|
|||||||
| المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
|
|
#1
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() أما عن أشهر الممتلكات المصرية القبطية في القدس، هو دير السلطان. ولأن لقب "سلطان" لا يطلق إلا علي الحكام المسلمين من جانب، كما أنه من المعروف علي أن تسمية الكنائس والأديرة القبطية تكون بأسماء القديسين والشهداء الأقباط من جانب آخر. فإن البعض يذهب إلي أن تسمية الدير باسم دير السلطان يعود إلي أحد احتمالين في الغالب. الأول أن يكون بناء الدير أو الأرض المبني عليها هي هبة من أحد السلاطين المسلمين للأقباط، فتم نسبه إليه كعادتنا للاعتراف بفضله. أو أن السلطان الذي نسب إليه قد اتخذه لإقامة أتباعه في القدس أو لإيواء رسله، وهم في طريقهم لبلاد الشام. ولكن علي أي الأحوال.. أود أن أؤكد في هذا الصدد، علي وثيقة هامة (حجة) مؤرخة بتاريخ 777 هجرية للسلطان الأشرف بن شعبان بن حسين تتضمن - جزء - محضر ثبوت وقفية لأقباط مصر بدير السلطان. وقد ذكرت العديد من الكتب التاريخية مدي عناية الأقباط بدير السلطان إلي أن أحتله الرهبان الأوغسطينيون أبان مملكة القدس اللاتينية. ولما استعان الملك الصالح نجم الدين بفرسان وجنود الخوارزم في قتاله ضد الملك الناصر داود صاحب الشام وضد اللاتين وهاجموا مدينة القدس، ونهبوها وأشعلوا النيران في كنيسة القيامة ودير السلطان سنة 1245 م. وعندما عادت القدس لسيطرة الملك الصالح نجم الدين أمر بإعادة بناء السور وأعيد دير السلطان إلي الأقباط في عهد كل من الأنبا باسيليوس الأول(1236 1260) أول مطران قبطي للقدس وأثناء تولي البابا كيرلس السادس والمعروف باسم أبن لقلق كرسي الباباوية( 1235 * 1242م ( كما أن هناك العديد من الحجج الموثقة التي تثبت ملكية الكنيسة القبطية لدير السلطان، وعلي سبيل المثال: 1? حجة قرار محكمة القدس التي أصدرتها بتاريخ (13 شوال 1098 ه والموافق 22 أغسطس 1686 م) بخصوص التأكيد علي أن قرار ترميم الدير لم يتجاوز ما صدر به الإذن الشرعي للترميم. 2 ? بعد مرور100 عام علي الترميم السابق، وفي عهد المعلم إبراهيم الجوهري (ناظر دواوين مصر) تم زيادة الأوقاف القبطية بالقدس حيث تم شراء قطعة بجوار دير السلطان أرض من عبد الله أفندي بما عليها من مبان. وذلك بمقتضي حجة شرعية مؤرخة بتاريخ (غرة ربيع الأول 1198 ه والموافق 4 فبراير 1782 م).. حيث كان الوكيل الذي وقع حجة الشراء هو الأنبا يوساب (مطران الكرسي الأورشليمي). 3? وفي عام 1818م قام القمص يوسف (كاتب البطريركية) في عهد البابا بطرس السابع والمعروف بالبابا بطرس الجاولي بالإشراف علي ترميم دير السلطان. وهو ما تطلب إخلاء الغرف التي كان يقيم بها الرهبان، ولم يكن حينذاك سوي راهبين حبشيين رفضا مغادرة غرفهم بالدير. وهو بداية سوء النية المبيتة من قبلهم في هذا الأمر. وقد تم إخراجهما بموجب أمر علي يد قاض شرعي بحضور مندوب المفتي والمشايخ (بتاريخ 9 محرم 1336 ه الموافق 17 أكتوبر 1820 م). 4 في ربيع الأول 1236 ه الموافق 10 ديسمبر 1820 م) أصدر القاضي الشرعي كشفا بالأماكن المصرح بترميمها في كل من دير السلطان ودير مار جرجس للراهبات. وهو الأمر الذي ذكر فيه اسم وكيل الدير القبطي. ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() أما عن قيام الأحباش بانتزاع دير السلطان من الكنيسة القبطية.. قصة تستحق أن تروي. وهي أنه بسبب قلة عدد الرهبان الأحباش في القدس: فقد فقدوا تدريجيا أماكنهم وحقوقهم بداخل كنيسة القيامة بمرور الوقت. كما تم طردهم من ديرهم المعروف باسم "دير مار إبراهيم" الملاصق لكنيسة القيامة في حوالي عام 1654 م، وحل محلهم الأرمن.. إلي أن انتزعه منهم علي التوالي الروم بأمر من الباب العالي العثماني حينذاك. وبناء علي ما سبق، لجأ ما يقرب من ثمانية من الرهبان الأحباش إلي دير السلطان بالقدس التابع للكنيسة القبطية باعتبارها الكنيسة الأم لهم.. حيث كانت الكنيسة القبطية تسمح للرهبان الأحباش بدخول الأديرة القبطية في مصر والإقامة بها. ولكن بناء علي ما ذكرناه من قبل تم إخراجهم رسميا من الدير.. حينما قام القمص يوسف بترميم دير السلطان عام 1818 م، وسوء نيتهم في عدم ترك الدير. وما يؤكد علي عدم وجود رهبان أحباش في دير السلطان بعد ذلك، ما ذكره أوجستين شولز في كتابه (رحلة بين الإسكندرية وفلسطين) عام 1820 م، والذي لم يشر فيه إطلاقا لوجود رهبان أحباش: بل قال (أن للأقباط ديرهم الواقع خلف كنيسة القبر المقدس وتتبعه كنيسة الملاك، وفيه يقيم رئيس الدير مع بعض الرهبان). وعادت العلاقات بين الرهبان الأحباش ودير السلطان مرة ثانية باعتبارهم ضيوفا علي الدير، وذلك إلي أن اجتاحت الكوليرا مدينة القدس عام 1838 م. وهو الوباء الذي لم ينج منه سوي عدد قليل من الرهبان الأقباط وراهب حبشي واحد فقط حسبما أورد المؤرخ نيوبيتوس. ![]() ![]() ![]() ![]() وانا مقتنع برد قداسه البابا وده العقل البابواى وراعى الكنيسه الارثوزكسيه
|
|
#2
|
|||||
|
|||||
|
إقتباس:
لا يوجد فى حجج اى من الكنيستين القبطية او شقيقتها الاثيوبية المنشقة عنها أى من الحجج التالية و هى الحجج القطعية فى اثبات الملكية فلم اجد فى دلائل كلا من الكنيستين ما يفيد (1) متى تم بناء الدير؟؟؟؟ (2) من الذى بنى الدير (4) من يملك الارض المبنى عليها الدير (3) و متى تم شراء ارض الدير و من الذى اشتراها بل و العجيب بينما نجد الكنيسة الاثيوبية متاكدة أن دير السلطان هو نسبة للعبد المملوك المحمدى السلطان "نجم الدين ايوب " ابن العبد المملوك " صلاح الدين الايوبى" نجد ان الكنيسة القبطية تدخلنا فى نظرية الاحتمالات فهو اما ان احد السلاطين المماليك هو الذى سرق الدير من اصحابه و منحه للقبط (و هذا احتمال غير ثابت من وجهة نظر الكنيسة القبطية) أو ان احد سلاطين المماليك (دون ذكر اسمه ) كان ينام به هو و جنوده !! و طبعا لو كان الدير اصلا ديرا قبطيا و نام فيه احد السلاطين المماليك و جنوده لما جعل الكنيسة القبطية جاهلة بأسم القديس الذى دشن المذبح الرئيسى للدير على اسمه !! اى ان الاحتمال الثانى ضعيف جدا إقتباس:
فالوثيقة موقعة عام 777 محمدية اى 1356 ميلادية و هى تعترف بان الرهبان الموجودين بالدير فى ذلك الوقت قبطا فى حين ان السلطات الاسرائيلية و الكنيستين القبطية و الاثيوبية يعترفون اصلا بان الدير قبطيا منذ العام 1245 أى قبل وثيقة هانى لبيب ب أكثر من مئى و احدى عشر عاما إقتباس:
تقول احتله الرهبان الاوغسطينيون !! يا ترى احتلوه من مَن ؟؟؟ من القبط الذين حتى لا يعرفون اسم هذا الدير!!! و الذين ليس لم يكن لهم اى وجود فى الدير قبل حرق السلطان نجم الدين ايوب له و على رؤوس رهبانه الاوغسطينيون و الا لعرف القبط على الاقل اسم الدير ! قبل حادثة حرق السلطان له ! ذلك السلطان الذى استعاده !! لهم فكيف تتكلم الكتب التاريخية عن عناية القبط بدير السلطان!! حتى قبل ان يستولى عليه السلطان من اصحابه و يبيعه او يعطيه للقبط ؟؟؟لو كان للقبط اى وجود فى الدير قبل حادثة احراق السلطان له و بناء سور حوله و اعطاؤه للقبط و ليس إعادته لعرف القبط على الاقل من بنى الدير و متى بناه و من اشترى ارضه و متى اشتراها و من مًن اشتراها و ما هو الاسم الحقيقى للدير دون نظرية الاحتمالات إقتباس:
