|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#23
|
|||||
|
|||||
إقتباس:
لا يوجد فى حجج اى من الكنيستين القبطية او شقيقتها الاثيوبية المنشقة عنها أى من الحجج التالية و هى الحجج القطعية فى اثبات الملكية فلم اجد فى دلائل كلا من الكنيستين ما يفيد (1) متى تم بناء الدير؟؟؟؟ (2) من الذى بنى الدير (4) من يملك الارض المبنى عليها الدير (3) و متى تم شراء ارض الدير و من الذى اشتراها بل و العجيب بينما نجد الكنيسة الاثيوبية متاكدة أن دير السلطان هو نسبة للعبد المملوك المحمدى السلطان "نجم الدين ايوب " ابن العبد المملوك " صلاح الدين الايوبى" نجد ان الكنيسة القبطية تدخلنا فى نظرية الاحتمالات فهو اما ان احد السلاطين المماليك هو الذى سرق الدير من اصحابه و منحه للقبط (و هذا احتمال غير ثابت من وجهة نظر الكنيسة القبطية) أو ان احد سلاطين المماليك (دون ذكر اسمه ) كان ينام به هو و جنوده !! و طبعا لو كان الدير اصلا ديرا قبطيا و نام فيه احد السلاطين المماليك و جنوده لما جعل الكنيسة القبطية جاهلة بأسم القديس الذى دشن المذبح الرئيسى للدير على اسمه !! اى ان الاحتمال الثانى ضعيف جدا إقتباس:
فالوثيقة موقعة عام 777 محمدية اى 1356 ميلادية و هى تعترف بان الرهبان الموجودين بالدير فى ذلك الوقت قبطا فى حين ان السلطات الاسرائيلية و الكنيستين القبطية و الاثيوبية يعترفون اصلا بان الدير قبطيا منذ العام 1245 أى قبل وثيقة هانى لبيب ب أكثر من مئى و احدى عشر عاما إقتباس:
تقول احتله الرهبان الاوغسطينيون !! يا ترى احتلوه من مَن ؟؟؟ من القبط الذين حتى لا يعرفون اسم هذا الدير!!! و الذين ليس لم يكن لهم اى وجود فى الدير قبل حرق السلطان نجم الدين ايوب له و على رؤوس رهبانه الاوغسطينيون و الا لعرف القبط على الاقل اسم الدير ! قبل حادثة حرق السلطان له ! ذلك السلطان الذى استعاده !! لهم فكيف تتكلم الكتب التاريخية عن عناية القبط بدير السلطان!! حتى قبل ان يستولى عليه السلطان من اصحابه و يبيعه او يعطيه للقبط ؟؟؟لو كان للقبط اى وجود فى الدير قبل حادثة احراق السلطان له و بناء سور حوله و اعطاؤه للقبط و ليس إعادته لعرف القبط على الاقل من بنى الدير و متى بناه و من اشترى ارضه و متى اشتراها و من مًن اشتراها و ما هو الاسم الحقيقى للدير دون نظرية الاحتمالات إقتباس:
ما هى حجج الملكية و ليس دلائل الحيازة هذه هى حجج الملكية إنها حجج قاطعة لا يوجد بها كتب تاريخية و لا كتب جغرافية فما تملكه القبط بصورة قانونية شريفة و ليس وضع يد و ليس بالتواطؤ مع ارهابى او عبد مملوك نعرف متى تم شراءه و من الذى اشتريناه منه و ما حدود هذا الذى اشتريناه اما وضع اليد و الغنائم و ما شابه فللاسف تجد الناس تظل تلف و تدور و تتكلم كتب تاريخ تتكلم عن عناية القبط بدير لا يعرفون اسمه و قبل ان يحصلون عليه !! اصلا هل لو كان لأى من القبط او الاثيوبيين وثائق شراء لأرض الدير مثل التى للقبط بخصوص قطعة الارض المجاورة للدير هل كانت الاحكام بشأن الدير ستكون متضاربة هكذا منذ مئات السنين و نفس الذى يحكم به للاثيوبيين يعود و يحكم به للقبط ثم يعود و يحكم به للاثيوبيين فتنازع الصفات على الدير هل هى دير قبطى ام اثيوبى هو تنازع قائم منذ عهد المماليك و سابق على عودة اورشاليم الى اسرائيل عام 1967 بمئات السنين و سابق على انفصال الاثيوبيين عن الكنيسة القبطية بمئات السنين ايضا إقتباس:
و لو كان لهم Actual Domination على اى كنيسة قبطية حتى داخل مصر عندما انفصلت الكنيستين فبكل تاكيد تلك الكنيسة عند افصال الكنيستين ستكون تابعة لهم و لو كان للقبط فى أثيوبيا Actual Domination سيطرة تامة (كهنة و شعبا) فأن هذه الكنيسة كانت ستكون تابعة لنا رغم انها فى اثيوبيا و هذا هو داب الانشقاقات اعتقد ان الدير يجب ان يكون قبطيا و اثيوبيا فى نفس الوقت كما كان على الدوام و المهم ان يتوافر العدد الكافى من الرهبان القبط و الاثيوبيين لتعمير كل اديرتنا فالمسألة بالنسبة لهذا الدير بالذات ليست امتلاك مبانى او حقوق عقارية و خصوصا ان الكنيستين كان وضعهم بالنسبة للدير وضع غاصب فلم يشترى ايهما ارض الدير و لم يبنه بنفسه و مشكلة الكنيسة القبطية انه عند الانشقاقا عام 1971 لم يكن هناك رهبان قبط و لم يكن للقبط ال Actual Domination آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 30-09-2007 الساعة 05:45 AM |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|