|
|||||||
| المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
|
|
#1
|
|||
|
|||
|
مايكل منير
مايكل منير و الدور القبطي
مايكل منير: أقباط المهجر يسعون لدور سياسي في مصر لا نستعدي واشنطن ضد النظام المصري..و نسعى لحل مشاكلنا. الولايات المتحدة دولة براجماتية لا تفكر الا في مصالحها فقط. لا يوجد جيل ثان للقيادات المسيحية المصرية و أطالبهم بتنظيم انفسهم. نبحث تأسيس حزب جديد أو الاشتراك في أحد الأحزاب القائمة |
|
#2
|
|||
|
|||
|
حقيقة اضطهاد الأقليات القبطية في مصر
حقيقة اضطهاد الأقليات القبطية في مصر
مقدم الحلقة: حافظ المرازي ضيوف الحلقة: - مايكل منير/ المتحدث باسم مؤتمر الأقباط في واشنطن ورئيس منظمة أقباط الولايات المتحدة - ميلاد إسكندر/ رئيس الهيئة القبطية الأميركية - يوسف سيدهم/ رئيس تحرير صحيفة وطني القبطية المصرية - جورج إسحاق/ المنسق العام للحركة المصرية من أجل التغيير (كفاية) تاريخ الحلقة: 21/11/2005 - الديمقراطية في مصر للمسلمين والمسيحيين - الإصلاح من الداخل أم الخارج؟ - التبني الأميركي والتدخل الدولي - الأيادي الخارجية حافظ المرازي: مرحبا بكم معنا في هذه الحلقة في برنامج من واشنطن وموضوعها المؤتمر الدولي الثاني أو المؤتمر القبطي الدولي الثاني الذي عُقد بواشنطن باعتبار أن الأول قد عُقد في زيورخ بسويسرا، هذا المؤتمر ضم ليس فقط الأقباط المصريين من المهجر ومن الولايات المتحدة الأميركية حيث تنشط عدة منظمات ومؤسسات بل أيضا ضم ضيوفا من مصر.. من أقباط مصر من مسلمي مصر من الإصلاحيين أيضا في العالم العربي وبالطبع الموضوع الرئيسي في المؤتمر موضوع الديمقراطية وحقوق الإنسان والمساواة للمصريين خصوصا بالتركيز على القضية القبطية إن صح هذا التعبير، هذا ما أناقشه في هذه الحلقة من برنامج من واشنطن، إنه مؤتمر الأقباط المصريين الأول بواشنطن وهو المؤتمر الدولي الثاني إذ عُقد الأول في سويسرا حيث يعيش المنظم والممول الرئيسي للمؤتمرين وهو رجل الأعمال المصري عدلي يوسف أبادير الذي لم يتمكن لأسباب صحية من حضور هذا المؤتمر لكنه شارك فيه بالصوت والصورة عبر الإنترنت حيث ربط ما اعتبره اضطهادا للأقباط في مصر بسيطرة العسكريين المسلمين على الحكم فيما عُرف بثورة يوليو/ تموز 1952 والتي اعتبرها أداة للإخوان المسلمين باستثناء قطيعة الإخوان مع نظام عبد الناصر ثم عودة نفوذهم بتولي السادات حكم مصر وقد اختار السيد أبادير منتدبا عنه مسلما للمشاركة في رئاسة المؤتمر وهو الدكتور سعد الدين إبراهيم الذي شاركت مؤسسته مركز ابن خلدون في رعاية هذا المؤتمر وإن اختلف الدكتور إبراهيم مع السيد أبادير في أن ثورة يوليو لم تفرق بين مسيحي ومسلم. |
|
#3
|
|||
|
|||
|
سعد الدين إبراهيم
سعد الدين إبراهيم- رئيس مركز ابن خلدون في مصر: يعني أنا لي رأي طبعا مختلف قليلا إنه اللي الثورة عملته إن هي قلصت الفضاء العام أمام الأقباط وأمام المسلمين لأنه الثورة أمَّمت كل شيء لحساب الدولة ولم تترك للمجتمع المدني بجناحيه القبطي والمسلم فرصة للتفاعل الحر الذي كان موجودا قبل ثورة يوليو.