ما هى حجج الملكية و ليس دلائل الحيازة هذه هى حجج الملكية إنها حجج قاطعة لا يوجد بها كتب تاريخية و لا كتب جغرافية فما تملكه القبط بصورة قانونية شريفة و ليس وضع يد و ليس بالتواطؤ مع ارهابى او عبد مملوك نعرف متى تم شراءه و من الذى اشتريناه منه و ما حدود هذا الذى اشتريناه اما وضع اليد و الغنائم و ما شابه فللاسف تجد الناس تظل تلف و تدور و تتكلم كتب تاريخ تتكلم عن عناية القبط بدير لا يعرفون اسمه و قبل ان يحصلون عليه !! اصلا هل لو كان لأى من القبط او الاثيوبيين وثائق شراء لأرض الدير مثل التى للقبط بخصوص قطعة الارض المجاورة للدير هل كانت الاحكام بشأن الدير ستكون متضاربة هكذا منذ مئات السنين و نفس الذى يحكم به للاثيوبيين يعود و يحكم به للقبط ثم يعود و يحكم به للاثيوبيين فتنازع الصفات على الدير هل هى دير قبطى ام اثيوبى هو تنازع قائم منذ عهد المماليك و سابق على عودة اورشاليم الى اسرائيل عام 1967 بمئات السنين و سابق على انفصال الاثيوبيين عن الكنيسة القبطية بمئات السنين ايضا إقتباس:
و لو كان لهم Actual Domination على اى كنيسة قبطية حتى داخل مصر عندما انفصلت الكنيستين فبكل تاكيد تلك الكنيسة عند افصال الكنيستين ستكون تابعة لهم و لو كان للقبط فى أثيوبيا Actual Domination سيطرة تامة (كهنة و شعبا) فأن هذه الكنيسة كانت ستكون تابعة لنا رغم انها فى اثيوبيا و هذا هو داب الانشقاقات اعتقد ان الدير يجب ان يكون قبطيا و اثيوبيا فى نفس الوقت كما كان على الدوام و المهم ان يتوافر العدد الكافى من الرهبان القبط و الاثيوبيين لتعمير كل اديرتنا فالمسألة بالنسبة لهذا الدير بالذات ليست امتلاك مبانى او حقوق عقارية و خصوصا ان الكنيستين كان وضعهم بالنسبة للدير وضع غاصب فلم يشترى ايهما ارض الدير و لم يبنه بنفسه و مشكلة الكنيسة القبطية انه عند الانشقاقا عام 1971 لم يكن هناك رهبان قبط و لم يكن للقبط ال Actual Domination آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 30-09-2007 الساعة 05:45 AM |
|
#3
|
||||
|
||||
|
إقتباس:
إقتباس:
__________________
لن اسمح لإخوان الخراب دخول كنيستنا او السيطرة على مواقعنا
|
|
#4
|
||||
|
||||
|
لا يمكن بناء هيكل سليمان دون تابوت العهد, تابوت العهد يجسّم حضور الله الفعّال أثناء الخروج وفتح أرض الميعاد. فإن أقدم ما ذكر عنه (عدد 10: 33) يظهر الله نفسه وهو يقود تنقل شعبه في البرية. وكان تنقّل التابوت يقترن بنشيد حربي (10: 35، 1 صموئيل 4: 5): فهو شعار للحرب المقدسة، يشهد باشتراك الله "صاحب الحروب" الباسل (خروج 15: 3، مزمور 24: 8) بنصيبه في تتميم الوعد، أي عبور الأردنّ، والاستيلاء على أريحا، ومحاربة الفلسطينيين. وفي مقدس شيلو يظهر التعبير "رب الجنود" مقترناً بالتابوت (1 صموئيل 1: 3، 4: 4، 2 صموئيل 6: 2). من هذا التاريخ الحربي يحتفظ التابوت بصفة مقدسة رهيبة ونافعة في الوقت نفسه. وأخذ الناس يمثلونه بالله، ويعطونه اسمه (عدد 10: 35، 1 صموئيل 4: 7). إنه "مجد اسرائيل" (1 صموئيل 4: 22، راجع مراثي 2: 1)، وقوة عزيز يعقوب (مزمور 132: 1 و8، 78: 61)، وحضور الله القدوس بين شعبه. وبينما يتمثل فيه شرط قداسة كل من يقترب منه (1 صموئيل 6: 19- 20، 2 صموئيل 6: 1- 11، طقس الكهنوت) فهو يعلن حرية الله الذي لا يسمح بأن يسخِّره الشعب مع كونه لا يزال يعمل لمصلحة الشعب (1 صموئيل 4 إلى 6). يبلغ تاريخ التابوت قمته وغايته عندما يأمر داود بحمله بمظهر العلنية وسط فرح الشعب إلى أورشليم (2 صموئيل 6: 12- 19، راجع مزمور 24: 7- 10)،حيث يجد مكان راحته (مزمور 132، 2 أيام 41: 6- 42) وحيث يقيمه سليمان نهائياً في الهيكل (1ملوك8). إلى ذلك الوقت كان التابوت المتنقل بنوع ما تحت تصرف الأسباط. وبعد نبوءة ناثان (2 صموئيل 7) ينتقل العهد إلى عشيرة داود الذي يوحّد الشعب: فسترث أورشليم والهيكل المميزات الخاصة بتابوت العهد.
