدى المنقسم فحى على الجهاد ![]() ![]() بينما خاض التنظيم الارهابى حربا ضروس ضد اهل مصر الاصليين و السياح الاجانب النُصارى التنصيريين اليهود الصهاينة الكفرة و المستثمرين الاجانب النُصارى التنصيريين اليهود الصهاينتة الكفرة و ضد بعض رجال الشرطة من عربان مصر و بعض رؤوس الحكم من عربان مصر أستشهد فى تلك الحرب اكثر من الف قبطى وديع بينما مات فى تلك الحرب حوال الالف من رجال الشرطة المحمديين بالاضافة لبعض رؤوس النظام مثل رفعت المحجوب رئيس مجلس الشعب الاسبق و بعض الصحفيين مثل شهيد الحرية فرج فودة حتى وصلت اعمال هذا التنظيم للقمة فى محاولة اغتيال محمد حسنى السيد مبارك فى اديس ابابا و مذبحة ابو قرقاص الثالثة فى ذات العام ضد اهل مصر الاصليين و مذبحة الاقصر ضد السياح الاجانب النُصارى التنصيريين اليهود الصهاينة الكفرة حيث تم القبض فى ذلك العام على كل كوادر التظيم الارهابى و خاضت القوات المسلحة مواجهات كبرى فى شوارع الصعيد للبعض على بعض رؤوس التنظيم الذين كانت اجهزة الامن تغض البصر عن ارهابهم و انتهى الامر لوصول حبيب العدلى لوزارة الداخلية حيث استهل عمله بتوقيع اتفاقية السلام بين التنظيم الارهابى الجماعة المحمدية و الحكومة المصرية و الذى وفقا له افرجت الحكمومة المصرية عن جميع معتقلى التنظيم و جميع قياداته و امتنعت عن ملاحقة الهاربين من قياداته و اصدرت عفوا رئاسيا عن كل كوادره المحكومة باحكام اعدام و سجن مدى الحياة فى جرائم ارهابية كبرى ضد رؤوس الحكم و رجال الشرطة من العربان و ضد السياح الاجانب بينما تم القبض فى امريكا على رئيس التنظيم الارهابى المصرى الشيخ الدكتور عمر ابن عبد الرحمن بتهمة تعدد الزوجات بينما لا يزال التنظيم الارهابى " الجهاد المحمدى " يعمل من خلال شبكات تنظيم "قاعدة الجهاد المحمدى " و كان مسئولا بواسطة فصيله كتائب الشهيد عبد اللات عزام و كتائب الكرامة المحمدية و كتائب الجهاد المحمدى فى ارض الكنانة و بلاد الشام عن العمليات الارهابية فى طابا و شرم الشيخ و دهب و نويبع و ميدان التحرير و خان الخليلى و التى اعتقلت فيها السلطات بعض عربان سيناء ثم افرجت عن معظمهم كما كان التنظيم مسئولا عن اغتيال مجموعة من رجال الشرطة المصرية و رجال القوات المسلحة الاجنبية الموجودين فى شبه جزيرة سيناء ) و بالفعل قامت السفارات المصرية بالتنسيق مع الازعر النكيح لاستقبال الخمسة فى مصر و استضافتهم على نفقة دافعى الضرائب الجياع فى بلد الازعر النكيح لدراسة الشريعة النكيحة لدين الحكومة المصرية الرسمى غير انهم و بمجرد دخولهم مصر توجهوا الى قنا و احتلوا احد المساجد و بداوا تأسيس و تسليح تنظيم التكفير و الهجرة انطلاقا من هناك و قاموا بتمزيق جوازات سفرهم الالمانية و التى تثبت اسماءهم الالمانية الحقيقية و جنسيتهم الالمانية باعتبار ان حيازة وثائق جنسية المانية هو تبعية للكفر و ديار الكفر و خروجا عن قول النبى الانكح " انا برئ من كل مسلم يقيم بين اظهر الكافرين " و ان فى امتلاكهم لوثائق جنسية المانية موالاة للكفر و دار الكفر فى الحرب القائمة بين فسطاط المحمدية و فسطاط الكفر و العياذ باللات و الرسول الانكح اطال اللات اربه و اعانه على مناكحة حور الجنة من نسوان اهل النار و غٌلمانها من ولدان اهل النار هذا و بالقبض على الالمان الخمسة تم ايداع الرجال الاربعة فى احد المعتقلات النائية بينما المواطنة الالمانية الخامسة تم ايداعها بعنبر خاص بسجن النساء بالقناطر و يجرى الآن استجوابهم لمعرفة صلاتهم بارهابيين مصريين و سوريين و لبنانيين و بتنظيم قاعدةالجهاد المحمدى و قد اشتكت السلطات المصرية بان السلطات الالمانية لا تبدى الحماس الكافى لتسلم هؤلاء الارهابيين الالمان الجنسية فى مصر حيث لا تريد مصر محاكمتهم على جرائهم حتى لا تكدر اجواء السلام بين الحكومة من ناحية و تنظيم الجماعة المحمدية من ناحية اخرى على خليسفية اتفاقية "مباردة وقف العنف " الموقعة بين الطرفين و لا العلاقات الرائعة بين الحكومة المصرية و تنظيم " الجهاد المحمدى " و من خلفه تنظيم " قاعدة الجهاد المحمدى " القائمة على اساس اتفاقية " مبادرة المراجعات الشرعية المحمدية " بينما صرحت السفارة الالمانية بالقاهرة ان سلطات مكافحة الارهاب الالمانية ستتسلمهم فى حالة تمكنت السلطات المصرية من ان تثبت لألمانيا ان هؤلاء الخمسة هم مواطنين المان فعلا خاصة و ان الحكومة المصرية هى التى ادخلتهم مصر و رحبت بهم و استضافتهم و هى التى تعلم شخصياتهم بعد ان مزقوا كل الاوراق التى تربطهم بالمانيا الكفرية هذا و من المعروف ان جميع من يعتنقون المحمدية فى الغرب الكافر النُصرانى التنصيرى اليهودى الصهيونى الكافر هم جميعا من السيكوباتيين المرضى بعشق العنف حيث يحدون فى تلك الديانة شديدة العنف و شديدة الاغراق فى النكاح و الفرج و الدبر التى تامر اتباعها بأغتصاب النساء الكافرت المتزوجات فى الشوارع ضالتهم المنشودة التى يبحثون عنها لإرضاء نزعاتهم للدم و النكح و الذبح و العداء لدولهم و مجتمعاتهم كما ان جميع ابناء الجيل الثانى للمستوطنين العربان المحمديين فى الغرب الكفرى ينشأون على اعتناق الفكر السلفى الجهاد الاستشهادى الازهرى نتيجة تعمد كلا من السلطات المصرية و السعودية (اللتين تتحكمان تحكم كلى فى مساجد المستوطنين العربان المحمديين فى الدول النتُصرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكفرية ) بفرض مناهج تدرس الشرع المحمدى على حقيقته دون تزويق او تقية لابناء الجاليات المستوطنة العربانية المحمدية فى الدول الغربية النُصرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكفرية على اساس انهم عندما يتحولون الى ارهابيين ستكون مشاكلهم كلها فى الدول التى ابتليت بهم و يلاحظ الآن فى كل العالم ان كل ارهابى فى العالم اما ازهرى او قابل ازهريين و تأثر بفكرهم السلفى الجهاد الاستشهادى المتخلف الظلامى هذا و سنتابع تفاصيل الخبر من خلال الصحافة حال نشره |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|