الديمقراطية في مصر للمسلمين والمسيحيين حافظ المرازي: ورغم أن اللوحة المرفوعة في قاعة المؤتمر اقتصرت على الأقباط فإن برنامج المؤتمر المطبوع استخدم عنوان الديمقراطية في مصر للمسلمين والمسيحيين وشارك فيه مسلمون مصريون اتفقوا على رفض التطرف وضايق بعضهم ما اعتبروه حديثا طائفيا من إحدى المشاركات القبطيات مسيئا لعقيدتهم الدينية. أحمد صبحي منصور- مفكر إسلامي وأحد ضيوف المؤتمر: تحدثت عن تنصير الفتيات، رأت من وجهة نظرها أنهن حينما تحولن إلى مسلمات فالمرأة المسلمة لها وضع سيئ واستشهدت استشهادا يعني خارج عن السياق ببعض الآيات القرآنية وبالأحاديث وطبعا من السهل الرد على كل هذا لكن المؤتمر في الأصل هو مؤتمر سياسي يتحدث بأسلوب بعيد عن الاستشهادات الدينية وكما قلت نحن لا نريد أن نحوِّل المؤتمر إلى هجوم على الإسلام أو الهجوم على المسيحية ولكن نحوله إلى هجوم على المتطرفين. عمر عفيفي- محامي ومحاضر في حقوق الإنسان- مصر: هو المؤتمر كويس وكل حاجة إحنا دعينا للمؤتمر وإحنا طبعا كناشطين في مجال حقوق الإنسان وباعتبارنا مسلمين أصلا فالإسلام بيملي علينا التسامح نفسه لكن ما كنتش متصور أن هيبقى فيه تطرق إلى مناقشة أشياء في الدين الإسلامي نفسه لأن ده مؤتمر سياسي وليس مؤتمرا دينيا دي نمرة واحد، الحاجة الأهم من كده أن اتضح لنا أن الصورة اللي بتيجي هنا دي صورة مبالغ فيها جدا يعني مش هي دي الحقيقية خالص يعني إحنا نفسنا مش مصدقين أن ده ممكن يحصل ولما جينا.. حافظ المرازي: رفض المنطق الطائفي عبَّر عنه بالمثل أحد الشخصيات القبطية القادمة من مصر وقوطع من بعض الحاضرين لرفضهم دفاعه عن المسلمين الذين حاولوا الدفاع عن جيرانهم المسيحيين في أحداث الإسكندرية الشهر الماضي. يوسف سيدهم- رئيس تحرير صحيفة وطني: ما أردت قوله إنه يجب علينا أن نعمل من أجل تقوية العلاقات بين المسلمين والمسيحيين لأنها هي الدرع الواقي الحقيقي أمام موجات الكراهية والغضب ورفض الآخر. حافظ المرازي: كما دعا بعض الصحفيين المشاركين من مصر إلى عدم وجود صحف للأقباط وحدهم كوطني والمسلمين وحدهم بل إلى صحف ليبرالية تفتح أبوابها للجميع. نبيل شرف الدين- صحفي ومراسل بالقاهرة: أنا عايز جرنال ما يأخذش صفة قبط يبقى مموليه أقباط مع مسلمين لكن يتبنى التوجه الليبرالي مش عايز جرنال بيطلع من كنيسة، مش عايز جرنال ديني ولا عايز أحمِّل وطني فوق ما لا تحتمل. وطني ضاق سقفها نتكلم بصراحة وبوضوح، وطني لو أكثر من كده ها يبقى دخل في مخاطرة هو في غنى عنها. |
|
#4
|
|||
|
|||
|
يوسف سيدهم:
يوسف سيدهم: أنا عايز أعقب بس على صديقنا الأستاذ نبيل لما بيقول وطني ضاق سقفها أنا مش عارف هو بيتكلم عن أنهي سقف، إحنا.. وأنا بأقول الكلام ده واللي بيشتغلوا معانا كلهم لامسينه لأن يمكن أنتم ساعدكم والدنا المهندس عدلي أبادير قال عليه ودائما بيشاغبني به لما بيقول لي ما أنت غلبان يا عم يوسف أنت جاي من جوه القفص وراجع جوه القفص، يصح أن فيه مجالات أنا جاي من جوه القفص وراجع جوه القفص لكن هو حقيقة إحنا بالنسبة لجريدة وطني ما فيه حد بيتدخل في شغلنا إطلاقا ويصح ده يكون صعب عليكم أنكم تصدقوه لكن أنا ضميري الوطني بيُملي عليّ أن أقول كده، إذا كنا إحنا..