ما دخل تابوت العهد في مشكلة كنيسة دير السلطان على سطح كنيسة قيامة الرب؟ كنيسة دير السلطان نقطة وسط في مثلث اركانه 1 - اقباط مصر الورثة الشرعييين لمصر الفراعنة,2 - إسرائيل الورثة الشرعيين لتابوت العهد, و 3- اقباط إثيوبيا الورثة الشرعيين لملك سليمان وتابوت العهد هو ما تبقي للشعب الإثيوبي من مملكة سليمان. تابوت العهد موجود في مكان ما في المدينة المقدسة اقسم, تابوت العهد "الاصلي" اكبر سر من اسرار رهبان الكنيسة القبطية باثيوبيا لان التابوت مكان كلمة الرب. لأنه يحوي لوحي الشريعة.، فيخلد في اسرائيل "الشهادة التي يعطيها الله عن نفسه، والوحي الذي يوحي به مشيئته (خروج 31: 18). بناء هيكل سليمان بدون تابوت العهد مستحيل وهنا نرى سبب إهتمام المخابرات الإسرائيلية بإمور كثيرة داخل إثيوبيا. تابوت العهد رمز من رموز خروج شعب اللوهيم المختار من مصر. علاقة الإخوة والرباط المقدس بين ورثة مصر الفراعنة وابناء سليمان (حكام اورشاليم الثانية) سبب خوف اليهود الاورثوذوكس من المجيئ الثاني للرب يسوع حيث يحكم من موقع عرشه اورشليم الثانية (ارض السلام ) ما تبقى من العالم حتى نهاية الايام. الم يقل الوحي الإلهي "مبارك شعبي مصر"؟ هل كنيسة دير السلطان هي الحجر المشهورفي ضرب عصفوران؟ اولهم التقارب من اصحاب الكلمة بين الرهبان الإثيوبيين وثانيهما قطع اواصل الإخوة بين شعب مصر وشعب سليمان النبي.؟؟؟؟ موضوع شيق لهواة البحث في الإنجيل كالاخت الحمامة الحسنة واستاذنا البابلي وصاحب السيف والقلم استاذنا وطني مخلص.
