من خطط الغزو الأسلامي -- أستخدام المقاتلين من جنس البلد المفتوح -- لحرب ف بيئات غريبة ----
من يدرس حوب الترك العثمان يجد أنهم كانوا يسوقون أمام الجيش التركي -- 3 جيوش من البشماركا و الجوركي و غيرهم ---
بالنسبة للبربر -- فالتاريخ يذكر أنهم كانوا عصبة موسى بن نصير لمهاجمة أسبانيا -- أقصد بالتحديد الطواريق -- أما قصة البحر من ورائكم -- فهذه الحدوته مقتبسة تاريخيا عن البطل هــــانـــيـــــبــال و جيشه البربري ( أعتقد أن هاني بعل هو قائد فينيقي بشمال أفريقيا و ليس بربري شخصيا )
يذكر التاريخ -- أستخدام جوهر الصقلي للبربر ف الأستيلاء أو فتح مصر ( حاكم مصر دي كانت بتتفتح كل سنتين ثلات ) -- و قد كافء الصقلي قبيلة الزويليين بنفحهم أرض زويلة حيث عمروها و رفعوا فيها السواق --- و لما تبدل الحال و الحكام -- أتهم الزويليين تهمة باطلة -- فتم التنكيل بهم -- حتى رفعت الجثث برجالهم و قسيسيهم و رهبانهم عل طول الطريق من باب الفتوح لباب المتولي ( حوالي 4 كيلو ) و كان الخيل يجفل بالحرس من بشاعة منظر القتل و فظاعة الرائحة
دا لمحة عن أستخدام البربر كجنود أما جيوش المسلمين - و هو ما تكرر مع الكرد و الأرمن -- و المجوس و الصابئة و الأحناف
__________________
[][/] لما أحنا الأثنين .. هدفنا واحد - ليه بنبان أننا متخالفين .!!!
|