مكـــــتبـــــــة الاكـــــــاذيــــب الاســـــلاميــــــة ! ( الجميع مدعو للمشاركة )

[khair]

بسم الله الرحمن الرحيم

قشة و لقاها غرقان ..........

على كل ، بيني و بينك ما أوردته انت و الذي يثبت أنك غير متمسك حتى بقشة !!!!

لم يوافق أصح المراجع في رسالتك الاخيرة ما كتبته من مراجع في رسالتك التي قبلها !!!!

ثم أنا لم أنكر وجود الحمار و إسمه يعفور و أصح الوارد كان يقال فيه ( يقال إسمه يعفور ) كما فيما أوردت .!!!!!

أما البداية و النهاية و بالذي أوردته و تكرره لايوجد ذكر للقصة أبدا سوى أنه كان يوجد عند النبي حمار يقال له يعفور ولم يذكر القصة التي يضعفها كما يضعفها صاحب فتح الباري الذي شرح صحيح البخاري .
أنت قلت أن البخاري بوب لهذه القصة بابا و قلت اسمه ( باب اسْمِ الْفَرَسِ وَالْحِمَارِ ) ولا يوجد اي أثر في الصحيح ولا في الباب المذكور !!!!.
أما إبن حبان قال : لا أصل له و قالها قبله ابن حجر صاحب فتح الباري : وقع ذلك في حديث طويل ذكره ابن حبان في ترجمة محمد بن مرثد في الضعفاء اين يا اسود في في الضعفاء و ليس بالصحيح فمالك تريد تصحيح القصة و نسبتها للنبي ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!1
أما ما أوردته في مسند أحمد إذهب و انظر هل قصتك موجودة أم ماذا !!!!!؟؟؟؟؟
ذكر أحمد : عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أنه ركب يوما على حمار له يقال له يعفور ‏ ‏رسنه ‏ ‏من ليف ثم قال اركب يا ‏ ‏معاذ ‏........
إذا اسمه يقال فيه أي لا تأكيد له عند أغلب المحدثين فكيف بالقصة ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!1

هؤلاء أهل الحديث و هذا كلامهم من كلامك انت و باقي الكتب و المراجع ليس لي حاجة بالرجوع لهن

[موسي الأسود]

المشاركة الأصلية بواسطة khair

بسم الله الرحمن الرحيم

قشة و لقاها غرقان ..........

على كل ، بيني و بينك ما أوردته انت و الذي يثبت أنك غير متمسك حتى بقشة !!!!

لم يوافق أصح المراجع في رسالتك الاخيرة ما كتبته من مراجع في رسالتك التي قبلها !!!!

ثم أنا لم أنكر وجود الحمار و إسمه يعفور و أصح الوارد كان يقال فيه ( يقال إسمه يعفور ) كما فيما أوردت .!!!!!

أما البداية و النهاية و بالذي أوردته و تكرره لايوجد ذكر للقصة أبدا سوى أنه كان يوجد عند النبي حمار يقال له يعفور ولم يذكر القصة التي يضعفها كما يضعفها صاحب فتح الباري الذي شرح صحيح البخاري .
أنت قلت أن البخاري بوب لهذه القصة بابا و قلت اسمه ( باب اسْمِ الْفَرَسِ وَالْحِمَارِ ) ولا يوجد اي أثر في الصحيح ولا في الباب المذكور !!!!.
أما إبن حبان قال : لا أصل له و قالها قبله ابن حجر صاحب فتح الباري : وقع ذلك في حديث طويل ذكره ابن حبان في ترجمة محمد بن مرثد في الضعفاء اين يا اسود في في الضعفاء و ليس بالصحيح فمالك تريد تصحيح القصة و نسبتها للنبي ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!1
أما ما أوردته في مسند أحمد إذهب و انظر هل قصتك موجودة أم ماذا !!!!!؟؟؟؟؟
ذكر أحمد : عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أنه ركب يوما على حمار له يقال له يعفور ‏ ‏رسنه ‏ ‏من ليف ثم قال اركب يا ‏ ‏معاذ ‏........
إذا اسمه يقال فيه أي لا تأكيد له عند أغلب المحدثين فكيف بالقصة ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!1

هؤلاء أهل الحديث و هذا كلامهم من كلامك انت و باقي الكتب و المراجع ليس لي حاجة بالرجوع لهن

يا زميل نحن لسنا غرقي و انما انت الغارق في ظلمات الجهل الاسلامي . وتتمسك بقشة تسمي الاسلام بدا الرياح تفتتها و تطايرها كالعاصف ....
الحديث اذا قال عنه البعض لا سند له ايده آخرون و لم يذكروا انه ضعيف او موقوف أو معلول بعلة .