__________________
لن اسمح لإخوان الخراب دخول كنيستنا او السيطرة على مواقعنا
آخر تعديل بواسطة elasmar99 ، 30-09-2007 الساعة 07:05 AM |
|
#5
|
||||
|
||||
|
عزيزي البابلي سخونة الموضوع ظاهرة إيجابية يجب الحفاظ عليها, ارجو عدم إغلاق الموضوع (الخناقة) درجة حرارة الموضوع لازالت اقل من 445 درجة مئوية (حرارة نار جهنم)
__________________
لن اسمح لإخوان الخراب دخول كنيستنا او السيطرة على مواقعنا
|
|
#6
|
|||
|
|||
|
إقتباس:
انت صح والحمامه الحسنه ايضا صح انا مش هنسحب من الموضوع انا مبخافش الا من الي خلقني والي خلقني زي ماقال : ادافع عنكم وانتم صامتون .................................................. .... .هل سرق الصهاينه دير السلطان من الاقباط ....؟وعندما زار صلاح الدين الأيوبى المدينة المقدسة أورشليم شخصياً نزل فى دار القسوس المجاور لكنيسة القيامة , ثم رأى ان يعوض القبط عما اصابهم من اضرار نتيجه لإضهاده لهم فى بداية حكمه وإضطهاد الفرنجة لهم بإستيلائهم على ممتلكاتهم وإعتبارهم هراطقة وعدم السماح لهم بزيارة الأراضى المقدسة طيلة إحتلالهم لأورشليم , ولما كان يعمل معه كتبه من الأقباط وفى سائر الإدارات وخاصة بناء القلعة فى مصر فمنحهم المكان الذى أصبح معروفاً بإسم "دير السلطان نسبة إليه , كما رد إليهم جميع ممتلكاتهم التى استولى عليها الفرنجة فى الأماكن المقدسة , ولما كان الأقباط قد حرمو من زيارة الأماكن المقدسة فقام بإعفاء الأقباط من ضريبة الزيارة لأورشليم لإزالة المعاناه التى عانوها و " راعى القبط والأحباش وثبتهما فى أماكنهما لأن القبط كانوا من رعاياه والأحباش من جيرانه " قصة الأرض المقدسة لديمترى رزق ص 21.. وذكر ايضا تاريخ القدس لمعارف باشا العارف ص 78- 79 , قصة الأرض المقدسة لديمترى رزق ص 21 وأستشهد بأبى المكارم المؤرخ القبطى الذى كان آخر ما كتبه فى سنة 1208 م : " حينما استولى الفرنجة على القدس منعوا مسيحى لبشرق بأن يسعدوا بزيارة الأماكن المقدسة , فلما أسترجعها صلاح الدين منهم فتحها مرة اخرى لزيارتهم لها جاء فى تاريخ الكنيسة القبطية للقس منسى يوحنا القمص ص 549 : " مذكرة بملكية دير السلطان بالقدس للأقباط ألرثوذكس أصدرها الأنبا ياكوبوس مطران الكرسى ألأورشليمى فى أغسطس سنة 1953 , وأيدها الأنبا باسيليوس خليفته بمذكره اصدرها فى مارس 1961 م .. وقد جاء على ص 1 من المذكرة الأولى ما نصه : " يجدر بنا قبل ان نستعرض الأسانيد التى تثبت ملكية القبط لدير السلطان من أن نتحرى أسباب هذه التسمية إذ لا نسبه بين "الدير" و "السلطان" إلا إذا كانت نسبة الهبة للواهب , والهبة لا تأتى جزافاً بل لا بد لها من حافز مثل نفع ذى صلة كصلة القربى أو صلة التبعية . وما دام السلطان هو الواهب فلا ريب إن الصلة كان أساسها التبعية أو الرعوية .. وجاء على ص2 ما نصة : " .. وهل ننسى من حاربوا فى صفوف جيوش الملك الناصر صلاح الدين يوسف بن ايوب الذى يقول لنا التاريخ عنه أنه لما تم الصلح فى فلسطين عم السرور بين الفريقين ونادى المنادون أن البلاد الإسلامية والنصرانية واحدة فى ألمن والمسالمة ... وتوجه الملك إلى القدس لتفقد أحوالها , وأقام فيها مدة يقطع الناس ويعطيهم دستوراً ويتأهب للسير إلى مصر .. " راجع ايضاً ص 755 من المجلد العاشر من دائرة المعارف