حافظ المرازي: كما أكد القادمون إلى المؤتمر من مصر على أهمية الحل الداخلي. محمد البدري- أحد ضيوف المؤتمر القادمين من مصر: المثل اللي بيقول بيدي لا بيد عمرو، أنا متهيئ لي هو ده اللي يجب أن إحنا نقوم به سويا مسلمين ومسيحيين على أساس مصريتنا، إذا الآخر ساعدنا أهلا به لكن ما نعتقدش أن الآخر ها يحل لنا مشاكلنا وإحنا لا نتحرك لحلها. حافظ المرازي: لكن الآخر غير المصري كان ممثلا من بين المشاركين في رعاية المؤتمر ومتمثلا في منظمة التضامن المسيحي الدولية التي تحدث رئيسها وشارك أحد مسؤوليها في إدارة بعض جلسات المؤتمر وحمل إلى الأعضاء رسالة من البيت الأبيض. جون أيبنر- منظمة التضامن المسيحي العالمي: تلقينا اليوم رسالة من البيت الأبيض أود أن أشرككم بمضمونها، إنها تقول إلى أصدقائنا في المؤتمر القبطي الدولي الثاني لا توجد قضية حقوق إنسان أهم من الحريات الدينية. حافظ المرازي: إنها مجرد رسالة مجاملة عامة تتحدث عن الحريات الدينية والتزام إدارة بوش بها ولا تتحدث عن مصر وقد أرسلها نائب مدير مكتب الاتصال بالجمهور في البيت الأبيض، بل أنه لم يرسلها أصلا إلى المؤتمر القبطي خلافا لما قال المتحدث للجمهور واستمعنا بل هي مرسلة حسب نصها المنشور إلى منظمة التضامن المسيحي الدولية، لكن يبدو أن منظمي المؤتمر اهتموا بإعطاء الانطباع بتبني واشنطن الرسمي لنشاطهم رغم عقد المؤتمر في فنادق واشنطن العادية ولم ينتقل أعضاؤه إلى مبنى الكونغرس إلا مرة واحدة لحضور ندوة غير رسمية وليس جلسة استماع أدارها أعضاء من تجمع المشرِّعين المهتمين بحقوق الإنسان بالتعاون مع منظمي المؤتمر أنفسهم واستمعوا خلالها لتقييم مسؤولين بالخارجية الأميركية عن أوضاع الحرية الدينية في مصر ومندوبة عن اللجنة الأميركية للحريات الدينية إلى جانب متحدثة غير مصرية عن البهائيين ومهاجرة قبطية من استراليا والرئيس المشارك للمؤتمر وهو مايكل منير بوصفه رئيس رابطة الأقباط الأميركيين وهو ناشط في الحزب الجمهوري استطاع أيضا من خلال اتصالاته قبل أسبوع من الحصول على دعم ثلاثة من الجمهوريين في الكونغرس لإدانة أحداث الشغب ضد الأقباط في الإسكندرية. |
|
#5
|
|||
|
|||
|
سام براونباك
سام براونباك- عضو جمهوري في مجلس الشيوخ الأميركي: سنبدأ النظر في موضوع الحريات الدينية في مصر بمنظور العلاقات فيما بيننا وبالأخص تلك المتعلقة بالمساعدات الخارجية، لم نقم بالضغط الكافي من قبل كما كان يجب ولكننا سنقوم بذلك مستقبلا لأنه لم يتم تحقيق أي تقدم بل أن الوضع أصبح أسوأ.
حافظ المرازي: ويتفق مع السيناتور براونباك نائب جمهوري آخر في أن المشكلة قد تظهر مستقبلا لكنها ليست حالية في العلاقات الأميركية المصرية خصوصا مع إلحاح أقباط أميركا على نوابهم في الكونغرس. فرانك وولف- عضو جمهوري في مجلس النواب الأميركي: أعتقد أنه يوجد وعي متزايد خاصة أن هناك أعداد كبيرة من المسيحيين الأقباط في الولايات المتحدة الذين أصبحوا ناشطين جدا وهم الآن يحملون الجنسية الأميركية، هذا جعل الكونغرس أكثر تفهما ولا أعتقد أن هناك أحدا من أعضاء الكونغرس لا يتفق مع الجالية القبطية لكن البعض من أعضاء الكونغرس يعتقد أنه يجب ربما فعل شيء لكسر الجليد إن لم يتغير الوضع العام المقبل. حافظ المرازي: كما ترى إحدى أكثر المتحدثات الأميركيات عن الحريات الدينية في العالم العربي أن من السابق لأوانه الحديث عن طلب اتخاذ إجراءات ضد الحكومة المصرية. نيناشي: لدي بعض المطالب وأنا لا أقول أنه يجب ربطها بالمساعدات في الوقت الحاضر، لازلت أفكر بالأمر لكن بالطبع نريد أن يحصل جميع المصريين أقباطا كانوا أو مسلمين على حقوقهم الكاملة. حافظ المرازي: ورغم التوصيات العديدة التي خرج بها المؤتمر فقد نصح الدكتور سعد الدين إبراهيم الأعضاء بالتركيز على