هذا وقد أعطيتك صفحات من كتب و مراجع اسلامية تؤيد القصة و لم تذكر انها معلولة او ضعيفة . فلماذا تجاهلتها !!!
وهؤلاء الشيوخ و الكتاب اللذين ايدوا القصة و الموضوع ما وضعهم بالاسلام أهم شيعة أم سنة . صادقين أم كاذبين . واذا كانوا كاذبين فلما تستشهدون بكتبهم و تدرسونها في جامعات الازهر و ام القري .....
لماذا نجد ان هذه الكتب في مقدمة مراجع ابحاثكم العلمية .
فعلا المسلم اذا فكر ما اصبح مسلم

[موسي الأسود]

بشري للمسلمين
اسم اله الاسلام و اسم رسولهم مكتوب علي البتنجان










وهاك قصة أخري علي اكاذيب البتنجان

كان في دمشق مسجد كبير اسمه جامع
التوبة وهو جامع مبارك ، فيه أنس وجمال ، وكنن فيه منذ نحو سبعين سنة
شيخ مرب عالم عامل اسمه الشيخ سليم المسوطي. وكان مضرب المثل في فقره
وفي إبائه وعزة نفسه وبذلها للآخرين. وكان يسكن في غرفة في المسجد ، مر
عليه يومان لم ياكل فيهما شيئاً وليس عنده ما يطعمه ولا ما يشتري به طعاماُ،
فلما جاء اليوم الثالث أحس كأنه مشرف على الموت ، وفكر ماذا يصنع ، فراى
أنه بلغ حد الاضرار الذي يجوز له أكل الميتة أو السرقة بمقدار الحاجة. وآثر
أن يسرق ما يقيم صلبه - هذا ما رآه في حاله هذه - وكان المسجد يتصل سطحه
ببعض البيوت ، يستطيع المرء أن ينتقل من أولها إلى آخرها
مشياً على أسقفها، فصعد إلى سقف المسجد وانتقل منه إلى الدار
التي تليه فلمح بها نساء فغض من بصره وابتع ، ونظر فرأى إلى
جنبها داراً خالية وشم رائحة الطبخ تصدر منها ، فأحس من جوعه لما شمها كأنها
مغناطيس تجذبه إليها، وكانت البيوت من دور واحد ، فقفز قفزتين من السقف
إلى الشرفة فصار في الدار وأسرع إلى المطبخ فكشف غطاء القدر فرأى
فيها باذنجاناً محشواً ، فأخذ واحدة ولم يبال من شدة جوعه
بسخونتها وعض منها عضة فما كاد يبتلعها حتى ارتد
إليه عقله ودينه وقال لنفسه: أعدذ بالله أنا طالب علم مقيم في
المسجد ثم أقتحمالمنازل وأسرق ما فيها ؟ وكبر عليه ما
فعل وندم واستغفر ورد الباذنجانة وعاد من حيث جاء
، فنزل إلى المسجد وقعد في حلقة الشيخ وهو لا يكاد
من شدة الجوع يفهم ما يسمع ، فلما انقضى الدرس وانصرف
الناس .. جاءت امرأة مستترة - ولم يكن في تلك الأيام ا
مرأة غير مستترة - فكلمت الشيخ بكلام لم يسمعه فتلفت
الشيخ حوله فلم ير غيره فدعاه وقال له : هل أنت متزوج ؟
قال : لا. قال : هل تريد الزواج؟ فسكت ، فأعاد عليه
الشيخ سؤاله فقال : يا شيخ ما عندي ثمن رغيف
والله فلماذا أتزوج؟ قال الشيخ : إن هذه
المرأة خبرتني أن زوجها توفي وأنها غريبة
عن هذا لبلد ليس لها فيه ولا في الدنيا
إلا عم عجوز فقير وقد جاءت به معها
، وأشار إليه قاعداً في ركن الحلقة ،
وقد ورثت دار زوجها ومعاشه وهي تحب أن تجد
رجلاً يتزوجها لئلا تبقى منفردة فيطمع بها. قال: نعم ،
وسألها الشيخ هل تقبلين به زوجاً؟ قالت : نعم.


وإذا دجى ليل الخطوب وأظلمت

سبل الخلاص وخاب فيها الأملُ

وأيــست من وجه النجاة فمالها

سبب ولا يدنـــو لها متناولُ

يأتــيك من ألطافه الفرج الذي

لم تحتسبه وأنـــت عنه غافل

فدعا الشيخ عمها ودعا شاهدين وعقدا العقد دفع
المهر عن التلميذ وقال له : خذ بيد زوجتك ، فأخذ
بيدها فقادته إلى بيتها ، فلما أدخلته كشفت عن
وجهها فرأى شباباً وجمالاً ، وإذا البيت هو البيت
الذي اقتحمته ، وسألته : هل تأكل؟ قال نعم
فكشفت غطاء القدر فرأت الباذنجامة فقالت :
عجباً من الذي دخل الدار فعضها؟ فبكى
الرجل وقص عليها الخبر فقالت له : هذه
ثمرة الأمانة ، عففت عن الباذنجانة الحرام
فأعطاك الله الدار كلها وصاحبتها بالحلال.

مخ المسلمين أصبح في البتنجان يا جدعان