العمومية للبستانى , تاريخ القدس لمعارف باشا العارف ص 78 , قصة الأرض المقدسة لديمترى رزق ص 123- 344 حيث أورد الوثائق والخطابات المتبادلة بين مطارنة الكنيسة القبطية للكرسى ألورشليمى وبين المسؤولين من رجال الدين ورجال الدولة .. وكلها تؤيد ملكية الأقباط لدير السلطان المحكمة الإسرائيلية تؤيد حق الأقباط فى دير السلطان قامت القوات الإسرائيلية في عيد القيامة يوم 25/4/1970 م بإخراج الرهبان الأقباط وسلمته للأحباش . وكان هذا الحادث مخالفا للتعهد الذي تعهدت به إسرائيل بأن تبقي كل شيء كما هو في الأماكن المقدسة وتحترم أحكام الاستاتيسكو (الوضع الراهن) وتحافظ عليه دون تغيير . كما ذكر الراهب القمص أنطوني في كتابه (وطنية الكنيسة القبطية وتاريخها المعاصر) "اضطر مطراننا في القدس إلي رفع دعوي أمام محكمة العدل العليا الإسرائيلية ضد الحكومة الإسرائيلية , وضد وزيري الشرطة والأديان وضد أسقف الأحباش , وقدم 25 صورة فوتوغرافية تثبت تبعية الدير للأقباط من واقع الكتابات القبطية والعربية علي أحجبة الكنائس وما فيها من فن قبطي ـ وتمت المعاينة ,و أثبتت أحقيتنا." ورفع مطران القدس (المصري) دعوي امام المحكمة العليا الاسرائيلية بالقدس فأصدرت حكما في 16 مارس 1971 بالإدانة الصريحة للقوات الاسرائيلية ، واثبت الحكم الاعتداءات علي رجال الدين الاقباط وحكمت المحكمة بإعادة الدير المغتصب ولكن الحكومة الاسرائيلية ماطلت ورفعت دعوي امام المحكمة العليا بالقدس فحكمت هذه المحكمة العليا بالقدس ايضا بالاجماع في 9 يناير 1979 بأحقية الكنيسة المصرية في تسلم دير السلطان وكرر الحكم ادانة المحكمة لتصرفات الحكومة الاسرائيلية التي لم يسبق لها مثيل في تاريخ الأماكن المقدسة أصدرت محكمة العدل العليا الإسرائيلية قرارها رقم 70/109 في صالحنا وأدانت التعدي علي ديرنا وذكرت أن ما حدث كان ضد الأمن وضد النظام العام . وأمرت وزير الشرطة بإعادة مقدساتنا المغتصبة إلينا , كما قامت بتغريم كل من وزير الشرطة وأسقف الأحباش بمبلغ 1500 ليرة إسرائيلية , ونشر قرار المحكمة في كل الصحف العربية والإنجليزية والعبرية . وفي 1971/3/28 أصدرت الحكومة قرارا بتشكيل لجنة من و وزراء الخارجية والعدل والشرطة والأديان لدراسة الموضوع وتقديم التوصيات لمجلس الوزراء في جلسته المقبلة , ولم يتقدم الموضوع خطوة واحدة . يرفع مطراننا دعوة ثانية أمام محكمة العدل الإسرائيلية, وإذا بالمدعي العام الذي يترافع عن الحكومة يطلب من المحكمة عدم الضغط علي الحكومة لأن القضية لها أبعاد سياسية ولكن للمرة الثانية أدانت المحكمة الحكومة الإسرائيلية ولكن الاعتداء أستمر كما هو , واضطرت مطرانيتنا في القدس إلي إلغاء كل احتفالاتنا في الأعياد لأن الطريق إلي كنيسة القيامة مغتصب |
|
#7
|
|||
|
|||
![]() من ينظر الي هذه الصوره يعلم انه راهب حبشي مسيحي مصاب نتيجه ماذا ...؟ نتيجيه تبادله بالضرب هو وعدد كبير من الرهبان الحبش مع رهبان ورجال الدين الاقباط الارثوزكس في دير السلطان بمعني ان الاقباط الرهبان يدافعون عن ارضهم وديرهم بكل قوتهم واخرون ينكرون مشاجرة بين سالب الحق والمسلوب حقه ففي عام 2002 تشاجر رهبان من الكنيسة الاثيوبية والكنيسة القبطية المصرية، اللتين تتنافسان منذ سنوات على السيطرة على سطح الكنيسة، بسبب مكان كرسي على السطح.