مطلب أو اثنين كل عام مقترحا هذه المرة حرية بناء الكنائس وتحديد حصص للأقباط في المجالس التشريعية بيد أن عددا من المشاركين يرى أن المهم هو إثارة القضية بمؤتمر جلب اهتماما إعلاميا كبيرا كمؤتمر واشنطن. ممدوح نخلة: ما نحن واثقون تماما إنما يحدث في هذا المؤتمر طبعا لن ينفذ بالكامل ولكنها مجرد توصيات سوف تنقل إلى العالم أجمع وسوف يشاهدها الملايين من البشر وسوف تشاهدها أيضا حكومات وبالتالي ربما يستجيبوا لبعض المطالب وإن كانت ضئيلة ولكن نحن نقول إن طريق الألف ميل يبدأ بخطوة. |
|
#6
|
|||
|
|||
|
الإصلاح من الداخل أم الخارج؟
الإصلاح من الداخل أم الخارج؟
حافظ المرازي: طريق الألف ميل أم هو طريق قد بدأ فعلا وترسخ، الإصلاح من الداخل أم من الخارج معضلة تناقَش في العالم العربي الآن ماذا لو ناقشناها أيضا في هذه الحلقة من برنامج من واشنطن ولكن من خلال ضيوفنا من الأقباط ومن المسيحيين المصريين سواء من الحاصلين على الجنسية الأميركية في واشنطن أو ممن يعيشون في مصر وقد أردت أن يكون النقاش فقط نقاشا قبطيا.. قبطيا من الداخل حتى لا يصبح الموضوع موضوع مسلمين أو مسيحيين أو موضوعا دينيا، إنه بالفعل موضوع سياسي يوجد نقاش حوله داخل الطائفة نفسها إن صح تعبير الطائفة أيضا في الحديث عن الأخوة الأقباط في مصر وأيضا نتحدث عن مقررات هذا المؤتمر موضوع هل الحكومة الأميركية بالفعل تحتضن المؤتمر أو لها علاقة بها؟ وإن لم تكن فلماذا يصر منظمو المؤتمر على أن يلتفوا بعباءتها في واشنطن، أرحب بضيوفي في هذا البرنامج المتحدث الرسمي باسم مؤتمر الأقباط في واشنطن السيد مايكل منير وهو رئيس منظمة أقباط الولايات المتحدة، السيد ميلاد اسكندر رئيس الهيئة القبطية الأميركية أيضا من أبرز الناشطين من أقباط أميركا وأقباط المهجر وأيضا هيئته، الأستاذ يوسف سيدهم ضيفنا هنا من القاهرة وهو رئيس تحرير صحيفة وطني القبطية المصرية وعضو لجنة صياغة بيان ومقررات المؤتمر ومعنا من القاهرة السيد جورج إسحاق المنسق العام لحركة كفاية الحركة المصرية من أجل التغيير وأحد أبرز مؤسسيها، سأعود إلى ضيوفي إلى نقاشنا وإلى مقررات المؤتمر لكن بعد هذا الفاصل في برنامج من واشنطن. [فاصل إعلاني] |
|
#7
|
|||
|
|||
|
حافظ المرازي: و مايكل منير
حافظ المرازي: مرحبا بكم مرة أخرى معنا في برنامج من واشنطن، مؤتمر الأقباط في واشنطن أو المؤتمر الدولي الثاني للأقباط الذي عُقد في واشنطن من الأربعاء وحتى السبت من الأسبوع المنصرم، موضوعنا في هذه الحلقة ويسعدني أن نبدأ أولا بسماع وجهة نظر المتحدث الرسمي والمنسق الرئيسي لهذا المؤتمر السيد مايكل منير خصوصا الموضوع الذي أثرناه في البداية، لماذا هناك رغبة في إعطاء الانطباع في أن واشنطن رسميا تتبنى هذا المؤتمر؟
مايكل منير - رئيس منظمة أقباط الولايات المتحدة: ما كنش فيه رغبة يعني هو المؤتمر عشان معمول في واشنطن وواضح إن كان فيه تشارك بين الحكومة الأميركية يمكن التقرير بتاع حضرتكم لم يظهره بالشكل الكامل يعني مثلا اللجنة السبعة اللي كانت في الكونغرس كانت رسمية مش ما كنتش بيقال إنها كانت غير رسمية لكن هي كانت.. حافظ المرازي [مقاطعاً]: أنا لا أستطيع أن أقاطعك كثيرا لكن هذا هو تجمع وليس لجنة استماع رسمي، هناك تجمع أصدقاء مصر تجمع أصدقاء قطر وليس جلسة استماع. |
![]() |
| عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
| جريدة وطني و القضية القبطية . | الذهبيالفم | المنتدى العام | 11 | 27-01-2007 12:04 PM |
| عفوأ يا قداسة البابا أقباط الخارج يحبون مصر و لكن مصر لا تحبهم | وليد عبد المسيح | المنتدى العام | 17 | 31-12-2006 08:43 AM |
| + للاقباط المخلصين للقبطيه فقط + هام جداااااااااا | gaoun | المنتدى العام | 77 | 29-12-2006 10:12 AM |