ويرجع التنافس بين ستة طوائف مسيحية الى فترة ما بعد الحملات الصليبية والانقسام الكبير بين المسيحية في الشرق والغرب في القرن الحادي عشر. ولمنع الخلافات تضطلع عائلتان مسلمتان بمسؤولية الحفاظ على مفتاح المدخل الوحيد للكنيسة منذ عام 1178 عندما اسند اليهم السلطان صلاح الدين هذه المهمة دارت معركة فى كنيسة القبر المقدس رحاها بين مجموعتين من القساوسة المصريين والأثيوبيين فى تقرير من شبكة الأخبار بى .بى .سى فى 30/ 7/ 2002م. واندلع الخلاف الذي تبادل خلاله الجانبان اللكمات والضربات بالعصي والقضبان الحديدية والكراسى ، بعدما حرك أحد القساوسة التابعين للكنيسة القبطية كرسيه فوق سطح الكنيسة . لكن الكنيسة ظلت موضع تنافس بين مختلف الطوائف المسيحية، وآخرها الحادث الذي وقع يوم الأحد الماضي. وتتنافس الكنيستان المصرية والأثيوبية منذ عدة سنوات على سطح كنيسة القبر المقدس ودير السلطان . وعندما احتج القساوسة الأثيوبيون على قيام قس مصري بنقل كرسيه من مكان إلى آخر حتى يتجنب الشمس بدأت المعركة بين الجانبيين . واعتبر القساوسة الأثيوبيون أن هذه الخطوة تعتبر انتهاكا لاتفاق سابق يحدد ملكية كل طائفة من حجارة ومصابيح وحوائط الكنيسة. أسفرت هذه المعركة عن 11 جريحا بينهم سبعة قساوسة أثيوبيين وأربعة مصريين. http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news...00/2163204.stm راجع تقرير : مارك دوفي ، مراسل الشؤون الدينية |
|
#8
|
|||
|
|||
|
خطاب البابا بطرس الجاولى البطريرك 109 إلى القس داود الأنطونى رئيس دير الأنبا انطونيوس الذى كان فى مهمة من أجل تفشى هرطقة فى أثيوبيا سنة 1541ش وتكلم فى الخطاب عن دير السلطان ومعاملة الكنيسة القبطية للأحباش الطيبة .
البركة الكاملة والنعمة الشاملة إلى ذات ولدنا الحبيب الكاهن المؤتمن القمص داود رئيس دير أبينا العظيم أنطونيوس كوكب البرية بارك الرب عليك بأفضل البركات الروحية وجزيل الخيرات السماوية والنعم الإلهية . تعلم أن سابق تاريخه أرسلنا لكم ولحضرات أخينا المطران أنبا سلامة مطران الحبشة ثلاثة خطابات مضمونها أن الآن بعد توجهكم بمدة وردت خطابات من القدس أحدها من جناب أخينا المطران داود مطران طائفة الأرمن بالقدس ووكيل دير مار يعقوب والثانى من أولادنا الكهنة المقيمين هناك المندوبين من طرفنا يخبروننا فيها بخصوص قضية مفتاح كنيسة الملاك ( أى الكنيسة الموجودة فى دير السلطان) الذى أخذه الحبش وأرسلنا نعرفكم ونعرف أخانا المطران عن ذلك بأنه صار اعمال الدولة المذكورة على يد سعادة متصرف القدس وحضرة القاضى بالمدينة ذاك الطرف وأعيان مدينة القدس وميخائيل وكيل عن الجيش وبحضور حضرة المطران المشار إليه أولادنا الكهنة المقيمين هناك من طرفنا , وصار ما صار , وأخيراً أخذ مفتاح الكنيسة المتقدم ذكره من الحبش وأستلمه أولادنا الكهنة كما كان مثل الأول بأمر سعادة المتصرف حضرة القاضى . وأستخرجنا عنها أعلامات شرعية وصار عرض تلك القضية إلى الأسيتانة العليا لأجل أستخراج فرمان سلطانى عن ذلك لتقويتهم لأجل عدم القيل والقال فى الآواخر يا ولدنا صرف فى شأن ذلك خسارة كبيرة مبلغ 50 ألف قرش بمائة كيس فمبلغ مقدارها 500 2 فرانسة والسبب فى ذلك هم الحبش وذلك صار أمن أخينا المطران المبدى ذكره ومن أولادنا الكهنة بغير علمنا ولا خاطبونا عن ذلك قبل الشروع فى أعمال هذه القضية ولكن لعله خير خصوصاً يا ولدنا أن أولادنا الحبش الذين يحضرون من بلادهم إلى القدس وخلافه من قديم الزمان ونحن حاملون ثقلهم فى المصاريف التى تصرف عليهم سنوياً عن كل سنة 5000 قرش وكسور فصار جملة الذى يصرف عليهم والذى صرف عليهم نحو 200ألف قرش وكسور فى مدتنا نحن فقط , فصار جملة الذى صرف عليهم والذى صرف الان فى هذه القضية مبلغ 500 كيس وزيادة فضلاً عن مأكولاتهم ولوازم موتاهم وكسوتهم وسفرياتهم فى الذهاب والإياب . فيقتضى الأمر يا ولدنا أنكم تفهمون أولادنا "جذدمات أوبيه Jesdamat O biah" و " رأس عالى " وباقى اولادنا الذين أرسل لهم الخطابات ومن تفهموهم بمعرفتكم بذلك وتفهموهم جيداً لأجل أن يصير أولاً معلومهم بذلك المبلغ المقدم ذكره الذى صرف على الحبش لينظروا معاملتنا أياهم . ولكى يتحقق لدى الجميع وتبطل بذلك الفتنة بالقول إننا لم نعامل أولادنا الحبش مثل أولادنا القبط بل يعلم للجميعأنه صائر منا الإلتفات والمعاملة للحبش فى كل لوازمهم وثانياً : إياك أن يرسلوا لنا شيئاً وكذا يبقى فى علمهم ما عملوه وما صرف عليهم حتى ينظروا لهم طريقة فى حق الذى يحصل منهم الأمور الغير مرئية , ومن الآن فصاعداً تنبهون على كل من يحضر لهذا الظرف من أولادنا الحبش لزيارة القدس وخلافة لا يحضر من ذلك الطرف إلا بورفة من حاكمه ويكون عليها ختم حضرة أخينا المطران أنبا سلامة ولذا يكون معروفاً الخـــــــــاتم الذى ختم به البابا بطرس الرسالة التى كتبها وأرسلها للحبشة وعليها : بطرس بطريرك الكرازة المرقسية ![]() حكم بأمر السلطان العثمانى عبد الحميد فى تثبيت ملكية دير السلطان للأقباط الأرثوذكس : في عصر البابا كيرلس الرابع الذى أطلق عليه المؤرخون أبى الصلاح نجح مطران القدس الأنبا باسيليوس في الحصول على حكم تثبيت ملكية القبط لدير السلطان في القدس بأمر السلطان عبد الحميد . |
|
#9
|
|||
|
|||
|
ردا علي الزميل وطني مخلص علي رده لاخي الغالي مينا 28 الذي قبل المسيح وقضيه كنيسته القبطيه
اين يوجد في ادعاء الاقباط انهم اصحاب الدير فاقول له :: ان هذه الدراسه توضح احقيه الاقباط في الدير وتواجد الاقباط في القدس اورشليم قبلهم الوجود القبطي في القدس حتى القرن العشريند. محمد عفيفي لا تهدف هذه الدراسة إلى مجرد استعراض الوجود القبطي في القدس عبر العديد من القرون أو حتى الاهتمام فقط بالمظاهر الدينية وأماكن العبادة القبطية في القدس، وإنما يتركز اهتمامنا نحو رصد ما ترتب على كل هذا من فعاليات وأنشطة ومظاهر اجتماعية واقتصادية. على أية حال ترجع معظم الدراسات نشأة الوجود القبطي في القدس إلى الزيارة للأماكن المقدسة في المدينة، منذ اكتشاف الأمبراطورة هيلانة للصليب المجيد في عام 325م وتأسيسها لكنيسة القيامة. ولا أدل على ذلك من اشتراك البطريرك القبطي أثناسيوس في تدشين هذ الكنيسة مع بطريركي انطاكية القسطنطينية. وكذلك قصة القديسة مريم المصرية التي حضرت إلى القدس في عام 382م، حيث استقرت هناك، وشاع صيتها، حتى أنه بعد وفاتها تم تشييد كنيسة على أسمها مجاورة لكنيسة القيامة. واستمر الوجود القبطي في القدس مع الفتح العربي له، فقد نص كتاب الأمان للقدس المعروف «بالعهدة العمرية» على ذكر الوجود القبطي في القدس ضمن عهد الأمان لكافة الطوائف المسيحية في المدينة المقدسة واستمر بناء الكنائس والأديرة القبطية في القدس بعد ذلك، ففي القرن التاسع الميلادي تم إنشاء كنيسة قبطية في القدس عرفت بكنيسة المجدلانية، ولعل أشهر الأمثلة جميعاً هو دير السلطان الذي رغم التضارب في نسبته إلى أحد السلاطين يعتبر من أشهر مظاهر الوجود القبطي في القدس نظراً للظروف الدرامية اللاحقة. ويعتبر أول حصر دقيق للكنائس القبطية في القدس، هو الحصر الذي سجله أبو المكارم في تاريخه عن الكنائس في عام 1281م ، إذ يذكر أبو المكارم وجود هيكل قبطي داخل كنيسة القيامة، وكنيسة باسم المجدلانية، وكنيسة ثالثة هي التي دخلت في دير السلطان (1). من ناحية أخرى تتحدد الممتلكات الدينية للأقباط في القدس في الوضع الحالي حسب الحصر التالي: http://www.palestine-info.info/arabi...ry/alwojod.htm تفضل هذا الرابط |
![]() |
| عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 2 (0 عضو و 2 ضيف) | |
|
|